وزيرة الدفاع الهولندية تثمن دور مصر في تسهيل عبور المساعدات إلى غزة
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» بأن وزيرة الدفاع الهولندية، كايسا أولو نجرن، استمعت خلال زيارتها لمعبررفح لشرح من فرق الهلال الأحمر المصري أمام معبر رفح عن حجم المساعدات إلى قطاع غزة.
الأوضاع داخل قطاع غزةوأكدت على أن الأوضاع داخل قطاع غزة مأساوية وتتطلب حلولا سريعة وناجزة، مثمنة دور مصر على المستويات كافة لتسهيل عبور المساعدات إلى غزة، مختتما حديثها موجها بالشكر لمصر على دورها المحوري للعمل على نزع فتيل الأزمة في قطاع غزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحرب في غزة الحرب على غزة معبر رفح غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
مباحثات "أردنية - أمريكية" في عمّان حول تطورات قطاع غزة وتعزيز الشراكة الثنائية
بحث نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشئون المغتربين الأردني أيمن الصفدي اليوم الأحد مع سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى الأمم المتحدة مايك والتز، الأوضاع الإقليمية والتطورات في قطاع غزة، خصوصا جهود إدخال المساعدات الإنسانية الفورية والكافية والمستدامة إلى القطاع.
كما تم بحث علاقات الصداقة بين الأردن والولايات المتحدة الأمريكية، وسبل تعزيزها في مختلف المجالات.
عاهل الأردن خلال لقائه كايا كالاس: ضرورة الالتزام باتفاق إنهاء الحرب في غزة وتعزيز الشراكة مع الاتحاد الأوروبي
أكد عاهل الأردن الملك عبدالله الثاني، ضرورة الالتزام ببنود اتفاق إنهاء الحرب في غزة وضمان تدفق المساعدات الإغاثية، فضلا عن وقف الإجراءات الأحادية ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية.
جاء ذلك خلال لقائه، اليوم الأحد، مع الممثلة السامية للاتحاد الأوروبي للشئون الخارجية والسياسة الأمنية نائبة رئيسة المفوضية الأوروبية كايا كالاس، لبحث سبل توطيد التعاون بين الأردن والاتحاد الأوروبي، استنادا إلى اتفاقية الشراكة الاستراتيجية والشاملة بينهما.
وجدد الملك عبدالله الثاني تأكيده - خلال اللقاء الذي عقد في قصر بسمان الزاهر - على ضرورة الالتزام ببنود اتفاق إنهاء الحرب في غزة وضمان تدفق المساعدات الإغاثية، فضلا عن وقف الإجراءات الأحادية ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية.
وتناول اللقاء المستجدات الإقليمية وضرورة التوصل إلى تهدئة شاملة في المنطقة والحفاظ على سيادة الدول، وتم التشديد على أن حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام العادل والشامل.
وتم التأكيد على أهمية البناء على الفرص الاقتصادية المتاحة، لا سيما من خلال القمة الأردنية الأوروبية التي ستستضيفها عمان في شهر يناير المقبل، بالإضافة إلى الملتقى الاقتصادي المشترك المزمع عقده العام المقبل بمشاركة مستثمرين من الجانبين.