محامي كشف جرائمهم.. قرار من المحكمة ضد عصابة سرقة المساكن في كرداسة
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
جدد قاضي المعارضات بمحكمة الجنح، حبس عاطلين متهمين بتكوين تشكيل عصابي تخصص في سرقة المساكن، 15 يوما على ذمة التحقيقات، وكانت أمرت النيابة بتفريغ كاميرات المراقبة في الواقعة.
اقرأ ايضًا :
. قضايا الدولة في أسبوع
كشفت تحقيقات النيابة ، أن محام مقيم بدائرة القسم، اكتشف سرقة طبنجة مرخصة وعدد من الطلقات ومبلغ مالى، من داخل المكتب الخاص ، بإجراء التحريات تم تحديد وضبط مرتكبا الواقعة عاطلان "لهما معلومات جنائية"- مقيمان بدائرة مركز شرطة كرداسة، وبمواجهتهما اعترفا بإرتكاب الواقعة وأضافا بإنفاق المبلغ المالى المستولى عليه والتصرف فى السلاح النارى لدى عملائهما "سيئا النية" (مالك مقهى وآخر عاطل) تم ضبطهما وبمواجهتهما أقرا بتحصلهما على السلاح النارى من المتهمين والتصرف فيه بالبيع لأحد الأشخاص (عامل – مقيم بدائرة مركز شرطة القناطر الخيرية بالقليوبية) "تم ضبطه وبحوزته السلاح النارى المستولى عليه".
اقرأ ايضًا :
أقر المتهمان بتكوين تشكيل عصابى تخصص نشاطه الإجرامى فى ارتكاب وقائع السرقة، وأضافا بارتكابهما 3 وقائع سرقة (جهاز لاب توب – شاشة تلفاز – هاتف محمول – مبالغ "عملات محلية وأجنبية" – طبنجة) من داخل 3 مكاتب للمحاماة بالجيزة، والتصرف فى السلاح النارى بالبيع لأحد الأشخاص (عاطل – مقيم بمحافظة أسيوط) "أمكن ضبطه وبحوزته السلاح النارى"، كما تم بإرشادهما ضبط جزء من المبالغ المالية المستولى عليها، وبعرضهما على قاضي المعارضات بالمحكمة أصدر قراره المتقدم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قاضي المعارضات قاضي المعارضات محكمة الجنح سرقة سرقة شقق سرقة مساكن
إقرأ أيضاً:
تفاصيل الحكم على المتهم بقتل نجل صاحب قهوجي أسوان بالكورية .. ماذا قالت المحكمة؟
أودعت محكمة جنايات شمال القاهرة المنعقدة في مجمع محاكم العباسية، حيثيات حكمها بإعدام المتهم بقتل قهوجي في منطقة الكوربة بمصر الجديدة.
وجاء في حيثيات الحكم، أن واقعات الدعوي تتحصل في أن المجني عليه محمد عبد الرازق محمد صاحب مقهى أسوان" الكائنة بشارع إبراهيم باشا منطقة الكوربة بقسم شرطة مصر الجديدة قد بسط الله عليه من المال والذي كان يستثمره في مجال العقارات نشب بينه وبين المتهم والذي يدعي ناصر ص صاحب محل جنة الفواكه للعصائر بذات المكان خلاف بسبب الجيرة وفرض السيطرة علي المكان للانتفاع به، كما أن ذلك تسبب في نشوب مشاجرة بين المتهم والمجني عليه منذ مدة سابقة علي تاريخ الواقعة تعدي كل منهما على الآخر وتم إنهاء ذلك الخلاف من قبل أهالي المنطقة إلا أن المتهم أضمر في نفسه الغل والضغينة للمجني عليه ولم يصفي له.
وتابع المحكمة ، أنه حال علم المتهم بقيام المجني عليه بشراء حصته في العقار الكائن به محل العصير الخاص بالأول استشاط غيظا ظنا منه أن المجني عليه سيحاول طرده من المحل ومقاسمته أرباحه بإقامة دعوى قضائية عليه فوسوست له نفسه فكرة التخلص من المجني عليه ففكر بهدوء وروية وتدبر أمره وأعد عدته واختار الطريقة التي ينهي بها علي حياة المجني عليه.
وكشفت المحكمة، أن المتهم أحضر "مطواة قرن غزال" كان قد اشتراها لهذا الغرض ويوم الواقعة كمن للمجني عليه في الطريق الذي أيقن المرور منه عائدا إلي مسكنه من أمام محله وما أن ظفر به حتي استل المطواة وأجهز عليه بطعنة قاتلة في صدره فخارت قواه وسقط مغشيا عليه أرضا وجثم فوقه ممسكا به وظل يطعنه بقوة طعنات متتالية في أنحاء متفرقة من جسده في صدره وبطنه قاصدا من ذلك قتله ولم يتركه إلا جثة هامدة ولم ينصاع إلي صراخ المتواجدين بمكان الواقعة لمنعه من موالاة التعدي علي المجني عليه وظل يسير بالمطواة في الشارع مفتخرا أنه تخلص من المجني عليه بقتله بالطعنات القاسية الغادرة ومنها الإصابة الطعنية بالقلب ما نتج عنها من قطع بنسيجه ونزيف بغشاء التامور أدي إلي توقف عضلة القلب والوفاة.