وزير الصحة يشهد توقيع بروتوكول لتنفيذ دراسة "الأثر المالي والإكلينيكي للغسيل الكلوي البريتوني"
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
شهد الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان، اليوم الثلاثاء، توقيع بروتوكول تعاون بين وزارة الصحة والسكان وإحدى شركات الرعاية الصحية، وذلك بديوان عام وزارة الصحة بالعاصمة الإدارية الجديدة.
أوضح الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن البروتوكول يهدف إلى التعاون في تنفيذ دراسة اقتصادية لتحليل الأثر المالي والإكلينيكي لخدمات الغسيل الكلوي البريتوني.
وأضاف "عبدالغفار" أن الوزير ناقش نموذج الدراسة الاقتصادية التي يتم تنفيذها والمشتملة على المدخلات والمتغيرات والنتائج التي تم التوصل إليها في هذا الشأن، وكذلك مناقشة التكلفة الاقتصادية والعائد الاكلينيكي للغسيل البريتوني وفقًا للنتائج التي تم التوصل إليها، فضلاًعن بحث الحلول الممكنة لاستخدامه وتحديد المرضى المستفيدين منه.
IMG-20240206-WA0020 IMG-20240206-WA0019 IMG-20240206-WA0018 IMG-20240206-WA0016 IMG-20240206-WA0017 IMG-20240206-WA0015 IMG-20240206-WA0014المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الإدارية الجديدة الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان العاصمة الإدارية الجديدة IMG 20240206
إقرأ أيضاً:
أستاذ طب وقائي: الحج يشهد أكبر تجمع بشري ولا تنتقل الأمراض
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور عبداللطيف المر، أستاذ الصحة العامة والطب الوقائي، إنّ الحج يشهد أكبر تجمع في التاريخ البشري بواقع 2.5 مليون شخص يوميا، ورغم ذلك لا تنتقل الأمراض بين الحجيج.
وأضاف "المر"، في مداخلة هاتفية ببرنامج "هذا الصباح" عبر فضائية "إكسترا نيوز": "كان لي شرف المساهمة والإشراف على الحج من المدينة المنورة، وكنت أساهم في منظومة متكاملة، بداية من اختيار الحاج وحصوله على التوعية الصحية، كما توجد أسورة طبية ومراكز صحية".
وتابع أستاذ الصحة العامة والطب الوقائي: "بالإضافة إلى دور الحملات التي تقوم بها الدولة المصرية بالنسبة للحجاج المصريين، وهناك اهتمام طبي وصحي وتنظيمي كبير، كما أن دور الفرد مهم للغاية".
وواصل الدكتور عبداللطيف المر، أستاذ الصحة العامة والطب الوقائي: "الحج المبرور هو الحج دون رفث ولا فسوق، وأتمنى أن يتحمل الأخوة في مكة بعضهم البعض، فالحج مشقة مستعذبة، وعلى الحاج أن يعلم أن الرحلة مباركة فيها مشقة وأن يتحملها نفسيا، وعدم الزحام لتقبيل الحجر الأسود مثلا حتى لا تحدث الإصابات والوفيات".