مراكش الان:
2024-06-16@11:12:12 GMT

حكيمي يعود لتداريب باريس سان جيرمان

تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT

حكيمي يعود لتداريب باريس سان جيرمان

استأنف أشرف حكيمي، اللاعب الدولي المغربي، الثلاثاء 6 فبراير 2024، تداريبه مع فريقه باريس سان جيرمان، بعد أسبوع كامل من مشاركته في مباراة المنتخب الوطني المغربي أمام جنوب إفريقيا، والتي انتهت بفوز الأخير برسم دور ثمن نهائي كأس الأمم الإفريقية.

بعد أسبوع واحد على تضييعه ركلة جزاء أمام منتخب جنوب إفريقيا، عادت الابتسامة لتظهر، من جديد، على محيا أشرف حكيمي، بعد عودته لاستئناف التداريب مع فريقه باريس سان جيرمان، بعد نهاية التزامه مع المنتخب الوطني المغربي في نهائيات كأس أمم إفريقيا “كان الكوت ديفوار 2023”.

ومن المرتقب أن يشارك أشرف حكيمي في مباراة الفريق الباريسي أمام ستاد بريست، الأربعاء 7 فبراير 2024، برسم دور الـ16 لكأس فرنسا.

المصدر: مراكش الان

إقرأ أيضاً:

خليفة بوفال…إلياس بن صغير يعيد التوهج لخطط الركراكي في التنشيط الهجومي

زنقة 20. الرباط – هيئة التحرير

رغم تعرضه لضغوطات قوية من قبل الإعلام الفرنسي لإستمالته لحمل قميص الديكة، فضل النجم الصاعد لنادي موناكو الفرنسي، إلياس بن صغير، تمثيل منتخب أسود الأطلس، وحمل قميص الفريق الوطني المغربي عن قناعة وهو في سن لا يتجاوز 19.

القدرات المهارية الخارقة تجعل من إلياس بنصغير “القطعة المفقودة” التي طالما إنتظرها وليد الركراكي بعد تراجع مستوى سفيان بوفال، وتواريه بسبب الإصابات المتكررة.

الإهتمام الإعلامي الكبير الذي رافق إنضمام إبراهيم دياز، غطى على إنضمام النجم إلياس بن صغير، الذي سارع الإعلام الفرنسي لوصفه بالصفقة المربحة للجامعة الملكية المغربية، والتي من خلالها وجهت صفعة لنظيرتها الفرنسية حسب ذات الإعلام الفرنسي.

فغياب التنشيط الهجومي، كان من بين أبرز الأسباب وراء الإخفاقات التي تلت الظهور الأسطوري لأسود الأطلس بمونديال قطر، حيث حصد أسود الركراكي الهزائم وتعادلات مخيبة امام منتخبات متوسطة وأخرى ضعيفة، كان آخرها الخروج المخيب من دور ثمن النهائي لكأس أمم أفريقيا على يد منتخب جد متواضع هو جنوب أفريقيا.

الركراكي، بعد مونديال قطر، كان يبحث بهوس عن لاعب يستطيع تعويض التنشيط الهجومي الذي كان يقوم به سفيان بوفال ببراعة نادرة، إلى جانب النجوم أوناحي، زياش و حكيمي.

المتابع للمنتخب الوطني المغربي، والرأي العام الرياضي الوطني وجّهوا دون تردد اللوم والعتاب لمدرب النخبة الوطنية، على غياب الفاعلية، لكن دون قراءة متأنية لما يبحث عنه الركراكي لإعادة التوهج الذي تابعه المغاربة والعالم في مونديال قطر.

لقد وجد القطعة المفقودة…إلياس بن صغير

هكذا مر عام كامل دون أن يقنع الظهور المسترسل للعناصر الوطني الجمهور الغفير للأسود داخل وخارج أرض الوطن، بعدما أصبح ماركة عالمية يتابع لاعبيه جمهور من كافة بقاع الدنيا.

ظهر الفتى “بن صغير” وأثلجت صدور المغاربة و صدر الركراكي على وجه الخصوص، بالمستوى البارع لنجم قادم بقوة، ليكون خليفة سفيان بوفال في التنشيط الهجومي المفقود منذ تواري الأخير.

معاناة الركراكي كانت بالمثل لدى الجماهير المغربية، بسبب العقم الهجومي و غياب التنشيط الهجومي، ما جعل الطاقم التقني للمنتخب الوطني يشهد تغييرات شبه جذرية، دون الحديث عن تغييرات هامة على مستوى قائمة اللاعبين الذين شاركوا في مونديال قطر، ما جعل الشك يتسلل إلى وجدان الجمهور المغربي.

لقد ظهر “المهدي المنتظر” للكرة المغربية، إلياس بن صغير” وأصبح هجوم المنتخب الوطني المغربي أكثر دينامية وأكثر نشاط، ولم يعد الركراكي يعاني من شيء إسمه غياب التنشيط الهجومي من الجهة اليسرى، ليشكل بذلك إلياس بن صغير، قطعة هامة ونادرة تجعل خصوم أسود الأطلس يضربون ألف حساب للمغرب، بعدما كانوا يواجهون خطط الركراكي التي أضحت مكشوفة للجميع، والتي تعتمد على الهجمات المرتدة بالرغم من توفره على لاعبين بمهارات من عيار عالمي.

مقالات مشابهة

  • إعادة انتخاب رامابوزا رئيساً لجنوب إفريقيا
  • مظاهرات حاشدة في باريس وعدة مدن فرنسية ضد اليمين المتطرف
  • رسميًا.. رامابوزا رئيسًا لجنوب إفريقيا لولاية ثانية
  • انتخاب سيريل رامافوزا رئيسا لجوب إفريقيا لولاية ثانية
  • أشرف حكيمي يحل بالناظور لهذا السبب
  • رسميا.. باريس سان جيرمان يضم الحارس الروسي سافونوف
  • البرلمان يجتمع لانتخاب رئيس لجنوب إفريقيا
  • ريال مدريد يخطف صفقة جديدة من باريس سان جيرمان
  • خليفة بوفال…إلياس بن صغير يعيد التوهج لخطط الركراكي في التنشيط الهجومي
  • ميسي يحكي تجربة طريفة بباريس: الجيران كانوا يطرقون باب منزلي