معرض الدفاع العالمي.. "الداخلية" تستعرض طائرة درون للتنبؤ بالمخاطر البيئية
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
تستعرض وزارة الداخلية في معرض الدفاع العالمي 2024 م بالرياض، الذي يقام في الفترة من 4 إلى 8 فبراير 2024م، طائرة دون طيار"الدرون" الاستطلاعية للمراقبة الجوية المرئية لدعم الاستدامة البيئية.
الطائرة مزودة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، وكاميرات وحساسات يمكنها التنبؤ بالمخاطر البيئية كالتصحر والفيضانات والحرائق من خلال مستشعرات ذكية.
أخبار متعلقة وزارة الدفاع توقع 17 عقدًا ومذكرتي تفاهم مع شركات محلية وعالميةصور القيادة ولوحات ترحيبية تزيّن مقر "ضيوف برنامج خادم الحرمين"يذكر أن وزارة الداخلية تشارك في المعرض، الذي تنظمه الهيئة العامة للصناعات العسكرية، للتعريف بمبادراتها وبرامجها لتعزيز المنظومة الأمنية وإسهاماتها في مجالات توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي، وتوطين الصناعات العسكرية، وتعزيز أمن الحدود، وتطوير المدن الآمنة، وإدارة الأزمات والكوارث والحشود، وحماية المنشآت الحيوية، والمحافظة على البيئة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وزارة الداخلية تستعرض طائرة درون للتنبؤ بالمخاطر البيئية- واس مركبة أمنية كهربائيةوعززت وزارة الداخلية منظومتها الأمنية بمركبة أمنية كهربائية في معرض الدفاع العالمي.
وستنضم المركبة الأمنية بخطوات ثابتة إلى منظومة وزارة الداخلية الأمنية لتسهم في تعزيز الأمن، وتمثل أول مركبة أمنية كهربائية في السعودية، صديقة للبيئة بقدرات فائقة وفق أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض معرض الدفاع العالمي 2024 معرض الدفاع العالمي طائرة درون السعودية وزارة الداخلية وزارة الداخلیة
إقرأ أيضاً:
تحذير من ضعف دقة الذكاء الاصطناعي لقياس النبض عند ارتفاعه
صراحة نيوز- كشف باحثون في جامعة بيليفيلد عن نقاط ضعف واضحة في تقنيات الذكاء الاصطناعي المستخدمة لرصد معدل النبض من تسجيلات فيديو للوجه، والمعروفة باسم rPPG (التصوير الضوئي عن بُعد).
وأوضحت الدراسة أن هذه التقنيات تقل دقتها بشكل حاد عند ارتفاع معدل ضربات القلب، رغم مقاومتها لتغيرات الإضاءة المنخفضة.
تعتمد التقنية على رصد التغيرات الطفيفة في لون الجلد الناتجة عن تدفق الدم، وتهدف إلى تسهيل التشخيص الطبي عن بُعد أو الكشف التلقائي عن التوتر.
ومع ذلك، أظهرت الدراسة أن بعض القياسات غير صالحة للاستخدام في الطب الرقمي، ما يسلط الضوء على الحاجة لتحسين موثوقية ودقة هذه الطرق قبل الاعتماد عليها في مراقبة صحة المرضى عن بُعد.