تركي السهلي: سلمان الفرج قائد حقيقي..فيديو
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
ماجد محمد
صرح الإعلامي الرياضي تركي السهلي، بأن سلمان الفرج نجم الهلال والمنتخب الوطني، “قائدا حقيقيا”.
وقال السهلي: “لم أرى في سلمان الفرج ما يخدش مسيرته الدولية مع تعاقب المدربين، وهو نموذج قائد حقيقي”.
وأضاف: “وإذا كسرنا وهمشنا نماذجنا كيف نصنع نماذج للصغار.. وإدارة المنتخب لا تجيد إدارة الإعلام ولا رسم السياسات الإعلامي”.
وكان روبرتو مانشيني مدرب المنتخب الوطني، قد صرح بأن الفرج و5 آخرين رفضوا اللعب للأخضر في نهائيات كأس آسيا، طالما أنهم لا يضمنون المشاركة بشكل أساسي.
تركي السهلي:
لم أرى في سلمان الفرج ما يخدش مسيرته الدولية مع تعاقب المدربين، وهو نموذج قائد حقيقي، وإذا كسرنا وهمشنا نماذجنا كيف نصنع نماذج للصغار.. وإدارة المنتخب لا تجيد إدارة الإعلام ولا رسم السياسات الإعلامية#برا_18 | #SSC pic.twitter.com/5Ac7PAUQTe
— SSC (@ssc_sports) February 5, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال تركي السهلي سلمان الفرج سلمان الفرج
إقرأ أيضاً:
مسؤولون صهاينة: المرحلة الرابعة من الحصار البحري اليمني تنذر بشلل اقتصادي حقيقي
وأثار هذا الإعلان مخاوف واسعة في الأوساط السياسية والعسكرية لدى العدو، حيث تتزايد التقديرات بأن حركة الملاحة من وإلى الموانئ المحتلة ستتأثر بشكل أكبر مما كانت عليه في المراحل السابقة.
وأضاف الموقع في تقرير صادر عنه، اليوم الأربعاء، أن كيان العدو أصدر تحذيرات للشركات المشغلة للسفن من الاقتراب من مسارات البحر الأحمر والبحر العربي، خشية تعرضها لهجمات جديدة من قبل القوات المسلحة اليمنية، لا سيما بعد أن أكدت الأخيرة التزامها بدعم القضية الفلسطينية والاستمرار في عملياتها حتى رفع الحصار عن غزة ووقف العدوان.
وبحسب الموقع، فإن المرحلة الجديدة تشمل تصعيداً تقنياً في الأسلحة المستخدمة وزيادة في الرقعة الجغرافية التي يشملها الحصار البحري، حيث يضع هذا التطور الاحتلال أمام تحديات معقدة لا يمكن تجاوزها من خلال الوسائل العسكرية أو الضغط الدولي.
ولفت إلى أن الخطوة الأخيرة لليمن جاءت بالتزامن مع عجز أمريكي واضح عن فرض الأمن البحري في المنطقة، خصوصًا بعد تقليص الوجود العسكري الأمريكي في البحر الأحمر وتراجع فعالية العمليات البحرية الأوروبية.
في السياق أشار محللون صهاينة، إلى أن استمرار الحصار بهذا الشكل قد يؤدي إلى شلل اقتصادي حقيقي في الموانئ المحتلة، خاصة في ظل امتناع عدد من شركات الشحن العالمية عن تسيير رحلات بحرية باتجاه الكيان، وهو ما يُبرز التحديات الاقتصادية المتزايدة التي يواجهها العدو الإسرائيلي نتيجة للحصار البحري اليمني المتصاعد.