النسخة 18 تعكس التعاون بين آسيا وأوروبا
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
شهد الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم جانباً من اجتماع اللجنة التنفيذية لرابطة الأندية الأوروبية،
وأعرب فيها عن شكره وتقديره إلى ناصر بن غانم الخليفي رئيس رابطة الأندية الأوروبية على دعوته الكريمة لحضور الاجتماع، مشيداً بخطط الرابطة الرامية إلى خدمة الأندية الأوروبية على مختلف الأصعدة.
وأوضح أن آسيا الثامنة عشرة تعكس التعاون الوثيق بين آسيا وأوروبا من خلال تواجد عشرات اللاعبين الآسيويين المنتمين لأندية أوروبية.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر الاتحاد الآسيوي رابطة الأندية الأوروبية
إقرأ أيضاً:
أكثر من ربع المغاربة يفكرون في الهجرة.. وأوروبا الوجهة الأولى
أظهر استطلاع حديث أجراه معهد «أفروباروميتر» في فبراير 2024، ضمن الجولة العاشرة لقياس توجهات الرأي العام في المغرب، أن شريحة كبيرة من المواطنين تفكر في الهجرة إلى الخارج، مدفوعة بالبحث عن فرص اقتصادية أفضل وتحسين ظروف العيش.
وكشف الاستطلاع أن 26.8% من المغاربة عبروا عن رغبتهم في الهجرة بدرجات متفاوتة، حيث صرح 15.9% بأنهم يفكرون “كثيراً” في مغادرة البلاد، فيما أفاد 10.9% بأنهم يفكرون في ذلك “إلى حد ما”. في المقابل، أكد 55.4% من المشاركين أنهم لم يفكروا أبداً في الهجرة.
وبحسب نتائج الاستطلاع، فإن الرجال يميلون أكثر من النساء إلى التفكير في الهجرة، حيث بلغت نسبة الذين يفكرون كثيراً في الهجرة 21.1% لدى الذكور، مقابل 10.7% فقط لدى الإناث.
كما سجلت النساء نسبة أعلى بين من لم يفكروا مطلقاً في الهجرة بـ62.5%، مقارنة بـ48.4% من الرجال.
وشهدت المناطق الحضرية ميلاً أكبر نحو الهجرة مقارنة بالقرى، إذ أشار 16.8% من سكان المدن إلى أنهم يفكرون في الهجرة “كثيراً أو إلى حد ما”، مقابل 12.1% فقط من سكان المناطق القروية.
وفي ما يخص الوجهات المفضلة، جاءت أوروبا في الصدارة بنسبة 26.2%، تليها أمريكا الشمالية بـ12.3%، ثم أمريكا الجنوبية والوسطى بنسبة 1.4%. وبيّن الاستطلاع أن الرجال أكثر ميلاً لاختيار أوروبا مقارنة بالنساء (31.9% مقابل 20.4%).
أما بخصوص أسباب الهجرة، فقد تصدرها البحث عن فرص عمل أفضل وتحسين ظروف العمل بنسبة 22.1%، وهي دوافع كانت أكثر حضوراً لدى الرجال (27.4%) مقارنة بالنساء (16.8%).
كما أشار مشاركون آخرون إلى دوافع إضافية مثل تحسين الوضع الاقتصادي العام (2.4%)، والهروب من الفقر والحرمان (3.1%)، ومتابعة الدراسة (3.5%)، والاستثمار التجاري (5.3%)، والالتحاق بأقارب مهاجرين (0.9%).