محمد الاحمري: مشكلتنا هي تضارب المصالح بين لجنة الاستقطابات والأندية .. فيديو
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الإعلامي الرياضي محمد الاحمري أن. المشكلة التي نواجها هذه الفترة، هي وجود تضارب في المصالح بين لجنة الاستقطابات وبين الأندية ومصالحها.
وأوضح أنه أول مرة يكون هناك فترة توقف كبيرة، وتأتي الشتوية، بدون تعاقدات، وهذا الأمر له إيجابياته وسلبياته، والإيجابية تكمن في تقليل الهدر المالي الذي كنا نراه في السنوات الماضية، أما سلبياته أن حماسة الأندية قلت تمامًا.
وأشار ان لجنة الاستقطابات تقوم بنقل اللاعبين من نادي إلى آخر، ولكنها نفس الوجوه، حيث أن لجنة الاستقطابات رفضت استقدام لاعبين جدد، لأنه يجب فسخ عقود اللاعبين بالتراضي، ولكن هذا يكون صعب بسبب أن العقود بقيمة مالية كبيرة.
وأنهى حديثه مؤكدًا أن فترة التوقف كانت كبيرة، وربما تكون مفيدة لبعض الأندية في معسكرات التدريب، لكن نفس اللاعبين قبلها، هم أيضًا بعدها، ونجدها كأنها فترة استشفاء فقط.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/01/WhatsApp-Video-2024-01-28-at-9.10.16-AM.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأندية التعاقدات لجنة الاستقطابات لجنة الاستقطابات
إقرأ أيضاً:
ظهور «آسيا» مراسلة الجيش بالفاشر بعد تضارب حول مصيرها
حسم ظهور آسيا الخليفة في مقطع فيديو وصور الجدل الذي أثارته شائعات وفاتها عقب استيلاء الدعم السريع على الفاشر.
الخرطوم: التغيير
أعلنت تنسيقية لجان المقاومة- الفاشر، وصول المراسلة الحربية الناطقة باسم الفرقة السادسة مشاه آسيا الخليفة قبلة، إلى العاصمة السودانية الخرطوم بسلام.
وقالت التنسيقية في بيان مقتضب، إن المراسلة الملقبة بـ”صوت القوات المسلحة” وصلت “مقرن النيلين” بسلام، وأنها ستتواجد خلال الأيام المقبلة لتغطية الأحداث في محور كردفان.
وظهرت آسيا الخليفة في مقطع فيديو، أكدت فيه وصولها إلى الخرطوم، وقالت إن وجودها بالعاصمة من أجل التنسيق والتحضير لمتابعة التطورات الميدانية، ونقل صورة حية لما يجري في مناطق النزاع، مع التركيز على التحديات الأمنية والإنسانية التي تواجهها القوات السودانية والمواطنين.
وارتبطت آسيا بالفرقة السادسة مشاه- الفاشر التابعة للجيش، خاصة بعد وقوعها تحت حصار قوات الدعم السريع لأكثر من عام ونصف العام، وكانت تقدم رسالة يومية تنقل من خلالها تفاصيل العمليات العسكرية ويوميات المدينة المحاصرة.
وفي أواخر اكتوبر الماضي، عقب سيطرة قوات الدعم السريع على الفاشر، قيل إنها قتلت خلال العمليات العسكرية رفقة عدد من الجنود قرب مبنى مفوضية العون الإنساني المجاور للمطار المحاصر، وقيل إن قوات الدعم السريع طالبت بتسليمها مراسلة الجيش، إلا أن المجموعة التي كانت تتحصن معها في المبنى رفضت الاستجابة للطلب وأكدت أنها ستدافع عن آسيا حتى النهاية، ما أدى إلى مواجهة مباشرة استخدمت فيها الأسلحة الثقيلة، وانتهت بسقوط جميع أفراد المجموعة، بمن فيهم آسيا، لكن تم نفي هذه الرواية لاحقاً وتأكيد مغادرتها للمدينة بأمان، وظلت محل اهتمام ومتابعة من كثيرين حتى ظهورها الأخير وإعلان وصولها الخرطوم.
الوسومآسيا الخليفة قبلة الجيش الخرطوم السودان الفاشر الفرقة السادسة مشاة القوات المسلحة تنسيقية لجان المقاومة- الفاشر شمال دارفور قوات الدعم السريع
استهداف الهوية اليمنية .. طارق عفاش في قلب مشروع الحرب الناعمة للعدو الصهيوأمريكي