افتتاح فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب تحت شعار “نصنع المعرفة نصون الكلمة”
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
خاص – سودانايل، القاهرة، في إطار فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب وتحت شعار "نصنع المعرفة نصون الكلمة" وفي نسخته الخامسة والخمسين، زارت سودانايل معرض الكتاب للتعرف علي أقسامه في هذه الدورة والتي اعتبرت من الدورات المميزة بحسب الافتتاح في يوم الخميس 25 يناير. تنوعت الكتب والنشرات المعروضة، حيث شاركت المئات من جميع دور النشر العربية والدولية.
يستقبل معرض القاهرة الدولي للكتاب 2024 الجمهور يوميًا خلال الفترة من اليوم 25 يناير 2024 حتى 6 فبراير المُقبل، من الساعة 10 صباحًا حتى 8 مساءً، عدا يومي الخميس والجمعة من 10 صباحًا حتى 9 مساءً.
وحظيت الكتب السودانية بحضور مميز في جميع أقسام المعرض ودور النشر. ولعل من أبرز دور النشر السودانية التي سجلت حضوراً بالمعرض (دار المصورات للنشر) والذي يحتوي على كتب سودانية تتنوع من كتب ثقافية، سياسية وتاريخية.
هذا ويُعد معرض القاهرة للكتاب من أكبر معارض الكتاب في الشرق الأوسط، حيث تم تصنيفه في عام 2006 وأعتبر ثاني أكبر معرض بعد معرض فرانكفورت الدولي للكتاب. يزور المعرض حوالي مليوني شخص سنوياً.
المصدر: سودانايل
كلمات دلالية: الدولی للکتاب معرض القاهرة
إقرأ أيضاً:
حضور قوي للمغرب في معرض باريس الدولي للسياحة وغياب الجزائر
زنقة 20 ا محمد المفرك
غابت الجزائر عن معرض باريس الدولي للسياحة المنظم خلال الفترة من 17 إلى 19 شتنبر 2024، مقابل حضور متميز للرواق المغربي و كل الدول العربية.
وكانت وزارة السياحة والصناعة التقليدية الجزائرية قد أرسلت من قبل بلاغا لمختلف وسائل الإعلام العربية تسرد فيه أن الهدف من المشاركة في المعرض جاء بغية الترويج للوجهة السياحية الجزائرية والتعريف بالمقومات والموروث المادي واللامادي الذي تمتلكه الجزائر، إلا أنها غابت عن هذا المعرض.
ويعد المعرض الدولي للسياحة بباريس بمثابة نافدة على الأسواق السياحية الأوروبية وفرصة لعقد اللقاءات الثنائية لتبادل الخبرات والوقوف على آخر المستجدات والتطورات والتحديات التي تشهدها الأسواق السياحية العالمية ، كما يعتبر أكبر معرض للسياحة، حيث من المقرر أن يشهد مشاركة كبار المتعاملين في القطاع السياحي من مختلف دول العالم.
هذا وقد اعتبر مهنييو السياحة بمعرض باريس الدولي للسياحة أن غياب الجزائر جاء نتيجة التوتر الحاصل بينها وبين فرنسا عقب الاعتراف الفرنسي الصريح بالصحراء المغربية، ويؤكد خسارتها السياحية أمام المغرب بعد خساراتها الدبلوماسية.