سائحة ألمانية تكشف الحالة المزرية لسيارات الأجرة بمطار ثاني وجهة سياحية بالمملكة(صور)
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
زنقة 20. أكادير
تعتبر مدينة أكادير الوجهة السياحية المفضلة للسياح الألمان، كما تعتبر المدينة الساحلية الجميلة ثاني وجهة سياحية بالمملكة، وقبلة للإستثمارات السياحية الألمانية.
المجهودات التي تقوم بها الدولة والجماعة في تطوير البنيات التحتية للمدينة لتوفير الراحة للسياح المغاربة والأجانب، لم تشهد نفس الوتيرة حين يتعلق الأمر بالنقل السياحي خاصة بمطار المدينة، أول بوابة للسياح وإطلالة على المدينة بعد النزول من الطائرة.
سائحة ألمانية، كشف عن الحالة المزرية التي تتواجد عليها سيارات الأجرة بالمدينة، بعدما إلتقطت صور السيارة التي أقلتها من المطار نحو الفندق الذي حجزت به غرفة إقامتها.
وتظهر الصور عن الوضع الكارثي لسيارة الأجرة، التي يتم السماح لها بولوج منطقة المطار لنقل السياح، وهي لا تستوفي أي من شروط الراحة والسلامة.
ما حدث بأكادير، يعيد فتح باب التساؤلات حول مسؤولية القطاعات الحكومية المعنية في تطوير هذا القطاع و فتح باب الإستثمار فيه كبقية دول العالم من خلال الترخيص لنقل التطبيقات الذي يسهل ويوفر كافة شروط الراحة، وإنهاء الريع المرتبط بالكريمات.
إحدى السائحة الألمانية لي صورت حالة سيارة الأجرة خداتها بمطار المسيرة وعندي صور أخرى للسيارة وهي لازالت موجودة في عطلة بأكادير.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
8 ساعات وراحة أسبوعية .. مكتسبات جديدة لـ العمال بقانون العمل الجديد
يرغب الكثير من الموظفين العاملين بالقطاع الخاص ، معرفة حقوقهم كاملة في أوقات العمل وساعات الراحة لاسيما بعد تصديق الرئيس السيسي على قانون العمل الجديد .
ونستعرض في سياق التقرير الآتي، الحقوق القانونية اللازمة ، حيث نص قانون العمل على أنه مع عدم الإخلال بأحكام القانون رقم 133 لسنة 1961 في شأن تنظيم تشغيل العمال في المنشآت الصناعية،لا يجوز تشغيل العامل تشغيلاً فعليًا أكثر من ثماني ساعات فى اليوم، أو ثمان وأربعين ساعة في الأسبوع، ولا تدخل فيها الفترات المخصصة لتناول الطعام والراحة.
ويجوز بقرار من الوزير المختص تخفيض الحد الأقصى لساعات العمل لبعض فئات العمال، أو في بعض الصناعات أو الأعمال التي يحددها.
و يجب أن تتخلل ساعات العمل فترة أو أكثر لتناول الطعام والراحة، ولا تقل في مجموعها ساعة ويراعى في تحديد هذه الفترة ألا يعمل العامل أكثر من خمس ساعات متصلة.
وللوزير المختص أن يحدد بقرار منه الحالات، أو الأعمال التي يتحتم لأسباب فنية أو لظروف التشغيل استمرار العمل فيها دون فترة راحة، والأعمال المرهقة التي يمنح العامل فيها فترات راحة، وتحسب من ساعات العمل الفعلية.
كما يجب تنظيم ساعات العمل وفترات الراحة، بحيث لا تجاوز الفترة بين بداية ساعات العمل ونهايتها أكثر من عشر ساعات في اليوم الواحد، وتحسب فترة الراحة من ساعات التواجد، إذا كان العامل أثناءها في مكان العمل ويستثنى من هذا الحكم العمال المشتغلون فى أعمال متقطعة بطبيعتها، والأعمال ذات الطبيعة الخاصة، والتي يحددها الوزير المختص بقرار منه ، بحيث لا تزيد مدة تواجدهم في المنشأة على اثنتى عشرة ساعة في اليوم الواحد.
وطبقا للقانون ، يجب تنظيم العمل بالمنشأة بحيث يحصل كل عامل على راحة أسبوعية لا تقل عن أربع وعشرين ساعة كاملة بعد ستة أيام عمل متصلة على الأكثر، وفي جميع الأحوال تكون الراحة الأسبوعية مدفوعة الأجر.