الوطن:
2025-06-10@19:22:54 GMT

حظك اليوم برج الحمل الجمعة 2-2-2024 مهنيا وعاطفيا

تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT

حظك اليوم برج الحمل الجمعة 2-2-2024 مهنيا وعاطفيا

مواليد برج الحمل يشتهرون ببعض الصفات المتضاربة، فتراهم سريعي الغضب، وعلى العكس فهم يتميزون بالرضا، بالإضافة إلى التسرع في ردة الفعل دون التريث وشدة الغيرة، وتقدم «الوطن» عبر السطور التالية حظك اليوم لبرج الحمل الجمعة 2-2-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي، وفقا لموقع الأبراج.

حظك اليوم برج الحمل الجمعة 2-2-2024 على الصعيد المهني

يقول لك الخبراء، إنه يجب عليك ألا تقطع حبل الابتكار بداخلك بكثرة التشكيك في قدراتك، فقد تكون لديك أفكارا غير جيدة، وعلى الرغم من ذلك دع عقلك يرشدك، واحتضن ما هو غير مألوف، واستكشف إمكاناتك، وانتظر نتائج تعبك.

حظك اليوم برج الحمل الجمعة على الصعيد العاطفي

أما على الصعيد العاطفي، فينصحك الخبراء، بأن تجعل من نفسك مرآة، فالوضوح الداخلي يجلب الرضا، وابحث عن الانسجام والتوافق في النقاط المشتركة مع شريك حياتك، وحاول أن تقترب أكثر منه.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: برج الحمل حظك اليوم عالم الأبراج برج أبراج برج الحمل حظك اليوم برج الحمل الجمعة حظک الیوم

إقرأ أيضاً:

كما نحن.. تكونون

على قدر التفاعل مع عمليات المقاومة خلال الأيام المتتالية الأخيرة، من حيث كونها تحمل المزيد الذي لا مزيد عليه في الحقيقة (بعد أكثر من 600 يوم) من الإرادة والقدرة والدأب..

وعلى قدر تعميق الشعور باليقين، أن قرار "الطوفان" كان قرارا مدروسا بدقة وعناية، وبما يذكرك بالوصف الدقيق لسيدنا عمر بن الخطاب بأنه كان رضي الله عنه "أحوذيا.. أعد لكل أمر قرينه"، فلم تكن هناك مفاجآت كثيرة تربك الفكرة نفسها، وتنفيذها وتحقيق الغاية المقصودة منها.. وبما يجعل الأمر بالإعداد "ما استطعتم"، في أعلى مستوى من "الوسع" الذي يحمله التكليف..

وعلى قدر اتساع الرؤية لحال "المشرق" في مستقبل يمتلك فيه أبناؤه من "أولي القدرة والعزم والفهم" وللمرة الأولى المبادرة، مما يزيد على قرنين من الزمن، وفق معادلة "ادخلوا عليهم الباب.." التي لا تنبئ عن حقيقة إيمانية يفهمها المؤمنون، بقدر ما تنبئ عن حقيقة تاريخية يفهمها الاستراتيجيون.. وعلى قدر ما هو أكثر من كل ذلك، مما ستكشفه الأيام في تتابعها، سواء بالتفاعل الطبيعي المباشر للأحداث، التي تتراكم كل يوم طبقا عن طبق (موقف تجنيد الحريديم مثالا)، أو بما قد يستجد من نتائج لتفاعلات غير مباشرة مثل: "التغيرات النوعية والكمية في سوريا"، حقيقة إيمانية يفهمها المؤمنون، بقدر ما تنبئ عن حقيقة تاريخية يفهمها الاستراتيجيون.. وعلى قدر ما هو أكثر من كل ذلك، مما ستكشفه الأيام في تتابعها، سواء بالتفاعل الطبيعي المباشر للأحداث، التي تتراكم كل يوم طبقا عن طبق (موقف تجنيد الحريديم مثالا)، أو بما قد يستجد من نتائج لتفاعلات غير مباشرةوالتي لا بد وقطعا وحتما ستكون لها تداعياتها على موضوع الصراع "العرب الإسرائيلي" برمته، ليس فقط استنطاقا لحقائق الجغرافيا والتاريخ، ولكن أيضا وربما الأهم لحقائق السياسة والاستراتيجيا، والتي ستطل منها تركيا إطلالتها "الأبوية الراشدة" كما سبق ورأيناها في ليبيا عام 2020م، مع فوارق جيواستراتيجية مهمة ومعتبرة، لصالح الشأن السوري بالطبع..

وأكاد أتصور أن مناكفات إسرائيل الأخيرة تجاه سوريا، حالة هزلية من الطراز الأول للهزل. فهي أولا بها ما بها، من تداعيات النهاية، وهذا حتم تاريخي هي أول من يدركه ويعرفه، وثانيا لأن الحالة التي تكونت في سوريا في كانون الأول/ ديسمبر 2024، وإن كانت لا زالت غضة، لكنها تحمل بداخلها كل بشائر الاكتمال. وثالثا التوقيت، الذي تكاثفت فيه كل هذه الأحداث، لقد كان توقيتا مثاليا بامتياز، يمثل الطوفان فيه "مطلعا".. لن يلبث أن يعم المكان كله..

