قال الدكتور علاء علي الخبير الاقتصادي وعضو في اللجنة الاقتصادية بالحوار الوطني، إن المحور الاقتصادي يتصدر مناقشات الحوار الوطني، وأن جلسات الحوار الوطني ستعود في بدايات الشهر المقبل.

وأضاف عضو في اللجنة الاقتصادية بالحوار الوطني، خلال حواره مع الإعلامية فاتن عبد المعبود، في برنامج "صباح البلد" المذاع عبر فضائية "صدى البلد، أن هناك أشياء يتم الحديث منها الدين الخارجي، وكيفية تقليل وسداد ذلك، وأن هناك حديث عن دمج الاقتصاد غير الرسمي مع الرسمي.

 

ولفت إلى أن  دمج الاقتصاد غير الرسمي مع الرسمي يكون له أهداف كثيرة منها زيادة التنمية، وسيكون له رد إيجابي على الإنتاج، والتصدير، وأنه في حالة زيادة الإنتاج سيتم حل جميع المشكلات التي نعاني منها الآن، وأن زيادة الإنتاج ينتج عنها توفير فرص عمل.

كل السلع الحالية يتم تسعيرها على سعر الدولار في السوق السوداء

 

وأشار إلى أن مصر ودول كثيرة تعاني من مشكلة وجود سعرين لـ الصرف، ولذلك يجب أن يتم مواجهة ذلك، لآن كل السلع الحالية يتم تسعيرها على سعر الدولار في السوق الموازية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الحوار الوطني جلسات الحوار الوطني الإعلامية فاتن عبد المعبود اللجنة الاقتصادية

إقرأ أيضاً:

تزامناً مع الانهيار الاقتصادي.. حكومة المرتزقة تستعد لرفع التعرفة الجمركية من 700إلى 1500 ريال للدولار الواحد

 

الثورة /

تستعد حكومة المرتزقة التابعة للتحالف السعودي الإماراتي، برفع سعر التعرفة الجمركية للبضائع في ميناء عدن المحتلة.

وقال رئيس تحرير صحيفة “عدن الغد” فتحي بن لزرق، في منشور على صفحته الشخصية في فيسبوك، إنه “بحسب معلومات تحصل عليها من مصادره الخاصة، فإن سلطات عدن تضع اللمسات الأخيرة لاتخاذ قرار كارثي يتمثل في رفع سعر الدولار الجمركي على جميع ما يتم استيراده عبر المنافذ البحرية والجوية والبرية إلى ١٥٠٠ ريال لكل دولار بدلاً عن ٧٠٠ ريال، وهو السعر المعمول به حالياً في الضريبة الجمركية”.

وأوضح بن لزرق، أن “هذا القرار كارثي سيحدث كارثة مجتمعية ضخمة، وسيرفع بشكل مهول أسعار السلع الأساسية والمواد الغذائية، وهو ما سيمثّل كارثة محققة ستلحق ضرراً كبيراً بالناس”.

من جهتها، أكدت اللجنة العمالية في ميناء عدن للحاويات، أنها تتابع بقلق بالغ ما تردد عن نية الحكومة في عدن، رفع سعر الدولار الجمركي إلى ١٥٠٠ ريال بدلاً من ٧٠٠ ريال.

ويأتي هذا التوجه في ظل انهيار متسارع لأسعار العملة مقابل الدولار، وارتفاع أسعار السلع الغذائية والاستهلاكية، وغياب الخدمات بالذات الكهرباء في حر الصيف الحالي، وهو ما أدى إلى سخط شعبي واسع، حيث خرجت مسيرات نسائية تندد بظروف المعيشة المنهار وغلاء الأسعار، في ظل عجز الجهات المعنية عن معالجة الانهيار المالي والاقتصادي.

مقالات مشابهة

  • تزامناً مع الانهيار الاقتصادي.. حكومة المرتزقة تستعد لرفع التعرفة الجمركية من 700إلى 1500 ريال للدولار الواحد
  • غرفة تجارة دمشق: اتفاقيات الطاقة تسهم في زيادة الإنتاج وتنشيط الحركة التجارية
  • النفط يرتفع بعد قرار أوبك بلس زيادة الإنتاج
  • «المداواة» تقر الانتقال من السوق الموازية إلى السوق الرئيسية «تاسي»
  • النفط يربح دولاراً جديداً مع تمسك أوبك+ بوتيرة زيادة الإنتاج
  • اقتصادي: البرنامج الجديد للمساندة التصديرية دفعة قوية لدعم المستثمرين
  • 8 دول في “أوبك+” تقرر زيادة إنتاجها النفطي
  • دون زيادة في الأسعار.. بدء صرف مقررات التموين لشهر يونيو 2025
  • أبل تكشف أرقامًا ضخمة: متجر App Store حقق 406 مليارات دولار في 2024... و90% منها دون عمولة
  • 8 دول من أوبك بلس من بينها المملكة تقرر زيادة إنتاجها بـ411 ألف برميل يوميًا في يوليو