طرح البوستر الترويجي لفيلم جيك جلينهال الجديد Road House
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
طرح البوستر الترويجي الرسمي للفيلم الجديد للنجم جيك جلينهال، الذي يعتبر نسخة معادة من عمل كلاسيكي يحمل العنوان نفسه، هو Road House.
ونقلت ديلي ميل، البوستر الترويجي للفيلم الجديد، الذي يعاد انتاجه بعد طرحه سابقا في نسخة كلاسيكية خلال فترة ثمانينات القرن الماضي.
والنسخة الجديدة التي من المقرر صدورها خلال عام 2023 الجاري من فيلم Road House، سيجسد بها جيك جلينهال شخصية باسم بالتون، ويشارك في بطولتها كونور ماكجريجور ويشارك في البطولة ايضا، كل من دانييلا ملشيور، ولوكسا كيج، وبيلي ماجنسون، وبوب مينيري.
النسخة الكلاسيكية
النسخة الكلاسيكية التي طرحت من هذا الفيلم، كانت من اصدار عام 1989، وشارك في بطولتها، باتريك سويزي في شخصية جون دالتون، وسام إليوت في شخصية ويد غارجيت، وكل من كيلي لينش، وبن جازارا، وجيف هيلي، وجولي مايكلز في دور دينيس.
جديد هوليوود
و يأتي ضمن أحدث أخبار هوليوود بين أبرز الاعمال السينمائية المنتظرة، طرح شركة ديزني للقطات الترويجية الأولى من فيلم بيتر بان الجديد، والفيلم الجديد سيكون بعنوان "بيتر بان وويندي"، ومن المقرر طرحه للعرض في يوم 28 ابريل المقبل، ويشارك في بطولته الكسندر مولوني في دور بيتر بان، وايفر اندرسن في دور ويندي.
ويارا شهيدي في دور تينكر بيل، وجود لو في دور كابتن هوك، واليسا وابناتانخ، وجيم جافيجان وأيضا، وقعت النجمة سيجورني ويفر على عقد للانضمام لأبطال عمل سينمائي جديد سيكون من انتاج شركة أبل.
وبحسب صحيفة ديلي ميل، المشروع السينمائي الجديد، أعلن عنه بعنوان The Gorge، وستشارك سيجورني ويفر في بطولته بجانب فنانين شباب بارزين هم مايلز تيلر، وأنيا تايلور.
Road Houseالمصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
يحمل اسم شخصية توراتية.. ماذا نعرف عن مشروع "استير" الذي تبناه ترامب؟
لم تكن تصريحات الرئيس دونالد ترامب عندما قال للطلاب الداعمين لفلسطين: "سنجدكم ونطردكم" مجرد كلمات عابرة، ولم تكن عمليات اعتقالهم وترحيلهم إجراءات ارتجالية. بل هي جزء من خطة محكمة ذات طابع استراتيجي سبقت صعوده إلى السلطة فما هو مشروع "إستير" الذي تبناه؟ وما الذي نعرفه عنه؟ اعلان
نشرت صحيفة "نيويورك تايمز"* تقريرًا كشفت فيه أن مؤسسة التراث الأمريكية أرسلت وفدًا إلى إسرائيل أواخر أبريل/نيسان الماضي، لعقد لقاءات مع وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، ووزير الدفاع يسرائيل كاتس، والسفير الأمريكي مايك هاكابي، بهدف مناقشة مشروع "إستير".
ويتألف المشروع من مجموعة خطوات تهدف إلى "محاربة معاداة السامية" داخل الولايات المتحدة، لكن كان لافتًا أنه يصنف الحركات المؤيدة لفلسطين داخلها على أنها جزء من "شبكة دعم حماس العالمية" (HSN)، والتي يُقال إنها تسعى إلى:
ويضع المشروع قواعد للتصدي لتلك الحركات، عبر طرد وإقصاء وإلغاء كل من يدعم الحركة المناصرة لفلسطين، بما في ذلك الطلاب، والأساتذة، ورواد مواقع التواصل الاجتماعي، بالإضافة إلى إلغاء تمويل المؤسسات التي تدعمهم.
خلفية المشروعتمت صياغة المشروع في أعقاب هجوم حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول، أي قبيل الانتخابات الأمريكية، وتزامنًا مع تصاعد الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل داخل الجامعات الأمريكية.
وسُمي المشروع تيمّنًا بالملكة اليهودية "إستير"، زوجة الملك الفارسي خشايارشا الأول في الحقبة الأخمينية، وهي شخصية توراتية معروفة بأنها خلّصت اليهود.
Relatedالقضاء الأمريكي يحكم بترحيل الناشط الفلسطيني محمود خليل من الولايات المتحدة"عقوبة مقصودة": رفض الإفراج المؤقت عن محمود خليل لحضور ولادة ابنهترامب: هارفرد مهزلة وتعلّم الكراهية والغباءوتشير الصحيفة إلى أن ترامب تبنى المشروع دون الإعلان عنه. إذ أن أكثر من نصف سياساته دخلت حيز التنفيذ في غضون أقل من أربعة أشهر على توليه السلطة. وقد أجرت مقابلات مع القائمين على المشروع لتأكيد تلك الفرضيات.
ورغم نفي المسؤولين في مؤسسة التراث الأمريكية ضلوعهم المباشر في استخدام الدليل الذي وضعوه داخل البيت الأبيض، أكد مدير الأمن القومي في المؤسسة، وأحد مؤلفي المشروع، أن ما يجري "لا يمكن أن يكون مصادفة".
فقد كان لافتًا شروع الإدارة في حملة اعتقال واسعة، طالت الطلاب الداعمين لفلسطين، مثل محمود خليل ومحسن مهداوي، مع قرارات بقطع التمويل عن جامعة هارفارد لعدم استجابتها لطلبات الإدارة الأمريكية.
ومنذ أواخر مارس/آذار الماضي، ألغت السلطات الأمريكية تأشيرات أكثر من 1000 طالب جامعي أو أنهت وضعهم القانوني في مختلف أنحاء البلاد، وفقًا لمراجعة أجرتها وكالة "أسوشيتد برس".
في هذا السياق، انتقدت بيلين فرنانديز، وهي كاتبة وصحفية أميركية ومؤلفة كتاب "المنفى: رفض أميركا واكتشاف العالم"، مشروع "استير"، قائلة إن القيّمين عليه يدّعون أنهم ملتزمون بحماية البلاد من الذين يدمرون الديمقراطية، لكنهم في "الواقع هم من يدمّرونها".
وأوضحت أن المشروع يحمل عدة مغالطات، من بينها أن الربط بين حركة حماس والرأسمالية في المشروع غير واضح، كما أنه يجرّم حق الاحتجاج على ما وصفته بـ"المذبحة الجماعية للفلسطينيين في غزة"، ويعتبره شكلا من أشكال معاداة السامية.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة