نتنياهو: لا بديل عن النصر على حركة المقاومة الفلسطينية
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
زعم رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، اليوم السبت، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي الأكثر أخلاقية في العالم ولا بديل عن النصر على حركة المقاومة الفلسطينية.
وقال نتنياهو إن حكومة الاحتلال تعمل على خطة استثمار عسكرية ضخمة خلال السنوات المقبلة.
وأكد نتنياهو، أن جنود الاحتلال طبقوا الحصار على خان يونس ، مؤكدا: إذا لم يقض على حركة المقاومة الفلسطينية "حماس" الآن فالمذبحة المقبلة ستكون مسألة وقت.
ونوه نتنياهو بأن التحقيقات في أحداث 7 أكتوبر ستكون بعد انتهاء المعركة في قطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الوزراء الإسرائيلي المقاومة الفلسطينية حماس المقاومة الفلسطينية بنيامين نتنياهو جيش الاحتلال جيش الاحتلال الإسرائيلي حركة المقاومة الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
أمن المقاومة يحذّر من منشورات دعائية ألقتها مسيّرات الاحتلال وسط النصيرات
#سواليف
أصدر أمن المقاومة في قطاع غزة، الثلاثاء، تنبيهاً إلى السكان بشأن منشورات تحريضية أسقطتها مسيّرات تابعة لجيش الاحتلال في محيط سوق النصيرات.
وأشار أمن المقاومة إلى أن هذه المواد الدعائية تندرج ضمن محاولات الحرب النفسية التي تستهدف الجبهة الداخلية عبر بث الفتنة وخلق الإرباك بين المواطنين.
مقالات ذات صلة الجمعة .. إغلاقات وتحويلات مرورية في العقبة / تفاصيل 2025/11/30وبيّن أن الغاية من هذه المنشورات هي التأثير على الوعي العام وجمع معلومات بأساليب غير مباشرة، داعياً الأهالي إلى الامتناع عن تداولها أو تصويرها أو نشرها عبر منصات التواصل الاجتماعي، وعدم الاحتفاظ بها أو تمريرها لأي جهة.
كما أكد ضرورة الإبلاغ فور العثور على أي منشور عبر القنوات الرسمية المخصصة لذلك، حفاظاً على الأمن المجتمعي ومنع الاحتلال من استغلال هذه الوسائل في جمع البيانات أو إثارة البلبلة.
ومنذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي ــ بدعم غربي ــ عملياتها العسكرية الواسعة في قطاع غزة، والتي أسفرت عن أعداد ضخمة من الضحايا ودمار واسع، رغم النداءات الدولية والدعوات القانونية لوقفها.
وأسفرت الحرب عن أكثر من 241 ألف شهيد وجريح، غالبيتهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 11 ألف مفقود، ومئات آلاف النازحين، وموجات من الجوع أودت بحياة العديد، إلى جانب دمار كبير طال معظم مناطق ومدن القطاع.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