الحكومة تكشف حقيقة عجز الموارد المالية لنقل الموظفين للوزارات بالعاصمة الإدارية الجديدة
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن الحكومة تكشف حقيقة عجز الموارد المالية لنقل الموظفين للوزارات بالعاصمة الإدارية الجديدة، انتشر في بعض المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي أنباء بشأن عجز الموارد المالية ووسائل التشغيل اللازمة لنقل الموظفين لمقار الوزارات .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحكومة تكشف حقيقة عجز الموارد المالية لنقل الموظفين للوزارات بالعاصمة الإدارية الجديدة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
انتشر في بعض المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي أنباء بشأن عجز الموارد المالية ووسائل التشغيل اللازمة لنقل الموظفين لمقار الوزارات بالعاصمة الإدارية الجديدة، وتواصل المركز الإعلامي لمجلس الوزراء بالتواصل مع شركة العاصمة الإدارية الجديدة، والتي نفت تلك الأنباء.
وأكدت شركة العاصمة الإدارية الجديدة، أنه لا صحة لعجز الموارد المالية ووسائل التشغيل اللازمة لنقل الموظفين لمقار الوزارات بالعاصمة الإدارية الجديدة، مُشددةً على توافر كافة الآليات والمتطلبات اللازمة لانتقال الموظفين للعاصمة الإدارية الجديدة، حيث تم بالفعل الانتقال بالكامل على مستوى مجلس الوزراء، للعمل من العاصمة الإدارية الجديدة، وكذلك انتقال نحو 25وزارة، و10جهات مستقلة، و55 جهة تابعة بشكل كامل للحي الحكومي لمباشرة أعمالهم، وسيتم الانتهاء من انتقال كافة الوزارات والجهات المحددة تباعاً طبقاً للبرنامج الزمني المقرر للانتقال للعمل بالعاصمة الإدارية الجديدة، مُشيرةً إلى أنه تم البدء في صرف الحافز النقدي "بدل الانتقال" للمرحلة الأولى من الوزارات والجهات المنتقلة للعمل بالعاصمة الإدارية الجديدة، كما تم البدء في تسليم الوحدات السكنية لمستحقيها من الموظفين الذين تقدموا للحصول عليها.
وفي سياق متصل، تم توفير أتوبيسات من خارج العاصمة لنقل الموظفين للحى الحكومي، إلى جانب القطار الكهربائي الخفيف المرتبط بمترو الأنفاق، والذي يصل للعاصمة، وكذلك مجموعة من الأتوبيسات التي وفرتها شركة العاصمة لنقل الموظفين من وإلى مقار أعمالهم، على أن يتم زيادة أعداد هذه الأتوبيسات تباعاً طبقًا لأعداد الموظفين.
ونناشد جميع وسائل الإعلام المختلفة ومرتادي مواقع التواصل الاجتماعي ضرورة توخي الحرص والدقة قبل نشر مثل هذه الشائعات، وللإبلاغ عن أي شائعات أو معلومات مغلوطة يرجى الإرسال على أرقام الواتس آب التابعة للمركز الإعلامي لمجلس الوزراء (01155508688 -01155508851) على مدى 24 ساعة طوال أيام الأسبوع، أو عبر البريد الإلكتروني ([email protected]).
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بالعاصمة الإداریة الجدیدة العاصمة الإداریة الجدیدة
إقرأ أيضاً:
بعد ظهوره في العاصمة الإدارية.. مهام شرطي المرور الإلكتروني الجديد
على طريق التنمية ودخول عالم التكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي، تواصل وزارة الداخلية تفعيل أحدث تقنيات التكنولوجيا الحديثة في كامل قطاعاتها لا سيما إدارات المرور المختلفة، لمواكبة التقنيات وتطوير المنظومة بأكملها.
وضمن التكنولوجيا الحديثة تم الاستعانة بـ روبوت مرور جديد لمساعدة ضباط المرور في الشوارع على تنظيم الحركة المرورية ورصد المخالفات والحالة العامة، حيث ظهر في شوارع العاصمة الإدارية أثناء تجربته للمرة الأولى ومن المنتظر أن يكون أحدث صيحات المرور خلال النصف الثاني من عام 2025.
مصادر أمنية أكدت على أن الاستعانة بأحدث تقنيات التكنولوجيا في المرور لم يكن جديدا، فمنذ سنوات قليلة استعانت وزارة الداخلية بأحدث التقنيات والصيحات في عالم المرور، خاصة بعد إدخال العديد من أجهزة الرادار الحديثة حول العالم والتي استطاعت رصد طرق وصلت إلى 8 حارات مرورية وتصوير المخالفات المرورية.
وأشارت المصادر إلى أنه يتم دراسة الاستعانة ايضا بـ الدرون الطائر لرصد المخالفات وتصويرها وأيضا رصد حالة الطرق والمحاور واستخدامها في تصوير لقطات جوية للطرق، ضمن خطة التنمية والتكنولوجيا التي تستعين بها وزارة الداخلية في الآونة الأخيرة في كامل قطاعاتها المختلفة.
وأشارت المصادر إلى أن روبوت المرور الجديد سيتم الاستعانة به لتقليل العنصر البشري والإستفادة به في الطرق والمحاور لمساعدة رجال المرور وتقديم الخدمات المرورية في الشوارع لتنظيم الحركة ومنع التكدسات بالإضافة لرصد المخالفات المرورية لمنع الحوادث لا قدر الله والحفاظ على المواطنين.
حيث جرى الاستعانة بـ روبوت المرور الجديد في العاصمة الإدارية بالفعل وتجربته في محيط حي الوزارات الجديد وتجربة الأعمال التي يقوم بها بجانب ضباط المرور في إطار استخدام التكنولوجيا الحديثة في عالم المرور وتطوير كافة إدارات الوزارة والإستعانة بالتقنيات الحديثة.