لفتة إنسانية من منذر رياحنة أثناء تسلمه جائزة أفضل ممثل عربي
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
حصد الفنان منذر رياحنة، جائزة أفضل ممثل عربي لعام 2023، وذلك بحفل ملتقى التميز والإبداع العربي في نسخته الثانية والتي أقيمت أمس الأربعاء.
وطالب منذر رياحنة من الحضور من نجوم الوطن العربي الوقوف كرامة لأهل غزة الدين يعانون منذ أكثر من 100 يوم من العدوان الإسرائيلي الغاشم والمحتل .
منذر رياحنة
أقيم مساء أمس الأربعاء، حفل ملتقى التميز والابداع العربي في دورته الثانيه وذلك في احد فنادق التجمع الخامس تحت رعاية وزارة الثقافة.
شهد الحفل تكريم مجموعة كبيره لأهم نجوم الوطن العربي المتميزين في الفن والاعلام والرياضه، من ضمنهم النجم الاردني العربي منذر رياحنه كافضل ممثل عربي لعام 2023.
حرص منذر رياحنه بعد تكريمه قبل استلامه للجائزة على طلبه من نجوم الوطن العربي الوقوف كرامة لاهل غزة ، كما عبر عن أمنيته أن تقام الدورة الجديدة في القدس ان شاء اللع .
جديد منذر رياحنة في رمضان 2024
يذكر أن الفنان منذر رياحنه يواصل تصوير مسلسله المعلم مع النجم مصطفى شعبان المقرر عرضه ضمن موسم دراما رمضان 2024.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منذر رياحنة الفنان منذر رياحنة حفل ملتقى التميز والإبداع العربي غزة العدوان الإسرائيلي الغاشم منذر ریاحنة
إقرأ أيضاً:
برلماني: بيان 3 يوليو لحظة تاريخية أنقذت مصر واستعادت كرامة الدولة وأزاحت حكم الإخوان
قالت النائبة حياة خطاب، عضو مجلس الشيوخ، إن بيان 3 يوليو 2013 يمثل علامة فارقة في تاريخ الدولة المصرية، إذ أعاد تصحيح المسار الوطني بعد محاولة اختطاف الوطن من قبل جماعة لا تؤمن بالدولة، ولا تعترف بثوابتها.
وأكدت خطاب، في تصريحات صحفية، أن ذلك البيان الذي أعلنه الزعيم الرئيس عبد الفتاح السيسي – عندما كان وزيرًا للدفاع – كان بمثابة استعادة لكرامة الدولة المصرية، ووعي شعبها، وهويتها الوطنية، مشيرة إلى أن عزل جماعة الإخوان الإرهابية من الحكم أنقذ البلاد من مصير مجهول كان سيقودها للفوضى والانقسام.
وأضافت أن الشعب المصري، في ثورته المجيدة يوم 30 يونيو، خرج بالملايين ليعبر عن رفضه لحكم الجماعة، بينما جاء بيان 3 يوليو ليترجم إرادة الشعب ويحسم الأمر لصالح الوطن، مؤكدًة أن تلك اللحظة لم تكن فقط سياسية، بل كانت لحظة وعي شعبي واستفاقة وطنية كبرى.
وشددت النائبة حياة خطاب على أن مصر بعد 3 يوليو عادت إلى مسارها الطبيعي كدولة مؤسسات تحكمها القوانين والدستور، لا الأهواء والولاءات التنظيمية، مضيفة: “استعدنا الدولة، واستعدنا الثقة، وبدأت مسيرة بناء جديدة لا تزال تؤتي ثمارها حتى اليوم”.
واختتمت تصريحها بالتأكيد على أن ذكرى بيان 3 يوليو يجب أن تُدرّس للأجيال الجديدة، باعتبارها يومًا لانتصار الشعب على قوى الظلام والتطرف، ويومًا استعاد فيه المصريون دولتهم من براثن العبث والتفريط