* * *

وأيضا لا نغفل اشتعال الجبهة الروسية الأوكرانية.. التي ولا بد لها من تداعيات موصولة ببؤرة الصراع في الشرق (فلسطين/ الأقصى).. فأوروبا، المجال القديم/ الجديد للاستعمار والإحلال والهيمنة، والتي صنعت "دولة اليهود" للأسباب الوظيفية المعروفة والتي بات الحديث عنها تكرارا للمكرور، لا شك أنها ستكون في حال مختلف تجاه تلك البؤرة المشتعلة منذ أكثر سبعين سنة، بعد احتدام الصراع الروسي الأوكراني، والصراع كما نرى مفتوح على احتمالات مليئة بالمفاجآت.

والموضوع قديم، قِدَم الأمة الروسية ذاتها، التي عرفت نفسها بوضوح أكثر من أي وقت مضى، من خلال أرثوذكسية الكنيسة الأوكرانية سنة 990م، وسنعرف أيضا أن السهل الأوكراني بينها وبين أوروبا سيكون دائما "البوابة التي بلا بوّاب" كما يقولون، إلى العمق الروسي، والتي كان منها مغامرات نابليون الإمبراطورية (1812م)، ومنها أيضا كانت مغامرات هتلر النازية (1941م).

* * *
ما تراه غزة الآن من مذابح وإبادة يومية، ومما لم يسبق للعالم الحر الأبيّ أن يعاينه ويطالعه، بكل هذا الصمت المخزي، وعلى الهواء مباشرة، لهو موصول بألف صلة وصلة، بما يحمله الغرب من أحقاد سحيقة البعد للشرق المسلم
ما تراه غزة الآن من مذابح وإبادة يومية، ومما لم يسبق للعالم الحر الأبيّ أن يعاينه ويطالعه، بكل هذا الصمت المخزي، وعلى الهواء مباشرة، لهو موصول بألف صلة وصلة، بما يحمله الغرب من أحقاد سحيقة البعد للشرق المسلم، في "ترديد شرس" للمقولة العتيقة للشاعر الإنجليزى كيبلينج (ت: 1936م)، شاعر الإمبراطورية كما يُوصف، بأن الشرق شرق، والغرب غرب.. ولن يلتقيا.

سنتذكر أن كيبلينج هو صاحب المقولة الشهيرة "عبء الرجل الأبيض"، التي فتحت الباب واسعا للغرب الاستعماري، كما قال د. إدوارد سعيد رحمه الله في كتابه العمدة "الاستشراق".. ليقوم بكل فظائعه وجرائمه التي تشهد الآن غزة أحد أسوأ وجوهها على الإطلاق..

فلم يحدث من قبل في التاريخ الاستعماري للغرب، على كل ما بهذا التاريخ من عنف وقهر ووحشية، أن اجتمعت كل قوته الضاربة (الحربية والمخابراتية والسياسية) في آن واحد! بمثل ما اجتمعت على أهلنا اليوم في غزة، ومتى..؟ في القرن الـ21!!

ولو كنت أجهل ما علمت لسرّني جهلي    كما قد ساءني وآذاني ما أعلم

* * *

وعود على بدء.. وعلى قدر كل ما له قدر في حركة الأحداث، التي تفور وتمور فينا ومن حولنا، فلن ينسى تاريخ الشرف الإنساني المجيد تلك "اللغة الصامتة" بين المقاومة في غزة، وبين الصابرين من أبناء الأمة في غزة.. تلك اللغة لو كتب حولها كتاب الملاحم والأساطير، أسفارا فوق أسفار، ليشرحوا لنا كيف بدأت وكيف استمرت وكيف صمدت، لجفت أقلامهم قبل أن يَفهموا.. ويُفهموا..

* * *

نحن صامدون صابرون مصابرون مقاتلون وإن شاء الله منصورون.. وأنتم مثلنا كنتم.. ومثلنا تكونون.. هكذا قالوا.

مقالات مشابهة

  • اليوم.. عرض «أيام أخناتون» في افتتاح مسرح إقليم جنوب الصعيد الثقافي
  • اليوم.. عرض "أيام أخناتون" و"شلباية" في افتتاح عروض مسرح إقليم جنوب الصعيد الثقافي
  • اليوم.. عرض أيام أخناتون وشلباية في افتتاح عروض مسرح إقليم جنوب الصعيد الثقافي
  • كما نحن.. تكونون
  • فحص 3.2 مليون سيدة ضمن المبادرة الرئاسية لـ «العناية بصحة الأم والجنين»
  • سعر الدولار مقابل الليرة التركية اليوم: هل يبدأ موجة جديدة من التراجع؟
  • لو مسافر القاهرة.. اعرف جدول مواعيد قطارات الصعيد اليوم الإثنين 9 يونيو 2025
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج اليوم على الصعيد المهني والعاطفي والصحي
  • شبوة.. مقتل شاب اثر اشتباكات في مصلى العيد بمديرية الصعيد
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الأحد 8 يونيو 2025 مهنيا وعاطفيا وصحيًا