طقس بارد نسبيا مع غبار عالق وضباب خفيف على بعض مناطق الساحل
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
توقعت إدارة الأرصاد الجوية أن يكون الطقس على الساحل، الليلة وحتى السادسة من صباح غد السبت، باردا نسبيا إلى بارد، وغائما جزئيا إلى غائم مع غبار عالق إلى ضباب خفيف على بعض المناطق لاحقا، وفي البحر يصاحب الطقس غبار عالق مع سحب متفرقة إلى غائم جزئيا أحيانا.
وتكون الرياح على الساحل جنوبية غربية إلى جنوبية شرقية، بسرعة تتراوح بين 5 و15 عقدة، وفي البحر أغلبها جنوبية شرقية إلى جنوبية بسرعة تتراوح بين 5 و15 عقدة مع هبات تصل إلى 20 عقدة أحيانا.
ويتراوح مدى الرؤية الأفقية على الساحل وفي البحر بين 4 و8 كيلومترات، وينخفض إلى 3 كيلومترات أو أقل على بعض المناطق على الساحل لاحقا.
ويتراوح ارتفاع الموج على الساحل بين قدم واحدة و3 أقدام ويرتفع إلى 4 أقدام أحيانا، وفي البحر يتراوح بين قدمين و4 أقدام ويرتفع إلى 6 أقدام أحيانا.
أدنى درجة حرارة متوقعة في الدوحة /18/ درجة مئوية.
وتكون مواعيد المد والجزر كالتالي:
الدوحة: أعلى مد في الخامسة و55 دقيقة فجرا.
الوكرة: أدنى جزر في الحادية عشرة و16 دقيقة مساء.
مسيعيد: أعلى مد في السادسة و16 دقيقة مساء.
الخور: أعلى مد في الخامسة و22 دقيقة فجرا، وأدنى جزر في الثامنة و47 دقيقة مساء.
الرويس: أعلى مد في السادسة و55 دقيقة مساء، وأدنى جزر في الثانية عشرة و22 دقيقة ليلا.
دخان: أعلى مد في الحادية عشرة و51 دقيقة مساء، وأدنى جزر في الخامسة و8 دقائق فجرا.
أبوسمرة: أعلى مد في الحادية عشرة و30 دقيقة مساء، وأدنى جزر في الرابعة و5 دقائق ليلا.
تشرق الشمس غدا، بإذن الله تعالى، الساعة السادسة و18 دقيقة.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: المناطق الساحلية الأرصاد الجوية
إقرأ أيضاً:
راشفورد.. 619 دقيقة مع برشلونة أفضل من مسيرة 10 سنوات!
عمرو عبيد (القاهرة)
أخبار ذات صلةبعدما ظن الجميع أن ماركوس راشفورد يسير نحو طريق أكثر ظلاماً، خلال الفترة الحالية من مشواره الكروي، نهض الإنجليزي مثل «العنقاء»، وارتدى قميص برشلونة لينفض عن نفسه الرماد، ويتألق بسرعة بصورة لافتة، مكنته من تسجيل معدلات لم تعرفها مسيرته منذ 10 سنوات، وإذا استمر راشفورد على نفس المنوال، بمعدلات التسجيل والصناعة، فقد يُحقق ما لم يحصده من قبل على الإطلاق، طوال عقد زمني كامل.
راشفورد شارك في تسجيل وصناعة 8 أهداف في بطولتي «الليجا» و«الشامبيونزليج»، بواقع إحراز 3 أهداف وتقديم 5 تمريرات حاسمة، إذ هز الشباك مرتين في دوري أبطال أوروبا، مقابل هدف مؤخراً في الدوري الإسباني، بينما انعكس الوضع على مُستوى الصناعة بـ4 «أسيست» في البطولة المحلية، مقابل تمريرة حاسمة في «الأبطال».
وبحسابات خوضه 10 مباريات حتى الآن مع «البارسا»، بإجمالي 619 دقيقة، يُشارك النجم الإنجليزي في تسجيل أو صناعة هدف واحد على الأقل، في كل 77.4 دقيقة لعب، وهو أفضل معدلاته منذ موسم 2015-2016، ما ينطبق كذلك على معدل المساهمة في 0.8 هدف/ مباراة، أي أن معدلات حصاده الحالي في 619 دقيقة، تفوق كل ما حققه في كل موسم بمسيرة 10 سنوات.
وكان راشفورد قد بدأ مشواره مع مانشستر يونايتد في موسم 2015-2016، ولعب وقتها 18 مباراة في مختلف البطولات، حيث سجّل 8 أهداف وصنع 2، بإجمالي المشاركة في 10 أهداف، وبلغ معدله آنذاك 0.55 هدف/ مباراة، بواقع تسجيل أو صناعة هدف في كل 141.6 دقيقة لعب.
ثم تراجعت معدلاته في «2016-2017» إلى 0.28 هدف/ مباراة، والظهور المؤثر في كل 202 دقيقة، ودارت معدلاته في الموسمين التاليين حول 0.4 هدف/ مباراة، وبين 127 إلى 165 دقيقة حتى يُسجل أو يصنع، وكان راشفورد قد سجّل أفضل معدلاته السابقة، قبل الصعود والتطور الحالي مع «بارسا فليك»، في موسمي 2019-2020 و2022-2023، بعدما شارك في 0.68 و0.69 هدف/ مباراة، وبين 114 إلى 109 دقائق، على الترتيب، في حين سجّل أسوأ أرقامه في نُسخة 2021-2022، عندما سجل وصنع بمتوسط 0.22 هدف/ مباراة، واحتاج إلى 237 دقيقة ليظهر في «الصورة التهديفية»، يليه موسم 2023-2024، بـ0.3 هدف/ مباراة، و233 دقيقة.