اللواء الدويري: شمال غزة يشهد معارك ضارية رغم تقليص حجم القوات الإسرائيلية
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
#سواليف
قال الخبير العسكري #اللواء_فايز_الدويري إن الجزء الشمالي من قطاع #غزة يشهد #معارك_ضارية حاليا رغم تراجع حجم القوات الإسرائيلية الموجودة به، مشيرا إلى أن #جيش_الاحتلال غيّر طريقة هجومه في خان يونس جنوبي القطاع.
وأوضح الدويري خلال تحليله اليومي على الجزيرة أن شارع 10 شمالي القطاع يشهد سدودا نارية يومية، بسبب تعثر دخول قوات الاحتلال إلى تل الهوى والزيتون.
ولفت إلى أن جيش الاحتلال أجرى تغييرات عديدة على العملية حيث أبقى على 3 ألوية وكتيبة في الشمال، لكنها ليست كلها متورطة في القتال، وهي دائمة التنقل بين المناطق.
مقالات ذات صلة ابو حمزة : نقول للعدو وأهالي الأسرى، حتى لو فتشتم رمال غزة فأسراكم لن يعودوا إليكم إلا بقرار من المقاومة 2024/01/30وفي شارع 10 تحديدا، تمنع #قوات_الاحتلال المدنيين من العودة لبيوتهم، في حين تدور #اشتباكات دون حسم من الطرفين، في وسط القطاع.
وفي خان يونس (جنوبا)، كانت هناك 8 ألوية (اثنان في الغرب و6 ألوية في الشرق) قبل أسبوعين، وتم سحب 3 ألوية بعد تعثر الجهد الرئيسي المتمثل في محاصرة المدينة، حسب الدويري.
ودفع هذا التعثر جيش الاحتلال إلى تغيير خطته عبر الدفع بلواء من منطقة السياج إلى منطقة القرارة، ومنها إلى عمق خان يونس، وقد حققت هذه العملية نتائج، برأي الدويري.
وحاليا -يضيف الدويري- هناك 3 ألوية تهاجم خان يونس من 3 جهات، بالإضافة إلى قوة صغيرة دخلت من منطقة “البوليتيك”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف اللواء فايز الدويري غزة معارك ضارية جيش الاحتلال قوات الاحتلال اشتباكات خان یونس
إقرأ أيضاً:
فتوح: مجزرة الاحتلال بحق الجوعى في خان يونس جريمة حرب وإهانة للقيم
قال رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح، إن المجزرة التي ارتكبها الاحتلال بحق الجوعى في خان يونس وإعدام أكثر من 53 شهيدا وجرح العشرات أثناء انتظارهم للمساعدات جريمة حرب ووصمة عار وإهانة للقيم الإنسانية والقانون الدولي الإنساني ونتيجة طبيعية للدعم اللامحدود من الإدارة الأميركية.
وأضاف في بيان صادر عن المجلس الوطني، اليوم الثلاثاء، أن حجم الصواريخ والقنابل التي أُلقيت على المدنيين منذ بدء العدوان قبل 618 يوما، يفوق بأضعاف مضاعفة حجم المساعدات التي سمح بإدخالها ما يكشف زيف الادعاءات الإنسانية، ويؤكد أن هذه الحرب تستهدف الوجود الفلسطيني بكل تفاصيله، أرضا وشعبا وحياة.
وأشار فتوح، إلى أن تحويل نقاط توزيع الغذاء إلى مسارح قتل يعد جريمة مكتملة الأركان مخطط لها بشكل إجرامي تقودها عقلية استعمارية حاقدة تستخدم سلاح الجوع كوسيلة للإبادة والتطهير العرقي في ظل عدم وجود رد فعل دولي وصمت مهين .
وأكد، أن هذه المجزرة التي تحدث بشكل يومي تمثل تصعيدا خطيرا في سجل الجرائم الإسرائيلية ضد المدنيين، وتضع المجتمع الدولي، والمؤسسات الدولية، والهيئات الحقوقية أمام مسؤولية عاجلة لكسر دائرة الإفلات من العقاب وفرض آليات حماية دولية فاعلة.
ودعا فتوح، كافة وسائل الإعلام الحرة إلى تسليط الضوء على هذه المذابح وفضح الرواية الرسمية للاحتلال التي تحاول تبرير قتل الأبرياء، كما دعا إلى توثيق عمليات الإعدام الجماعي ونقل الحقيقة كما هي كي تعرف شعوب العالم حجم فاشية واجرام حكومة الاحتلال اليمينية.
ولفت إلى أن دماء الضحايا من الأطفال والنساء والابرياء الذين يموتون جوعا هي اختبار لمصداقية القوانين والقرارات الدولية والاممية ونداء عاجل للضمير العالمي "أوقفوا القتل اكسروا الحصار وأنقذوا الشعب الفلسطيني من الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والتهجير القسري".
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين الاحتلال يواصل اغلاق الأقصى والقيامة ويصيب أربعة مواطنين بالرصاص الاحتلال يفجر منزلا في بلدة بيت عوا غرب الخليل جنين: الاحتلال يقتحم جبع ويجبر المواطنين على مغادرة منازلهم الأكثر قراءة الرئيس عباس لماكرون: نؤيد نزع سلاح حماس وانتشار قوات دولية الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء جديدة لعدة أحياء في شمال قطاع غزة مركز "شمس": استهداف الاحتلال للطواقم الطبية في غزة جرائم حرب تستدعي الملاحقة بالفيديو: غوارديولا: ما يحدث في غزة يمزق القلب.. لا يمكننا التزام الصمت عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025