السكة الحديد تحدد قواعد وشروط الرد لتذاكر قطارات النوم
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
حددت الهيئة القومية لسكك حديد مصر، قواعد وشروط الرد لتذاكر قطارات النوم، موضحة أنه في حالة الإلغاء قبل موعد المغادرة بـ48 ساعة أو أكثر تكون نسبة الخصم 20% من السعر الإجمالي للتذاكر وذلك غير شاملة المصاريف البنكية.
وأوضحت الهيئة في تقرير لها، أنه في حالة الإلغاء قبل موعد المغادرة بـ24 ساعة تكون نسبة الخصم 25% من إجمالي التذكرة، غير شاملة المصاريف البنكية، ويتم تسليم الخدمة للعميل بمجرد استلام التذاكر.
وأكدت الهيئة أن التذكرة غير قابلة للاسترداد في حالة طلب الإلغاء بعد موعد إقلاع القطار، ولا يوجد تعديل لتاريخ السفر، موضحة أنه في حالة الرغبة في التعديل يمكن الإلغاء بنسبة الخصم والحجز من جديد، ولا يوجد تعديل بيانات أو تغيير اسم المسافر على نفس التذكرة.
تطوير منظومة السكة الحديدوأشارت الهيئة القومية لسكك حديد مصر، إلى أنه يتم حالياً تطوير المنظومة بالكامل على جميع الخطوط سواء خطوط الوجه البحري أو القبلي، لتقديم أفضل الخدمات لجمهور الركاب، موضحة أن أعمال التطوير تتم وفق المواصفات والمعايير العالمية.
وتشمل أعمال التطوير، تطوير نظم الإشارات واستبدالها بالنظم الإلكترونية، فضلاً عن تطوير القطارات مثل ما يتم حالياً في مشروع تطوير القطار الإسباني وقطار تحيا مصر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السكة الحديد القطارات قطارات النوم الركاب فی حالة
إقرأ أيضاً:
حماس تحدد موعد الإفراج عن الأسرى.. مستعدون للقتال إذا استأنف الاحتلال الحرب
أفاد قيادي في حماس وكالة فرانس برس السبت بأن الإفراج عن 48 أسيرا من الأحياء والأموات وغالبيتهم من الإسرائيليين، في غزة سيبدأ صباح الاثنين.
وقال أسامة حمدان في مقابلة مع الوكالة إنه "بحسب الاتفاق الموقع، من المقرر أن يبدأ التبادل صباح الاثنين كما هو متفق عليه، ولا يوجد تطورات جديدة في هذا الشأن".
وعقب عودة الأسرى من غزة، ستشرع دولة الاحتلال بإطلاق سراح نحو ألفي معتقل فلسطيني من سجونها، وفق ما نصت عليه بنود المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار الذي وقعه الطرفان بوساطة أمريكية.
في ذات الوقت، قال عضو حماس حسام بدران، اليوم السبت، إن الحركة مستعدة للقتال إذا استأنف الاحتلال الإسرائيلي حربه على غزة، وأشار إلى أن مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق إنهاء الحرب قد تكون أكثر تعقيدا.
وذكر بدران في مقابلة لوكالة الصحافة الفرنسية، أن كل المراقبين والمتابعين لم يكونوا يتوقعون أن هذه الحرب ستستمر عامين، لكن المقاومة بكتائب القسام وغيرها ظلت قادرة على الصمود والتحمل وتوجيه الضربات لجيش الاحتلال.
وتابع، "نأمل ألا نعود إلى هذه المرحلة، لكن بلا شك إذا فرضت هذه المعركة فإن حماس ستواجه وستبذل كل ما لديها من إمكانيات لصد هذا العدوان".
وحول سلاح المقاومة، قال بدران إنه "يجب الإشارة إلى أنه ليس سلاح حماس وحدها. نحن اليوم نتحدث عن سلاح هو سلاح الشعب الفلسطيني كله. السلاح في الحالة الفلسطينية هو شيء طبيعي وجزء من التاريخ والحاضر والمستقبل".
وأوضح، أن "حماس تتمسك بعدم التخلي عن سلاحها. لن تتخلى حماس عن سلاحها. هذا هو الوضع الطبيعي لكل شعب يعيش تحت الاحتلال"، مبينا أن السلاح الموجود لدى حماس ولدى المقاومة هو سلاح فردي للدفاع عن الشعب الفلسطيني.
وعن توقعاته بشأن مفاوضات المرحلة الثانية، قال بدران، إنها لن تكون "بسهولة المرحلة الأولى"، وفق تعبيره، مضيفا أن المرحلة الثانية "من الواضح من النقاط في خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنها تنطوي على كثير من التعقيدات وكثير من الصعوبات وهذا يتطلب تفاوضا ربما أطول، لكنه يتطلب قبل ذلك أيضا حوارا وطنيا فلسطينيا للخروج بإجابة وطنية فلسطينية".
وأشار بدران إلى أن حماس منخرطة في المفاوضات بشكل غير مباشر من خلال الوسطاء، وأنها "لن تكون مشاركة في عملية التوقيع (بشرم الشيخ). فقط الوسطاء والمسؤولون الأميركيون والإسرائيليون".