برنامج إسباني يدعي دخول كيت ميدلتون في غيبوبة.. وقصر باكنغهام يعلّق
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
أثيرت العديد من الشائعات في الأيام الماضية حول دخول أميرة ويلز وزوجة الأمير ويليام"كيت ميدلتون" في غيبوبة خلال العملية الجراحية التي تم الأعلان عنها مسبقًا في بطنها.
اقرأ ايضاًادعى برنامج اسباني بأن أميرة ويلز عانت من مضاعفات عديدة بسبب العملية الجراحية التي أجرتها في بطنها، وقال البرنامج إنه تم وضعها في غيبوبة صناعية، وأضاف في تفاصيل الخبر إن اميرة ويلز أصيبت بمضاعفات هددت حياتها وقرر الأطباء وضعها في غيبوبة صناعية مما أثار قلق الشارع البريطاني وتسبب بضجة كبيرة.
وبعد انتشار الخبر بشكل واسع خرج قصر باكنغهام في بيان رسمي نفى هذه الشائعات، وقال: "هذه الأخبار المنتشرة هي مجرد هراء، وتلك المصادر التي تناقلت الخبر لم تتحقق من صحة المعلومات، هذا الأمر لا صحة له ومختلق تمامًا"
وأكد القصر في وقت سابق إن ميدلتون غادرت المستشفى وعادت إلى منزلها من أجل فترة التعافي.
والجدير بالذكر إن العائلة الملكية كانت قد أعلنت في وقت سابق عن اجراء طبي ستخضع له الأميرة البريطانية، يتطلب اجراء عملية جراحية وفترة نقاهة 14 يومًا.
وانتشرت حينها الكثير من الشائعات حول سبب العملية وقال البعض إنها نتيجة خطأ طبي، فيما تناقل آخرون إن السبب هو ورم سرطاني وهو ما نفاه قصر باكنغهام.
وكيت هي زوجة الأمير ويليام النجل الأكبر للملك تشارلز وزوجته الأميرة الراحلة ديانا.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: كيت ميدلتون أخبار المشاهير کیت میدلتون فی غیبوبة
إقرأ أيضاً:
المفوضية ترصد الشائعات والمعلومات المضللة في تقريرها لشهر مايو 2025
أصدرت المفوضية الوطنية العليا للانتخابات تقريرها الشهري حول رصد الشائعات والممارسات المضللة التي تم تداولها خلال شهر مايو 2025، وذلك في إطار جهودها المستمرة لتعزيز شفافية العملية الانتخابية وترسيخ الثقة في المصادر الرسمية للمعلومات.
واستعرض التقرير أبرز الشائعات التي انتشرت خلال الشهر، موضحًا حقيقتها ومصدرها، ومسلّطًا الضوء على خطورة تداول المعلومات غير الدقيقة، خاصة في ظل المرحلة التحضيرية للانتخابات. ويهدف التقرير إلى رفع مستوى الوعي المجتمعي بمخاطر الأخبار المضللة، ودورها السلبي في التأثير على نزاهة العملية الانتخابية.
وللاطلاع على التقرير الكامل: تقرير رصد الشائعات وخطابات الكراهية والممارسات المضللة– مايو 2025 من هنا.
هذا وتُعد المفوضية الوطنية العليا للانتخابات الجهة المسؤولة عن تنظيم وإدارة العمليات الانتخابية في ليبيا، وتسعى من خلال وحدة الرصد والتوعية إلى مواجهة التحديات التي تهدد نزاهة الانتخابات، وعلى رأسها انتشار الشائعات والمعلومات المضللة وخطابات الكراهية.
وتعمل المفوضية بشكل مستمر على رصد المحتوى المتداول عبر وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي، وإصدار تقارير دورية تساهم في توعية المواطنين وتمكينهم من التحقق من صحة المعلومات، بما يضمن بيئة انتخابية شفافة وآمنة.
آخر تحديث: 3 يونيو 2025 - 21:40