نانسي عجرم في ورطة ومتهمة بالتطبيع اخر خبر
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
اخر خبر، نانسي عجرم في ورطة ومتهمة بالتطبيع،أثارت الفنانة اللبنانية ناسي عجرم، ضجة واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي بعدما .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر نانسي عجرم في ورطة ومتهمة بالتطبيع، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أثارت الفنانة اللبنانية ناسي عجرم، ضجة واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي بعدما انتشرت صورة لها التقطتها فتاة اسرائلية معها أثناء إحياء حفلاً ضخمًا مؤخرًا في قبرص بحضور جماهيري واسع.
وظهرت عجرم مع إحدى معجباتها التي عمدت على التقاط صورة معها، ليتبين لاحقًا أن هذه الفتاة هي شابة “اسرائيلية”، ما عرّض نانسي للانتقاد والاتهامات بالتطبيع .
ليأتي جمهور نانسي، ويدافع عنها بشدة، معتبرين أنها فنانة وهي لا ترفض طلب معجبيها إذا ارادوا التقاط صورة معها، كما أكدوا أنها لا تطلب الأوراق الثبوتية للأشخاص قبل التقاط الصور معهم لمعرفة جنسيتهم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
محامون في ورطة كبيرة.. بسبب "تشات جي بي تي"
قالت قاضية اتحادية، الأربعاء، إنها تفكر في فرض عقوبات على محامين من شركة محاماة باهظة التكاليف تم التعاقد معها للدفاع عن نظام السجون في ولاية ألاباما، بعد أن استخدم أحد المحامين برنامج "تشات جي بي تي" لإعداد مذكرتين قانونيتين تضمنتا إشارات إلى اقتباسات غير موجودة.
وعقدت القاضية الاتحادية نا ماناسكو جلسة استماع في برمنغهام لاستجواب محامين من شركة "باتلر سنو" بشأن تلك المذكرات القانونية.
وقالت إن هناك تحذيرات واسعة النطاق على المستوى الوطني من المحاكم بشأن استخدام الذكاء الاصطناعي في إعداد المذكرات القانونية، بسبب احتمالية احتوائها على معلومات غير دقيقة.
وأوضحت ماناسكو أنها تدرس مجموعة من العقوبات المحتملة، بما في ذلك فرض غرامات، ومنحت الشركة مهلة 10 أيام لتقديم مذكرة قانونية إلى المحكمة.
وقدّم محامو شركة "باتلر سنو" اعتذارات متكررة خلال الجلسة.
وقالوا إن أحد شركاء الشركة، مات ريفز، استخدم برنامج "تشات جي بي تي" للبحث عن سوابق قانونية تدعم موقفهم، لكنه لم يتحقق من دقة تلك المعلومات قبل إضافتها إلى المذكرات المقدمة للمحكمة.
وتبين لاحقا أن تلك الإشارات كانت "هلوسات"، أي اقتباسات خاطئة، صادرة عن نظام الذكاء الاصطناعي.
ووقع 4 محامين، من بينهم ريفز، على الوثائق التي تضمنت هذه المعلومات.
وكتب محامو الشركة في ردهم على القاضية: "شركة باتلر سنو تشعر بالحرج مما حدث، وهو تصرّف مخالف للحكمة السليمة ولسياسة الشركة. لا عذر لاستخدام تشات جي بي تي كمصدر للسوابق القانونية دون التحقق من صحة المصادر التي يوفرها، حتى لو كان ذلك لدعم مبادئ قانونية راسخة".
وقال ريفز للقاضية: "أنا وحدي أتحمل المسؤولية عن الاستشهادات القانونية الخاطئة، وآمل ألا تعاقبي زملائي على ذلك".