أهداف مباراة الكونغو الديمقراطية وغينيا اليوم في كأس أمم أفريقيا والملخص «فيديو»
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
أهداف مباراة الكونغو وغينيا.. تواصلت المتعة في بطولة كأس أمم أفريقيا، وذلك في ثاني مباريات دور الثمانية، والذي انطلق اليوم بلقاء نيجيريا ضد أنجولا.
جاء هدف اللقاء الأول في مباراة جمهورية الكونغو وغينيا سريعا لصالح الأخير بواسطة محمد بايو من علامة الجزاء.
وبعد هدف بايو بسبع دقائق فقط، تمكن شانشيل مبيمبا من إحراز هدف التعادل لمنتخب الكونغو الديمقراطية.
ودخل منتخب الكونغو الديمقراطية مباراة غينيا بتشكيلة جاءت على النحو التالي:
حراسة المرمى: ليونيل نزاو.
خط الدفاع: أرتور ماسوكو، هينوك باكا، شانسيل مانجولو، كالولو.
خط الوسط: بيكيل، صامويل موتوسامي، بوجوندا.
خط الهجوم: يوان ويسا، باكامبو، ميشاك إيليا.
أما كتيبة منتخب غينيا فدخلت لقاء الكونغو الديمقراطية بتشكيلة ضمت كل من:
حراسة المرمى: كوني.
خط الدفاع: إبراهيم دياكيتي، مختار دياخابي، جوليان جانفيير، إسياجا سيلا.
خط الوسط: مورجان جيلافوجوي، نابي كيتا، أمادو دياوارا، سيكو سيلا.
خط الهجوم: محمد بايو، كامارا.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: غينيا كأس أمم أفريقيا الکونغو الدیمقراطیة
إقرأ أيضاً:
عشرات القتلى بهجوم على كنيسة في الكونغو الديمقراطية
قُتل ما لا يقل عن 35 شخصاً، اليوم الأحد، في هجوم شنّه مسلحون في شمال شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، منهين بذلك فترة هدوء إقليمي استمرت شهوراً، وفقاً لمصادر محلية.
وقال سكان، عبر الهاتف من "بونيا"، عاصمة مقاطعة "إيتوري"، إن المهاجمين داهموا كنيسة كاثوليكية في بلدة "كوماندا".
وقال ديودون كاتانابو، أحد وجهاء حي أوموجا "سمعنا، الليلة الماضية، حوالي الساعة التاسعة مساءً (19:00 بتوقيت غرينتش)، إطلاق نار بالقرب من كنيسة الرعية... حتى الآن رأينا 35 جثة".
صرح الأب إيمي لوكانا ديغو، كاهن رعية كوماندا "لدينا ما لا يقل عن 31 قتيلاً، وستة مصابون بجروح خطيرة... واختُطف بعض الشباب، ولا نملك أي أخبار عنهم".
وأضاف الكاهن أنه عُثر على سبع جثث أخرى في البلدة.
ونسب كريستوف مونيانديرو، منسق منظمة "اتفاقية احترام حقوق الإنسان" المحلية غير الحكومية، الهجوم إلى متسلحي "تحالف القوى الديمقراطية"، مقدِّماً حصيلة أولية للقتلى بلغت 38 قتيلاً.
ولم يُعلِّق الملازم جول نغونغو، المتحدث باسم الجيش في إيتوري، على الحصيلة، لكنه أكد الهجوم.
يأتي هجوم اليوم بعد أشهر من الهدوء في منطقة "إيتوري".