شعبة الذهب تكشف موعد انخفاض أسعار المعدن الأصفر
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
قال إيهاب واصف، رئيس شعبة الذهب باتحاد الصناعات، إن سعر الذهب في مصر يتأثر بـ 3 عوامل أساسية، أولها سعر الذهب بالبورصات العالمية، وسعر الدولار بالسوق السوداء، والعرض والطلب.
وأضاف، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كل الزوايا" مع الإعلامية سارة حازم طه، المُذاع على قناة "أون"، أنه بعد قرار الفيدرالي الأمريكي بتثبيت سعر الفائدة، ارتفع سعر الذهب عالميا.
وأشار إلى أن تسعير الذهب في السوق المصري يتأثر بشدة بعامل العرض والطلب، وهو المتحكم الرئيسي في سعر الذهب، منوها أن هناك تدافع شديد اليوم على شراء الذهب للاستثمار، متابعا: "العميل بينزل يشتري سبائك وجنيهات وليس للزينة، وأعتبر هذا تغير في الثقافة الاستثمارية المصرية".
ونوه إلى أن تدافع المواطنين على الشراء أثر على سعر الدهب بالارتفاعات المتتالية، مواصلا: "الناس اللى اشترت الذهب للاستثمار هتوصل لنقطة أنها محتاجة إلى تسييل الفلوس، ومع أول حركة بيع هتصحل في الأسواق هنلاقي السعر بينزل بشكل سريع وهيحصل تدافع للبيع".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سعر الذهب اليوم اسعار الذهب اليوم في مصر سعر جرام الذهب عيار 21 أسعار الذهب اليوم سعر الذهب النهارده كم سعر الذهب النهارده كم سعر الذهب أسعار الذهب الآن أسعار الذهب أسعار الذهب في مصر الأن سعر الذهب كم النهارده سعر جرام الذهب عيار 18 اسعار الذهب النهارده سعر الذهب غدا سعر الذهب الان اسعار الذهب غدا سعر الذهب مباشر الان سعر الجنيه الذهب سعر الذهب بيع وشراء سعر الذهب سعر الذهب
إقرأ أيضاً:
الذهب يقلص تراجعه دون 4000 دولار والفضة ترتفع قرب ذروة تاريخية جديدة
انخفضت أسعار الذهب عن مستوى 4,000 دولار للأونصة، في حين تراجعت الفضة عقب موجة صعود دفعت الأسعار إلى أعلى مستوياتها منذ عام 1980.
قلص المعدن النفيس تراجعه ليتداول قرب 3,963 دولاراً للأونصة ، بعد أن خسر 1.6% في الجلسة السابقة. وتُظهر المؤشرات التقنية أن الذهب ظل في منطقة التشبّع الشرائي معظم الشهر الماضي، ما دفع بعض المستثمرين إلى تثبيت مكاسبهم بعد موجة ارتفاع استمرت 4 أيام متتالية، أوصلت الأسعار إلى رقم قياسي بلغ 4,059.31 دولار للأونصة يوم الأربعاء.
جني أرباح في الفضة بعد صعود تاريخي
بلغت الفضة 51.235 دولار للأونصة يوم الخميس، وهو أعلى مستوى لها منذ أكثر من أربعة عقود. وما زال المعدن مرتفعاً بنحو 70% منذ بداية العام، متفوّقاً بسهولة على مكاسب الذهب.
وتأتي هذه القفزة في إطار الاهتمام المتزايد بالمعادن النفيسة، المدفوع بمخاوف من قوة مفرطة في أسواق الأسهم، وضغوط مالية في الولايات المتحدة، وتهديدات لاستقلالية مجلس الاحتياطي الفيدرالي.
تزامن هذا التراجع مع هبوط الأسهم الأميركية يوم الخميس. ورغم أن الذهب يُعد عادة ملاذاً آمناً خلال اضطرابات السوق، فإنه قد ينخفض بالتوازي مع الأصول ذات المخاطر عندما يقوم المستثمرون بتصفية مراكزهم لتغطية خسائر في أماكن أخرى. ومع ذلك، ما زال المعدن النفيس يتجه نحو تحقيق مكاسب أسبوعية للأسبوع الثامن.
تراجع الزخم بعد موجة صعود حادة
كتب كريس ويستون، رئيس قسم الأبحاث في شركة "بيبرستون غروب ليمتد"، في مذكرة: "تحرك الذهب والفضة والعملات المشفّرة ومعظم أسهم إس آند بي 500 في اتجاه واحد خلال تداولات الولايات المتحدة، وإن كان بدرجات مختلفة، حيث أظهرت الصورة التقنية علامات على انحسار الزخم".