مصادر: إيران لا تنوي الانسحاب الكامل من سوريا رغم سحب كبار ضباط «الحرس الثوري»
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
ذكرت وكالة الأنباء البريطانية «رويترز» عن مصادر، أن إيران لا تنوي الانسحاب الكامل من سوريا رغم سحب كبار ضباط الحرس الثوري الإيراني، وفقاً لقناة «القاهرة الإخبارية».
وأفادت المصادر، اليوم الخميس، أن طهران أبلغت سوريا بقلقها من تسرب المعلومات بعد استهداف مستشاريها، مشيرة إلى أن الحرس الثوري سيدير العمليات في سوريا عن بعد مدعوما بحزب الله اللبناني.
يذكر أن، الحرس الثوري أعلن، يوم الثلاثاء الموافق 16 يناير 2024، مسؤوليته عن استهداف وتدمير مقر الموساد الإسرائيلي في أريبل، بعد وقوع انفجارت قوية طالت القنصلية الأمريكية ومطار أربيل الدولي.
وأوضح الحرس الثوري الإيراني في بيان: «قصفنا بصواريخ بالستية مقرات تجسسية تابعة لإرهابيين في أربيل بـ العراق».
اقرأ أيضاً«القاهرة الإخبارية»: مقتل مسؤول بالحرس الثوري الإيراني في الهجوم الإسرائيلي على دمشق
عاجل| مقتل ضابط في الحرس الثوري الإيراني برصاص مسلحين قرب الحدود الباكستانية
قائد الحرس الثوري الإيراني لـ جيش الاحتلال: «إن كنتم شجعانا تعالوا وقاتلونا»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إيران الحرس الثوري الحرس الثوري إيران الحرس الثوري الإيراني الحرس الثوري الايراني الحرس الثوري ايران الحرس الثوري بسوريا الحرس الثوري سوريا الحرس الثوري في إيران الحرس الثوري في ايران الحرس الثوري في سوريا ايران حزب الله اللبناني حزب الله بلبنان حزب الله في لبنان حزب الله لبنان سوريا طهران الحرس الثوری الإیرانی
إقرأ أيضاً:
مراسل القاهرة الإخبارية: تحديات أمام مشروع قانون الإنفاق الأمريكي تؤخر إقراره
قال رامي جبر، مراسل قناة القاهرة الإخبارية، إن مشروع قانون الإنفاق الفيدرالي والضرائب الذي صوت عليه مجلس النواب بأغلبية ضئيلة، قد يواجه صعوبات أكبر في مجلس الشيوخ الأمريكي، خاصة مع وجود بعض الجمهوريين الذين أعلنوا رفضهم القانون أو طلبوا تعديلات جوهرية.
وأوضح جبر أن الديمقراطيين في مجلس الشيوخ يسعون أيضًا إلى إدخال تعديلات عدة على القانون، خاصة المتعلقة بالتخفيضات الضريبية التي يرونها غير عادلة وزيادة الإنفاق على الدفاع والهجرة.
وأضاف جبر، خلال رسالة له على الهواء، أن مجلس الشيوخ قد يرسل القانون بعد إدخال تعديلات إلى مجلس النواب مرة أخرى للتصويت على التعديلات، مما قد يطيل عملية إقرار القانون ويجعلها أكثر تعقيدًا. وأشار إلى أن هذا التأخير قد يؤثر على الجدول الزمني لتطبيق القانون، خصوصًا مع اقتراب الانتخابات والضغوط السياسية المتزايدة على الكونجرس لإيجاد حلول وسط.
وفي ختام حديثه، أكد جبر أن مشروع القانون، رغم وصف ترامب له بأنه "كبير وجميل"، ما زال يواجه مسيرة صعبة داخل البرلمان الأمريكي، حيث تتصارع المصالح الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، وهو ما يجعل مصير القانون معلقًا حتى يتمكن الطرفان من التوصل إلى توافق شامل يرضي جميع الأطراف.