استشاري صحة نفسية يوضح معنى وساوس سب المقدسات وكيفية التعامل معها (فيديو)
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
قال الدكتور أحمد هارون، مستشار الصحة النفسية والعلاج النفسي، إن مريض الوسواس إذا نطق بالسب، فلا حرج عليه بسبب عدم تمكنه من ضبط ذاته.
وأوضح مستشار الصحة النفسية، خلال لقائه ببرنامج «لعلهم يفقهون»، مع الشيخ خالد الجندي، المذاع عبر فضائية «dmc»، أن مريض الفصام لديه فكرة هو مطمئن تمامًا إلى صحتها، ورغم توافر الأدلة المنافية لفكره، إلا أنه مطمئن لفكرته، وهذا عكس مريض الوسواس القهري، حيث إن الوسواس القهري، عبارة عن فكرة يعلم المريض تمامًا عدم منطقيتها، إلا أنه لا يستطيع التخلص منها، لذا مريض الوسواس القهري، يعيش ألمًا نفسيًا أصعب من مريض الفصام.
وأضاف أن التقليل من معاناة مريض الوسواس القهري أو غيره من الأمراض النفسية، يزيد من حدتها، ويمكن التأكيد على أن مريض الوسواس القهري لديه سيل من الأفكار اللامتناهية.
وأشار إلى أن الوسواس القهري مقاومته تزيد من حدته، لذا يجب أن يكون هناك برنامج علاجي مُحكم لهذا المريض.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لعلهم يفقهون الوسواس القهري الطب النفسي مریض الوسواس القهری
إقرأ أيضاً:
المنيع يوضح حكم إزالة الشعر للحاج الراغب في الأضحية .. فيديو
الرياض
أوضح الشيخ الدكتور عبدالله المنيع، عضو هيئة كبار العلماء، حكم إزالة الشعر لمن أراد الحج وهو ينوي الأضحية.
وقال الشيخ المنيع خلال استضافته في برنامج “فتاوى”: “لا علاقة للأضحية بالحج، فلكل منهما أحكامه وآدابه وشروطه وأركانه وواجباته وسننه القولية والفعلية، وكذلك الأضحية”.
وأضاف أن “الحج له وقت محدد، لكن ذلك لا يمنع أن يضحي الحاج سواء كان في بلده أو في المشاعر المقدسة، غير أنه إذا دخلت أيام العشر من ذي الحجة وأراد الأضحية، فلا يجوز له أن يأخذ من شعره أو أظافره، لأن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن ذلك”.
كما أشار إلى أن النهي الوارد في هذا السياق فسره العلماء بين الكراهة والتحريم، موضحًا أنه ينبغي لمن نوى الأضحية أن يمتنع عن إزالة الشعر أو تقليم الأظافر، حتى وإن لم يكن محرمًا، مشددًا في الوقت ذاته على أن التقصير في الحج يُعد من مناسك النسك ولا يدخل في هذا النهي.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/y2xbM2cnjHUqIuiP.mp4
كيا ريو هاتشباك بـ 500 ألف جنيه