محمود سعد يعلق على أجر نجاة الصغيرة "يعني إيه نص مليون دولار!"
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
علق الإعلامي محمود سعد على الأخبار المتداولة بشأن تقاضي نجاة الصغيرة نصف مليون دولار، بعد ظهورها في مفاجأة من نوع خاص في حفل Joy Awards الذي أقيم منذ أيام في المملكة العربية على مسرح أبو بكر الشدي، قامت الفنانة بغناء أغنية “عيون القلب” في مفاجأة لحضور الحفل.
وعبر محمود سعد عن سخريته من هذا الرقم الذي لا يكافئ قيمة الفنانة نجاة الصغيرة في فيديو له، عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، حيث قال: “نجاة الصغيرة فاكهة في مجتمعنا العربي، ولما طلعت قالوا دي خدت نص مليون دولار، دا السقف بتاعكم يعني؟!.
وتابع محمود سعد، حديثه قائلًا: “كمان بيقولوا خدت 250 مليون جنيه، وهو ما يعادل الـ 5 مليون دولار تقريبًا، رقم مش كبير خالص على نجاة، تاخد زي ما تاخد فنانة كبيرة وراحت غنت في حفلة من حقها تاخد فلوس، هي راحت تشارك في حاجة فن، راحت تأدي عمل مقابل مادة، وكل واحد بياخد فلوس حسب قيمته”.
واختتم حديثه معلقًا على ظهور نجاة الصغيرة في الحفل، وهي تقدم أغنيتها الشهيرة عيون القلب بـ خاصية البلاي باك، فقال: “أنا بحب الفنانة نجاة لكن بقول مكنش ينفع تطلع كدة، كانت تطلع تقعد على كرسي وتغني أفضل، لكن تقف وتحرك بوؤها وتغني بلاي باك مش قيمة نجاة الصغيرة، لكن ربما تكون حابة تطلع تقف على المسرح تاني، وتشوف احتفال الناس بيها دا من حقها”.
تفاصيل حفل Joy awards
وأقيم حفل Joy awards في العاصمة السعودية الرياض ضمن فعاليات موسم الرياض، وشهد تكريم أبرز الشخصيات في مجال الفن والسينما والدراما والموسيقى والرياضة، عبر تقديم الجوائز للنجوم أصحاب الأعمال التي استحوذت على قلوب الجمهور.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة نجاة الصغيرة فعاليات موسم الرياض الإعلامي محمود سعد نجاة الصغيرة نجاة الصغیرة ملیون دولار محمود سعد
إقرأ أيضاً:
الأونروا تواجه عجزًا ماليًا بـ200 مليون دولار يهدد خدماتها
صراحة نيوز-قال المستشار الإعلامي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، عدنان أبو حسنة، إن الوكالة تعيش أزمة مالية خطيرة للغاية، حيث تعاني من عجز يُقدَّر بقرابة 200 مليون دولار، وهو ما يُهدد قدرتها على الاستمرار حتى نهاية العام الحالي.
وأوضح أبو حسنة، في تصريح ، أن الأزمة لا تقتصر على قطاع غزة أو الضفة الغربية، بل تشمل جميع مناطق عمليات الأونروا، بما فيها الأردن ولبنان وسوريا والقدس الشرقية، مشيرا إلى أن الوضع المالي حرج جدا.
ودعا المجتمع الدولي إلى التحرك لدعم الوكالة، مشيرا إلى أن هذه ليست مسؤولية (الأونروا) وحدها، بل هي مسؤولية الدول الأعضاء في الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وأضاف أبو حسنة: “الأونروا ليست شركة ولا تحصل على تمويلها من الضرائب كما تفعل الحكومات”، بل إن قرابة 90% من ميزانيتها تعتمد على التبرعات، والبديل الوحيد المطروح هو دعم الوكالة.
وكان أبو حسنة قد دق ناقوس الخطر في وقت سابق، حين بيّن أن التمويل المتوافر لدى الأونروا يكفي حتى نهاية شهر حزيران الحالي، مطالبا العالم العربي بالتحرك لدعم الوكالة ماليا.
ويتم تمويل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بشكل شبه كامل من خلال التبرعات الطوعية التي تقدمها الدول الأعضاء في الأمم المتحدة.
وتشمل خدمات الوكالة التعليم، والرعاية الصحية، والإغاثة، والبنية التحتية، وتحسين المخيمات، والدعم المجتمعي، والإقراض الصغير، والاستجابة الطارئة، بما في ذلك في أوقات النزاع المسلح.