أحدث أسعار هيونداي توسان في الإمارات
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
تعتبر السيارة هيونداي توسان موديل 2024 أحد أشهر اصدارات العلامة التجارية الكورية هيونداي في السوق الاماراتي، وتتميز بتصميمها الانيق، وتعتبر أحد أكثر اصدارات الشركة مبيعاً.
تتوفر السيارة هيونداي توسان بخيارين من المحركات، الأول محرك رباعي الأسطوانات، سعة 2000 سي سي، ينتج قوة تصل الى 156 حصانا، وعزم أقصى للدوران يصل الى 265 نيوتن متر، ومتصل بناقل حركة يتألف أوتوماتيك، وتبلغ سرعتها القصوى 170 كيلومتر، ويمكنها الانطلاق والتسارع من نقطة الثبات وصولاً لسرعة 100 كيلومتر في الساعة خلال مدة زمنية تبلغ 11.
جاء المحرك الثاني للسيارة هيونداي توسان رباعي الأسطوانات، سعة 1600 سي سي، ينتج قوة تصل الى 150 حصانا، وعزم أقصى للدوران يصل الى 192 نيوتن متر، ومتصل بناقل حركة يتألف أوتوماتيك، وتبلغ سرعتها القصوى 200 كيلومتر، ويبلغ معدل استهلاك الوقود نحو 5.5 لتر لكل 100 كيلومتر.
جاءت السيارة السيارة هيونداي توسان موديل 2023 بطول 4.630 متر ، و 1.865 للعرض، و1.665 متر للارتفاع، وبلغ قياس قاعدة العجلات نحو 2.755 متر، وبلغت سعة الصندوق الخلفي 539 لتر.
هيونداي توسان الفئة الأولى بسعر 90,000 درهم
هيونداي توسان الفئة الثانية بسعر 125,000 درهم
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الامارات هيونداي توسان هيونداي توسان السوق الاماراتي السیارة هیوندای توسان
إقرأ أيضاً:
المفاجأة التي لم تخطر على المتمرد عبد العزيز الحلو، حليف ميليشيا آل دقلو الإرهابية، أن الجيش على بُعد 43 كيلومترًا من كاودا
الموقف الميداني مبشر جدًا، فقد نجحت متحركات الصياد والقوة المشتركة في سحق 4 متحركات للمليشيا خلال ثلاثة أيام فقط في الخوي والحمادي، وضربت عمق ما يسمى بالقوة الصلبة للجنجويد في كردفان، وحصاد تجميع شتاتهم وفزعهم الخارجي، وعلى رأسهم الجنرال التشادي الهالك صالح الزبدي، وقد أصبحت عملية استرداد النهود والدبيبات والفولة وغيرها من مدن السودان العزيزة، والعبور إلى الهدف الكبير مسألة وقت. هذا وقد أخرج طيران السيادة الجوية نيالا من كونها مدينة آمنة للصوص الذهب، أو عاصمة محتملة لمقاطيع تأسيس.
فيما يطوق لواء النخبة ودرع السودان _بتناغم تام_ منطقة صالحة والجموعية، وجعل من بقى بداخلها من المتمردين عِبرة لمن يعتبر. والأهم من ذلك، الطيران الحربي يقوم بطلعات متواصلة في الفاشر ونيالا لفتح الطريق الذي أصبح سالكًا، وفقًا لحديث أركو مناوي.
وربما كانت المفاجأة التي لم تخطر على أسوأ كوابيس المتمرد عبد العزيز الحلو، حليف ميليشيا آل دقلو الإرهابية، أن الجيش على بُعد 43 كيلومترًا من كاودا،
وهي نفس كاودا التي استعصت في الماضي، لكنها اليوم تحت مرمى نيران أبطال معركة الكرامة، زاد هذا الوطن ودرعه الفولاذي، لسان حالهم ” بنتباشر وكت نلقى الكلام حرّة”.. فيهم عزة وشموخ النيل، ولم تفلح مؤامرات الأعداء الجبناء في كسر إرادتهم الصلبة، وسوف تطيش مسيّراتهم عن ايقاف هذا الزحف المباراك لقواتنا، وما النصر إلا من عند الله.
عزمي عبد الرازق.