9 فبراير.. أول حفل غنائي للفنانة آمال مثلوثي بالأهرامات
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
تستعد الفنانة التونسية آمال مثلوثي لإحياء أول حفلاتها الغنائية في الأهرامات، وذلك مساء يوم الجمعة 9 فبراير.
وتعد هذه الإطلالة هي الحفل الأول الرسمي لمثلوثي في مصر، وأجدد ظهور جماهيري لها في القاهرة بعد غياب سنتين، كما تعد أول حفلات جولتها العالمية للاحتفال بألبومها الجديد وتطل خلالها على مسرح "كونداليني" في الأهرامات، وتتعاون فيها مع "ستوديو هيف" الذي يتولى مهمة إنتاج وتنظيم الحفل.
واختارت آمال مثلوثي الاحتفال بالعرض الحي الأول لألبومها الجديد "مرأة" أو "مرا" باللهجة التونسية، والذي يضم في جعبته 11 أغنية، ظهرت أولى أغانيه بكليب "صوتي"، وتجهز لتصوير ثاني كليباته في مصر خلال تواجدها بالقاهرة، بجانب العرض الأول لأغنيتها "آمال" مع الموزع الموسيقي والدي جي مولوتوف.
ويعد ألبوم "مرا" أول ألبوم غنائي عربي يكون فريق العمل فيه بالكامل نساء، من الشعراء والملحنين والموزعين وحتى مخرجي ومصوري الكليبات، وتسعى لإطلاق جميع أغانيه دفعة واحدة خلال احتفالية اليوم العالمي للمرأة 8 مارس المقبل.
ويعقب ألبوم آمال النسائي النجاح الجماهيري الذي لاقى آخر ألبوماتها "يوميات تونس"، الذي ضم في جعبته 18 أغنية، تم إطلاقها بشكل ألبومين في ألبوم واحد، بحيث ضم النصف الأول تسع أغنيات أصلية من تأليفها وتلحينها وغناها من بينها "حلم" و"ما لقيت"، بينما ضم النصف الثاني تسع أغنيات "كوفرز" باللغة الإنجليزية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأهرامات حفل غنائي حفلات فنية
إقرأ أيضاً:
اتفاق أربيل وواشنطن ينعش آمال عودة النفط عبر تركيا
شهدت زيارة رئيس وزراء إقليم كردستان العراق، مسرور بارزاني، إلى واشنطن توقيع اتفاقيات طاقة بقيمة 110 مليار دولار مع شركتي HKN Energy وغرب زاغروس. وتُعدّ هذه الخطوة، بحسب محللين، دفعة محتملة نحو إعادة تشغيل خط أنابيب النفط العراقي التركي، بعد توقف دام لسنوات. ( اتفاق)
بغداد ترفض: “الاتفاقيات غير دستورية”
رفضت الحكومة المركزية في بغداد الاتفاقيات، مؤكدة أنها “غير صالحة”، مستندة إلى الدستور العراقي الذي ينص على أن الموارد الطبيعية تعود لجميع أبناء الشعب، وأن قرارات الاستثمار يجب أن تُتخذ حصراً من قبل الحكومة المركزية.
في المقابل، تؤكد حكومة الإقليم أن الاتفاقيات قانونية ولها سند دستوري.
توتر مزمن بين أربيل وبغداد منذ 2003
منذ الإطاحة بنظام صدام حسين، ظلّت الخلافات بين بغداد وأربيل حول إدارة الموارد النفطية والموازنة سبباً رئيسياً في التوتر.
وفي عام 2022، أصدرت المحكمة الاتحادية العليا قرارًا يقضي بعدم دستورية قانون النفط والغاز لحكومة الإقليم، ما أوجب تسليم عائدات النفط إلى بغداد. وقد كبّد هذا القرار الإقليم خسائر كبيرة في قطاع الطاقة.
20 مليار دولار خسائر بسبب توقف التصدير
على الرغم من أن استئناف تشغيل خط أنابيب كركوك-جيهان كان متوقعًا في عام 2023، إلا أن الخلافات السياسية حالت دون ذلك، وأدت إلى خسائر اقتصادية تُقدّر بنحو 20 مليار دولار لإقليم كردستان.
اقرأ أيضاالمشروب الذي رافق الأتراك منذ ألف عام.. ما سره؟
السبت 24 مايو 2025“الاتفاق المحتمل قد يحل مشاكل أوسع”