«الداخلية»: 20 ألف ريال عقوبة تخريب أجهزة أنظمة كاميرات المراقبة الأمنية
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
أكدت وزارة الداخلية، اليوم الأحد، أن عقوبة تخريب أجهزة أنظمة كاميرات المراقبة الأمنية 20 ألف ريال.
وتابعت الوزارة، عبر منصة (إكس)، أن نظام استخدام كاميرات المراقبة الأمنية يعاقب كل شخص ذي صفة طبيعية أو اعتبارية خاصة يخالف أي حكم من أحكام ذلك النظام بذلك.
وأكملت، أنه يجوز لمن صدر في حقه قرار بالعقوبة التظلم منه أمام المحكمة الإدارية خلال 60 يوما من تاريخ إبلاغه بالقرار، وذلك دون إخلال بأي عقوبة أشد ينص عليها نظام آخر.
(20000) ريال عقوبة إتلاف أو تخريب أجهزة أنظمة #كاميرات_المراقبة_الأمنية . pic.twitter.com/vl1mYs4Z05
— وزارة الداخلية (@MOISaudiArabia) February 4, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الداخلية کامیرات المراقبة الأمنیة
إقرأ أيضاً:
الداخلية تشارك ذوى الإعاقة البصرية الاحتفال بيومهم العالمى
شاركت وزارة الداخلية ، ذوى الإعاقة البصرية الاحتفال باليوم العالمى للمكفوفين والعصا البيضاء 2025، حيث تضمنت الإحتفالات إستقبال عدد من ذوى الإعاقة البصرية بأندية الشرطة ، وتنظيم حفلات ترفيهية لهم وتوزيع هدايا عليهم فى إطار حرص الوزارة على الإحتفاء بهم وإدخال البهجة فى نفوسهم، حيث ثمنوا عالياً جهود وزارة الداخلية فى دعمهم وتوفير الرعاية لهم.
وشهدت الإحتفالات تنظيم زيارات لمدارس المكفوفين، وتوزيع هدايا على طلابها من بينها العصا البيضاء، التى ترمز إلى إعتمادهم على أنفسهم فى التحرك وتلبية إحتياجاتهم ، وسط إشادة منهم بالدعم والمساندة المعنوية التى تقدمها الوزارة لهم.
وإمتد إحتفال الوزارة بذوى الإعاقة البصرية ، إلى إستخراج الأوراق الثبوتية وجوازات السفر لهم بالمجان، إعتباراً من الخامس عشر من شهر أكتوبر ولمدة أسبوع، وذلك إستمراراً للتيسيرات التى تقدمها الوزارة لهم على مدار العام.
وقد لاقت تلك المبادرات الإنسانية مردوداً إيجابياً لدى الأطفال والكيانات، المشاركة وشعورهم بمدى حرص وزارة الداخلية على دعم ومساندة الأشخاص ذوى الإعاقة البصرية، وتوفير الخدمات الشرطية لهم بالمجان خلال الفترة المشار إليها، حيث أثنوا على حرص وزارة الداخلية على المشاركة المجتمعية فى العديد من المناسبات المختلفة ومراعاة البعد الإنسانى والإجتماعى.
وذاك تحت مظلة مبادرة كلنا واحد برعاية رئيس الجمهورية وإنطلاقاً من دور وزارة الداخلية الإنسانى وإستمراراً لدعمها لذوى الإعاقة.