سواليف:
2025-06-30@11:06:40 GMT

ترامب يجتاز اختبار القدرات العقلية للمرة الثانية

تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT

#سواليف

صرح الرئيس الأمريكي السابق دونالد #ترامب أنه اجتاز #اختبار_القدر_ العقلية مرتين لأنه يعتقد أن رئيس الولايات المتحدة يجب أن يكون شخصاً ذكيا.

وقال ترامب في مقابلة مع شبكة “فوكس نيوز”: “لقد خضعت لاثنين من (الاختبارات المعرفية)…ونجحت في ذلك، وأود أن أقول إنني سأشجع إجراء اختبار معرفي لأي شخص يترشح لمنصب الرئيس لأنني أعتقد أنها فكرة جيدة، وسيكون أمرا رائعا أن يتولى منصب الرئيس شخص ذكي”.

يذكر أن الرئيس الأميركي الحالي جو بايدن، الذي سيبلغ الثمانين من عمره في نوفمبر 2023، كثيرا ما يجد نفسه في مواقف محرجة ويثير تحفظات مختلفة في خطاباته العامة، ويستخدم الجمهوريون هذا في معركة حزبية للتشكيك في قدرة رئيس الدولة العقلية والجسدية على الاستمرار في قيادة الولايات المتحدة.

مقالات ذات صلة بعد لحظات من تأكيدها سلامة صحته العقلية.. بايدن يحرج جان بيير ويخاطب شخصا غير موجود / فيديو 2024/01/23

وفي السابق، دعت المرشحة الرئاسية الجمهورية نيكي هيلي أيضا إلى إجراء اختبارات ذكاء إلزامية للسياسيين الكبار في السن والذين يتقدمون لشغل مناصب حكومية عليا.

وصرح ترامب في وقت سابق أنه بعيد كل البعد عن أن يعاني من المشاكل العقلية التي يعاني منها خليفته جو بايدن.

وأضاف ترامب أمام حشد من أنصاره في نيو هامبشاير: “لا أمانع أن أكون في الثمانين من عمري، لكن عمري 77 عاما، وهذا فرق كبير. الأمر لا يتعلق بالعمر، كل شخص يتقدم في السن بشكل مختلف”.

وأشار إلى أنه يشعر بتحسن مقارنة بما كان عليه قبل 25 عاما، وقد اجتاز اختبارا معرفيا مع طبيب، وقال: “لا يستطيع بايدن أن يقول نفس الشيء. تعلمون أن شيئا ما يحدث معه”.

وتأتي تصريحات ترامب بعد أن شككت المرشحة الرئاسية الجمهورية الأمريكية نيكي هايلي بالأهلية العقلية لترامب، بعد أن اتهمها في زلة لسان بالفشل في وقف الاعتداء على مبنى الكابيتول 2021، حيث أخطأ بين هايلي ورئيسة مجلس النواب آنذاك نانسي بيلوسي.

وأعلنت وسائل إعلام أمريكية، يوم الثلاثاء 16 يناير، فوز ترامب بترشيح ولاية أيوا عن الحزب الجمهوري، ضمن أولى محطات السباق التمهيدي نحو البيت الأبيض.

ومن شأن هذا الفوز ترسيخ موقع ترامب في صدارة السباق الجمهوري لانتخابات البيت الأبيض المقررة في نوفمبر.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف ترامب

إقرأ أيضاً:

حرب اختبار القُدرات.. وتقليم الأظافر.. !!

هبَطَ الرئيس الأمريكي على سلم الطائرة الرئاسية ومشى مختالًا. وفجأة توقف في حديقة البيت الأبيض ونظر إلى السماء بحركةٍ تمثيلية في إشارةٍ كمن ينتظر عودة الطائرات الأمريكية بعد أداء مهمة خطيرة وكبيرة بنجاح. وفي مؤتمرٍ صحفي عقده لهذه المناسبة أعلن أن الطائرات الأمريكية شنت فجر ٢٢ يونية ٢٠٢٥ ضرباتٍ جوية بأربع عشرة قنبلة تمكَّنت من تدمير أهم مراكز المفاعلات النووية الإيرانية لتخصيب اليورانيوم بنجاح، وبذلك أصبحت إيران يلزمها بضع سنين لتتمكن من الوقوف علي قدميها مرة أخرى.

