وفاة طفلة أردنية وإصابة أفراد من عائلتها بحادث سير في السعودية
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
الخارجية تتابع أوضاع عائلة أردنية تعرضت لحادث سير مؤسف بالسعودية
أعلنت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين، وفاة طفلة أردنية وإصابة أفراد من عائلتها بحادث سير في السعودية.
اقرأ أيضاً : إصابة 10 أشخاص بحوادث سير في الأردن
وقال مدير مديرية العمليات والشؤون القنصلية في الوزارة سفيان القضاة، في بيان مساء الأربعاء، إن الوزارة تتابع أوضاع عائلة أردنية تعرضت لحادث سير مؤسف في منطقة خليص في السعودية، أسفر عن وفاة ابنتها الطفلة وإصابة الأب والأم وابنهم.
وأضاف أن المديرية من خلال القنصلية الأردنية في جدة تتابع مع السلطات السعودية المختصة، ومع المستشفى الذي نقل إليه المصابون أوضاع العائلة.
وأشار القضاة إلى أن الوزارة باشرت التنسيق لنقل الجثمان والمصابين إلى الأردن بأسرع وقت ممكن.
وأعرب القضاة عن أصدق مشاعر التعزية والمواساة لعائلة الفقيدة رحمها الله، والتمنيات بالشفاء العاجل للمصابين، سائلاً المولى عز وجل أن يتغمد الفقيدة بمغفرته ورضوانه، ويلهم ذويها جميل الصبر وحسن العزاء.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: وزارة الخارجية وشؤون المغتربين حادث سير السعودية وفاة أردني
إقرأ أيضاً:
تسوية بملايين الدولارات في قضية وفاة طفلة أمريكية جوعا
قالت وكالة "أسوشييتد برس" إن دعوى قضائية تتعلق بوفاة فتاة تبلغ من العمر 11 عاما، وسط اتهامات بتعرضها للتعذيب والتجويع على يد عائلتها بالتبني، انتهت إلى تسوية بلغت قيمتها الإجمالية 31,5 مليون دولار، يوم الجمعة.
رفعت الدعوى نيابة عن شقيقتين أصغر سنا من أرابيلا ماكورماك، التي توفيت في آب/أغسطس 2022، حيث كانت الشقيقتان في السادسة والسابعة من العمر آنذاك، وتواجه الأم بالتبني ليتيشيا ماكورماك، إلى جانب والديها أديلا وستانلي توم، اتهامات بالقتل والتآمر وإساءة معاملة الأطفال والتعذيب.
أكد المتهمون، ردا على تلك الاتهامات، أنهم غير مذنبين في جميع التهم المنسوبة إليهم، فيما لا تزال القضية الجنائية بحقهم منظورة أمام القضاء.
زعمت الدعوى وجود فشل منهجي واسع النطاق داخل المدينة وعدد من الوكالات والمنظمات، نتيجة عدم الإبلاغ عن إساءة معاملة أرابيلا ماكورماك، رغم المؤشرات التي كانت متوفرة قبل وفاتها.
أوضح كريج ماكليلان، محامي الشقيقتين، أن بنود التسوية تضمنت تخصيص 10 ملايين دولار من مدينة سان دييغو، و10 ملايين دولار من مقاطعة سان دييغو، و8,5 مليون دولار من أكاديمية باسيفيك كوست، إضافة إلى 3 ملايين دولار من “روك تشيرش”، مشيرا إلى أن المدرسة كانت تشرف على تعليم أرابيلا ماكورماك في المنزل.
وقال ماكليلان: “سيكون المبلغ كافيا لرعاية الفتاتين لبقية حياتهما لكنه لن يكون كافيا أبدا.. لاستبدال شقيقتهما، ولن تمحو ذكريات ما تعرضتا له”.