رئيس شباب النواب ناعيا «العامري فاروق»: أحد أبرز الكوادر المصرية في المجال الرياضي
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
نعت لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب، برئاسة الدكتور محمود حسين، العامري فاروق، وزير الشباب والرياضة السابق، ونائب رئيس مجلس إدارة النادي الأهلي، والذي وافته المنية اليوم الجمعة.. داعين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
وأكد الدكتور محمود حسين، رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب، أن مصر فقدت أحد الكوادر الوطنية البارزة والمحبوبة من الجميع في المجال الرياضي.
وأضاف الدكتور محمود حسين، أن الفقيد كان صاحب سيرة عطرة، وحقق العديد من الإنجازات في المجال الرياضي، وكان له دور بارز في خدمة الرياضة المصرية، وكان أحد رموز الرياضة المصرية، وشارك مع لجنة الشباب والرياضه بكثير من المقترحات لتعديلات قانون الرياضه وغيرها من المقترحات التي تخدم الرياضه والرياضيين وشغل العديد من المناصب الهامة في المجال الرياضي، منها وزير الرياضة الأسبق، ونائب رئيس النادي الأهلي، معرباً عن تقديره العميق لمساهماته وجهوده في خدمة الرياضة المصرية.
وتقدم رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب، بخالص التعازى والمواساة لأسرة الفقيد، داعياً المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: العامري فاروق لجنة الشباب والرياضة مجلس النواب فی المجال الریاضی الشباب والریاضة لجنة الشباب
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة زويل: استخسار المجموع في بعض التخصصات تفكير عقيم
قال الدكتور إبراهيم الشربيني رئيس جامعة زويل، إن فكرة "استخسار" المجموع المرتفع في الالتحاق ببعض التخصصات العلمية أو الجامعات التكنولوجية، هي نوع من التفكير العقيم، الذي لا يوجد إلا في بعض المجتمعات.
وأشار، في حواره مع الإعلامي خالد أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، إلى أن المعايير العالمية في اختيار المسارات التعليمية تختلف تمامًا، حيث تركز على الموهبة الحقيقية للطالب، ومدى شغفه بالتخصص الذي يرغب في دراسته، إلى جانب النظر إلى مستقبل المجال خلال السنوات القادمة، وليس فقط تقييمه من منظور آني أو اجتماعي.
وتابع، أنّ بناء المسار الأكاديمي للطالب يجب أن يتم وفق رؤية طويلة المدى، تأخذ في الاعتبار مدى استدامة المجال الذي سيدرسه، ومدى الحاجة إليه في سوق العمل خلال الـ 15 إلى 20 سنة القادمة.
وأوضح، أن خريج الجامعة هو في الأساس منتج يجب أن يكون معدًا جيدًا ليكون مؤثرًا في مجتمعه وناجحًا في حياته المهنية، وبالتالي فإن اختيار التخصص لا يجب أن يكون عشوائيًا أو تقليديًا، بل ينبغي أن يكون قائمًا على أسس علمية وموضوعية.