شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن لا يفوتكم القمر يقترن بعطارد فى مشهد بديع غدا ويعانق الزهرة والمريخ الخميس، تشهد الكرة الأرضية غدا الأربعاء 19 يوليو، اقتران القمر مع كوكب عطارد أقرب الكواكب إلى الشمس في ذلك اليوم، حيث  يمكن رؤية هذا الاقتران باتجاة الغرب .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لا يفوتكم.

.القمر يقترن بعطارد فى مشهد بديع غدا ويعانق الزهرة والمريخ الخميس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

لا يفوتكم..القمر يقترن بعطارد فى مشهد بديع غدا...
تشهد الكرة الأرضية غدا الأربعاء 19 يوليو، اقتران القمر مع كوكب عطارد (أقرب الكواكب إلى الشمس في ذلك اليوم، حيث  يمكن رؤية هذا الاقتران باتجاة الغرب بعد غروب الشمس مباشرة وحتي الـ 9:00 مساءا تقريبا حيث يبدأ المشهد في الغروب.

ومع يومى  21-20 يوليو، يقترن القمر مع كوكب الزهرة (ألمع كواكب المجموعة الشمسية) وكوكب المريخ (الكوكب الأحمر) والنجم ريجولس Regulus (قلب الأسد) وهو ألمع نجوم برج الأسد ، تبلغ كتلته 3.5 ضعف كتلة الشمس ويبعد عنا حوالي 79 سنة ضوئية .

وهذا الاقتران الرباعي البديع يمكن مشاهدته باتجاة الغرب بعد غروب الشمس ودخول الليل في هذين اليومين ، حيث يكون القمر بين الزهرة والمريخ يوم 20 يوليو ، ثم فوقهما مقترنا مع المريخ في 21 يوليو .

وهذا المشهد يبدأ في الغروب بحلول الساعة 9:20 مساءا تقريبا ،  ومن ثم يبدأ القمر في الابتعاد عن هذا المشهد بدأ من 22 يوليو .

وأكد الدكتور أشرف تادرس أستاذ الفلك بالمعهد القومى للبحوث الفلكية ، أن أفضل الأماكن لمشاهدة الظواهر الفلكية يكون في الحقول الزراعية والسواحل والصحاري والبراري والجبال .

وأشار أستاذ الفلك بالمعهد القومى للبحوث الفلكية، إلى أنه ليس هناك علاقة بين حركة الاجرام السماوية ومصير الإنسان على الأرض فهذا ليس من الفلك في شيء بل من التنجيم ، مؤكدا أن التنجيم من الأمور الزائفة المتعلقة بالعرافة والغيبيات مثل قراءة الكف والفنجان وضرب الودع وفتح الكوتشينة وخلافه فلو كان التنجيم علما لكنا نحن الفلكيين أولى الناس بدراسته.

وأكد تادرس، أنه ليس هناك علاقة بين اصطفاف الكواكب في السماء وحدوث الزلازل على الأرض ، فلو كان ذلك صحيحا لتم ملاحظته من قبل الفلكيين منذ مئات السنين ، موضحا أن الظواهر الفلكية مشاهدتها ممتعة ويحبها الهواة لمتابعتها وتصويرها بشرط صفاء الجو وخلو السماء من السحب والغبار وبخار الماء ، علما بأن الظواهر الليلية ليس لها أي أضرار على صحة الإنسان أو نشاطه اليومي على الأرض ، أما الظواهر النهارية المتعلقة بالشمس فقد تكون خطيرة على عين الإنسان لأن النظر إلي الشمس بالعين المجردة عموما يضر العين كثيرا .

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

فافزعوا إلى ذكر الله.. عمرو الورداني: هذا تفعله عند حدوث الكوارث الطبيعية

قال الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، إن أول ما حصل لآدم عليه السلام في الأرض كان "التعليم"، ومن هنا نتعلم أن الحياة بكل تفاصيلها مدرسة نتعلم فيها باستمرار.

وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأربعاء،  أن الظواهر الطبيعية مثل الزلازل والفيضانات والعواصف ليست غضباً أعمى، بل هي خطاب إلهي يوقظ القلوب، فهي آيات تخاطب وجدان الإنسان وتدفعه للعودة إلى الله سبحانه وتعالى.

وأشار إلى أن سنة الله في الكون تدعو إلى اليقظة لا إلى الفزع، مستشهداً بحديث النبي صلى الله عليه وسلم عند الخسوف: "فإذا رأيتم ذلك فافزعوا إلى ذكر الله ودعائه واستغفاره"، فهذه دعوة للتوجه إلى الله بالذكر والدعاء والاستغفار كوسيلة للتأمل والتصالح مع هذه الظواهر.

عمرو الورداني يقدّم روشتة نبوية للتخلص من العصبيةالدكتور عمرو الورداني: المصريون القدماء اعتبروا العمل عبادة فبنوا حضارةالورداني: اختزال العمل في المكسب فقط أضاع قيمته وأضفى خللا في الوعيكيف أتعلم القناعة والرضا بقضاء الله؟.. عمرو الورداني يوضح

وأضاف أن الحضارة الإسلامية هي حضارة متصالحة مع الطبيعة، لا ترى الظواهر الطبيعية كدمار أو تهديد، بل كباب من أبواب التعليم والتعلم، مؤكداً أن الحضارات التي تصطدم مع الطبيعة تنهار، أما الحضارات التي تحافظ على التوازن فهي التي تدوم.

وذكر أن الله سبحانه وتعالى علمنا قاعدة التوازن، حيث أن الطغيان في أي شيء يؤدي إلى الفساد، والحياة تدعو دائماً إلى الاعتدال والاعتراف بسنن الله في الكون.

وأكد أن هناك مراحل سنعيشها في التعامل مع هذه الظواهر، تبدأ بسنة الإيقاظ، ثم سنة التوجيه نحو الله والذكر، تليها سنة العمران التي تدعو إلى إعادة بناء الحياة بوعي، وأخيراً سنة بناء الإنسان الذي هو أساس مقاومة الكوارث، لأنه لا يكفي بناء الحجر فقط، بل يجب بناء الوعي والقلب الممتلئ بنور الله.

وتابع: "إنما الأعمال بالنيات، وكل عمل يتوقف على بناء الإنسان، فإذا أردنا أن نواجه الكوارث الحياتية، فعلينا أولاً أن نبني الإنسان ووعيه، فهذا هو البناء الحقيقي الذي يحمي المجتمعات من كل المحن".

طباعة شارك الدكتور عمرو الورداني عمرو الورداني أمين الفتوى دار الإفتاء الإفتاء

مقالات مشابهة

  • فافزعوا إلى ذكر الله.. عمرو الورداني: هذا تفعله عند حدوث الكوارث الطبيعية
  • هل الكوارث الطبيعية دليل على غضب الله؟.. أمين الإفتاء يحسم الجدل
  • مفاجأة علمية.. هل تتوقع أشجار التنوب الظواهر الفلكية قبل حدوثها؟
  • زيارات تفقدية للمدارس الصيفية في الزهرة بالحديدة
  • فلكية جدة: سماء السعودية تشهد اصطفاف هلال القمر وكوكبي الزهرة وزُحل
  • فلكية جدة: اصطفاف القمر والزهرة وزُحل فجر الخميس
  • “فلكية جدة”: القمر والزهرة وزحل يصطفون فجر الخميس
  • «فلكية جدة»: اصطفاف القمر والزهرة وزُحل .. فجر الخميس
  • سيُسحق جسدك فورًا.. ماذا يحدث إقتربت من كوكب الزهرة؟
  • روحانية صحن الطواف مع شروق الشمس.. فيديو