شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن 5 تحديات تواجه إعادة الخط النفطي العراقي– السوري ماذا عن قيصر ومنطقة النزاع؟ عاجل، بغداد اليوم – بغداد أوضح الخبير الاقتصادي نبيل المرسومي، اليوم الأربعاء 19 تموز 2023 ، التحديات الخمسة التي تواجه إعادة الخط النفط ي .،بحسب ما نشر وكالة بغداد اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 5 تحديات تواجه إعادة الخط النفط ي العراقي– السوري.

. ماذا عن "قيصر" ومنطقة النزاع؟ - عاجل ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

5 تحديات تواجه إعادة الخط النفطي العراقي– السوري.....

بغداد اليوم – بغداد 

أوضح الخبير الاقتصادي نبيل المرسومي، اليوم الأربعاء (19 تموز 2023)، التحديات الخمسة التي تواجه إعادة الخط النفطي العراقي – السوري، فيما أشار الى الخلافات بين بغداد ودمشق بهذا الشأن. 

وقال المرسومي في تدوينة تابعتها (بغداد اليوم): "يعود أنبوب تصدير النفط العراقي - السوري إلى 1952، عندما نفذته شركة (بريتيش بتروليوم) البريطانية، وتم تشغيله لفترات متقطعة، وتوقف العمل به نهائيا عام 2010، وتعرض لضرر كبير نتيجة استهدافه من قبل (التحالف الدولي) في العراق وسوريا". 

الانبوب وطاقته التصميمية 

وأضاف: "يبلغ طول الخط 800 كم بقطر 32 بوصة، ويربط بين حقول كركوك وميناء بانياس في سوريا وطرابلس في لبنان، وتبلغ طاقته التصميمية 700 ألف برميل يوميًا". 

وبينما لفت الخبير الاقتصادي إلى أن "الاهتمام بإحياء هذا الخط عاد بعد رفض تركيا استئناف الصادرات النفطية العراقية من حقول كركوك وكردستان عبر ميناء جيهان التركي"، رجح "أن يكون هذا الخط بديلا عن الخط العراقي – التركي ومنفذًا جديدًا للصادرات النفطية العراقية غير أن إعادة العمل بهذا الخط يواجه مجموعة من الصعوبات والتحديات". 

صعوبات وتحديات

وأوجز المرسومي التحديات التي تواجه إعادة الخط بالآتي:

أولا: تعارض المشروع مع العقوبات الأمريكية المفروضة على سوريا ولذلك يحتاج تمرير المشروع إلى موافقة أمريكية، لأنه يمر بمناطق خاضعة لنفوذ واشنطن، وتجاوز قانون قيصر.

ثانيا: أن أراضي خط الأنابيب هي منطقة نزاع في كل من العراق وسوريا.

ثالثا: الكلفة المرتفعة لإعادة بناء البنية التحتية للمشروع المدمر بشكل كامل. 

رابعا: الكلفة العالية لصيانة الأنابيب، والجهات التي تتولى أمن وحراسة الخط، الذي يمر بالبادية السورية التي تنشط فيها خلايا تنظيم (داعش).

خامسا: إذا كان لدى العراق القدرة المالية على صيانة الخط من الجانب العراقي، لكن سوريا ليست لديها القدرة على ذلك، فضلا عن الخلافات بين العراق وسوريا.

وأوضح بشأن مسألة إعادة تهيئة الأنبوب أن "بغداد تطالب بضرورة أن يتم ذلك مناصفة بينها وبين دمشق فيما ترفض الأخيرة ذلك". 

المحرر: E.S

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: النفط النفط عاجل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بغداد الیوم

إقرأ أيضاً:

المجلس الاقتصادي: ضعف التأطير والإرشاد الفلاحي من أهم الاكراهات التي تواجه الفلاحة العائلية

شدد عبد القادر عمارة، رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، اليوم الأربعاء، على الأهمية القصوى للفلاحة العائلية الصغيرة والمتوسطة باعتبارها ركيزة أساسية للتنمية الفلاحية والقروية المستدامة في المغرب، مؤكدا على ضرورة جعلها أولوية استراتيجية ضمن السياسات العمومية المعنية بالتنمية المحلية الشاملة.