* فقد شهد الثالث عشر من يونية الجاري اعتداءً سافرًا بالطائرات المسيَّرة (بدون طيار) لدولة الكيان على جمهورية إيران الإسلامية استهْدَفَ العلماء والخبراء النوويين الإيرانيين، وقادة عسكريين منهم رئيس أركان الجيش الإيراني. وفي اليوم الثاني ردَّت إيران بعددٍ كبير من الصواريخ الباليستية أصابت أهدافها في تل أبيب وحيفا.

* كشفتِ الضرباتِ المتبادلة بين البلدين عن قوة ودقة توجيه الصواريخ الإيرانية وهشاشة منظومة دفاع الكيان الصهيوني. وعندما سُئِل وزير الأمن القومي الإسرائيلي من مدنيين إسرائيليين غاضبين وهم يعتدون عليه: لماذا استفززتُم إيران؟.. .أجاب: «لم نكُن نعرف قوتها التدميرية».

وجدير بالذكر أن ما فعله «ترامب» كان لحفظ ماء وجه أمريكا وإنقاذًا لصديقه نتنياهو من المساءلة القانونية لتورُّط الأخير في قضايا فساد مالي وإداري، تماشيًا مع موقف أمريكا الداعم الدائم لاسرائيل. ولأن الأيام حُبْلىٰ بمفاجآت من طرفَي الحرب وربما من أطرافٍ جديدة ترى في تدخلها السياسي أو العسكري تحقيقًا لمصالحها، لذلك يصعُب التكهُّن بالأحداث، فقد ثبت أن غرور «ترامب» يدفعه إلى جَرّ العالم إلى حربٍ عالميةٍ ثالثة بأموال خليجية.. فقد دأبت أمريكا أن تُلوِّح باستخدام القوة لتظهَر أمام العالم أنها الأقوى، والأقوى يأخذ ولا يُعطي، وتوحي لدول الخليج بأنها مهددة بسبب القواعد الأمريكية الموجودة على أراضيها. ومن ثم يجب أن تدفع ثمن حمايتها.

وعلى جانبٍ آخر، أعلَنَت وكالة الاستخبارات الأمريكية فشَل الضربة على المنشآت النووية الإيرانية (التي زَعَمَ ترامب نجاحها)، ما أصاب إسرائيل بصدمة شديدة.

*نواب البرلمان الإيراني أطلقوا هتافات: «الموت لأمريكا والموت لإسرائيل» عقب تصويت البلدين لصالح مشروع قانون يقضي بتعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

* صرح وزير الخارجية الأمريكي بأن «ترامب» يرى أنه قد يتجدَّد الصراع بين إيران وإسرائيل قريبًا، وفي نفس الوقت أطلق الائتلاف الإسرائيلي للأمن القومي حملةً لاغتنام فرصة انتهاء الحرب على إيران لإقامة «ميثاق إبراهيم» وشرق أوسط جديد.

* فهل تنْطلي على العرب حيلة «ترامب» وإسرائيل بادِّعاء انتهاء الحرب الإيرانية الإسرائيلية؟ لا أظن. ولا يجب. وعليهِ فليضع كلٌ إصبعه على زناد سلاحه، ويتخذ لنفسه ساترًا.

مقالات مشابهة

  • محافظ المنيا يهنئ رئيس الجمهورية بمناسبة الذكرى الثانية عشرة لثورة 30 يونيو
  • إنجلترا تهزم ألمانيا وتتوج بلقب كأس أمم أوروبا للشباب للمرة الثانية توالياً
  • حرب اختبار القُدرات.. وتقليم الأظافر.. !!
  • " للمرة الثانية" تجديد شهادة TSM لمحطتي مياه القوصية والوليدية فى أسيوط
  • مشروع قانون ترامب لخفض الضرائب يجتاز تصويتاً حاسماً
  • اختبار دم بسيط يمكن أن يحدد المدة التي قد تعيشها
  • للمرة الثانية.. قطر تستضيف كأس القارات للأندية
  • دولة عربية تستضيف كأس القارات للأندية للمرة الثانية على التوالي
  • ترامب: إدارة جو بايدن كانت غبية.. وإدارتي جعلت أمريكا عظيمة
  • محكمة إسرائيلية ترفض للمرة الثانية طلب نتنياهو تأجيل محاكمته