سمير فرج: أتوقع أن تسفر زيارة بلينكن تطورا لوقف إطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
علق اللواء سمير فرج الخبير الاستراتيجي، على استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وعدم التوصل إلى وقف إطلاق نار.
وقال سمير فرج في مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج " على مسئوليتي " المذاع على قناة " صدى البلد"، :" يجب أن يتم وقف إطلاق النار في قطاع غزة، خاصة مع قرب دخول شهر رمضان".
وأضاف سمير فرج: "وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، يزور المنطقة غدا مرة أخرى لبحث تداعيات العدوان على غزة ".
وأشار سمير فرج إلى أن "بلينكن سوف يبحث مستقبل قطاع غزة خلال جولته في المنطقة"، مضيفا:" أتوقع أن ينتج عن زيارة بلينكن تطورا إيجابيا في اتجاه وقف إطلاق النار في غزة ".
وأكمل سمير فرج :" نتنياهو لا يرغب في إيقاف الحرب كي لا يدخل السجن ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سمير فرج غزة قطاع غزة الاحتلال اخبار التوك شو سمیر فرج
إقرأ أيضاً:
إجماع فلسطيني واسع على رد “حماس”: تأييد للجهود واشتراطات بوقف الحرب وضمانات إنسانية
#سواليف
رحبت #فصائل_فلسطينية عدة برد حركة ” #حماس ” على الورقة المقترحة لاتفاق الإطار معتبرة أنه يعكس موقفا وطنيا مسؤولا، ويشكل خطوة في اتجاه التوصل إلى #اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع #غزة.
وأكدت الفصائل على ضرورة توفير ضمانات حقيقية لوقف العدوان الشامل، وإدخال #المساعدات، و #تحرير_الأسرى.
وأعلنت حركة “الجهاد الإسلامي” أن “حماس” تشاورت معها بشأن اتفاق وقف إطلاق النار، مؤكدة أن الرد “يتسم بالمسؤولية”، ومشددة على اهتمامها بالتوجه نحو اتفاق.
من جانبها، رحبت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بموافقة حماس، وطالبت بضمانات لوقف “آلة القتل والتجويع”.
وأكدت المبادرة الوطنية الفلسطينية على ضرورة ضمان إدخال المساعدات الإنسانية وتحرير الأسرى و #وقف_العدوان، وفي السياق ذاته، دعا تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح إلى إنجاح التهدئة ووقف العدوان، مثمنًا الرد الإيجابي لحماس.
ومن جانبه وصفت “الجبهة الشعبية – القيادة العامة خطوات حركة “حماس” تجاه صفقة التبادل بـ”الحكيمة” والتي “تحفظ كرامة الشعب الفلسطيني”، فيما شددت جبهة النضال الشعبي على أهمية وقف إطلاق النار الكامل.
بدوره، أعلن حزب الشعب الفلسطيني دعمه لرد حماس، داعيا إلى استمرار التشاور الفلسطيني لتذليل العقبات، وأكدت جبهة التحرير الفلسطينية ضرورة التمسك بالضمانات لإنهاء العدوان نهائيا.
كما اعتبرت حركة فتح أن المبادرة المصرية القطرية تشكّل مدخلا سياسيا وإنسانيا لوقف المجازر، أما لجان المقاومة، فقد باركت الموقف الوطني “الجاد والمسؤول” الذي قدمته حماس للتوصل إلى اتفاق.
وأشادت كل من حركة الأحرار وحركة المجاهدين بالموقف الفلسطيني الموحد، مؤكدتين أن الرد جاء “منطلقا من وعي وطني” ويهدف إلى وقف “حرب الإبادة الإسرائيلية”.
ويأتي هذا الترحيب والإجماع الوطني في وقت تستمر فيه المساعي الإقليمية والدولية للتوصل إلى اتفاق يضع حدا للحرب المتواصلة على قطاع غزة من ما يقرب من عامين.