جاء ذلك في كلمة لعمارة، خلال تقديم رأي أعده المجلس، بناء على مقاربة تشاركية وزيارة ميدانية لجهة بني ملال خنيفرة، حيث استقى آراء المواطنين حول هذا الموضوع.

وأكد عمارة أن هذا النمط من الفلاحة يمثل نموذجاً متكاملاً للمعيشة، يساهم في تحقيق الأمن الغذائي للسكان المحليين، وخلق فرص الشغل، وتشجيع الاستقرار في الوسط القروي، والحد من الهجرة القروية.

وكشف تشخيص المجلس لواقع الاستغلاليات الفلاحية الصغيرة والمتوسطة، التي تمثل 70 في المائة من إجمالي الاستغلاليات في البلاد، عن وجود عدة تحديات تعيق تطورها، وفي مقدمة هذه التحديات، يأتي ضعف التأطير والإرشاد الفلاحي الذي اعتبره 27 في المائة من المستجوبين التحدي الأبرز.

كما أضاف عبد القادر عمارة أن هذه الفلاحة تواجه إكراهات أخرى مثل ارتفاع أسعار مدخلات الإنتاج، واضطراب سلاسل التوريد، وطابع المجزء للأراضي وصعوبات تعبئتها وتثمينها.

وطالب رئيس المجلس، بأن تتضمن هذه الخطة إجراءات دعم تتجاوز الأنشطة الفلاحية التقليدية لتشمل مواصلة التأطير، وتوفير البنية التحتية الملائمة، وتنويع الأنشطة المدرة للدخل، وتحسين الولوج إلى الخدمات العمومية.

كما أكد المجلس على أهمية العمل على خصوصية المنتجات المحلية لكل منطقة، وتطوير الزراعات المقاومة للتغيرات المناخية، بالإضافة إلى النباتات العطرية والطبية، لما لها من دور في تكملة الزراعات الأساسية مثل القمح والشعير والفواكه والأشجار.

وأشار عمارة إلى أن المجلس يهدف من خلال هذه التوصيات إلى تحويل الفلاحة العائلية إلى قطاع أكثر إنتاجية وادماجا واستدامة، وذلك من خلال تعزيز اندماجها في سلاسل القيمة، وتقوية قدراتها التفاوضية في الأسواق، وزيادة مساهمتها في استقرار الساكنة القروية، وتحسين الدخل، والحفاظ على النظم البيئية.

وأشار المجلس إلى أن حجم الاستثمارات الموجهة لمشاريع الفلاحة التضامنية، التي يمارسها في الغالب فلاحون عائليون، لم يتجاوز 14.5 مليار درهم، مما يستدعي تعزيز الدعم الموجه لهذا القطاع الحيوي.

كلمات دلالية عبد القادر عمارة، المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، الفلاحة العائلية

مقالات مشابهة

  • وزير الإعلام يبحث مع مديري المؤسسات الإعلامية التحديات التي تواجه العمل الإعلامي
  • وزير الخارجية العراقي يجدد التأكيد على دعم بلاده لاستقرار سوريا
  • السوداني:زيارة ترامب لدول الخليج أثرت على مؤتمر قمة بغداد والمشاريع الاقتصادية التي ينفذها العراق هي لخدمة إيران
  • غوتيريش يشكر العراق على إعادة المواطنين العراقيين من مخيمَي الهول والروج
  • اتفاق عراقي مصري أردني على تعزيز التعاون لمواجهة تحديات الأمن العربي
  • قيصر” يهنئ الشعب السوري برفع العقوبات
  • المجلس الاقتصادي: ضعف التأطير والإرشاد الفلاحي من أهم الاكراهات التي تواجه الفلاحة العائلية
  • عاجل| عبد العاطي يتوجه إلى العراق للمشاركة في الاجتماع التحضيري للقمة العربية
  • وزير الخارجية العراقي: بغداد تفتح ذراعيها لأشقائها العرب من منطلق وطني
  • وزير الخارجية أسعد الشيباني: نشارك هذا الإنجاز شعبنا السوري الذي ضحّى لأجل إعادة سوريا إلى مكانتها التي تستحق، والآن بدأ العمل نحو سوريا العظيمة، والحمد لله رب العالمين. (تغريدة عبر X)