خلفًا لـ ماركو روزه.. فيرنر أبرز المرشحين لتدريب لايبزج
تاريخ النشر: 30th, May 2025 GMT
أضاف نادي لايبزج الألماني لكرة القدم، كلا من أولي فيرنر وألكسندر بليسين، لقائمة المرشحين لتدريب الفريق الموسم المقبل، حسبما أفادت مجلة «كيكر» الرياضية الألمانية، اليوم الجمعة.
ورحل فيرنر مؤخرا عن فريق فيردر بريمن، بينما ساعد بليسين فريق سانت باولي على البقاء في دوري الدرجة الأولى الألماني «بوندسليجا»، في موسمه الأول بعد صعوده.
وتضم القائمة أيضا النمساوي أوليفر جلاسنر، والإسباني سيسك فابريجاس، مدربي كريستال بالاس الإنجليزي وكومو الإيطالي، لكن يبدو التعاقد مع أي منهما صعبا.
وبحسب صحيفة «بيلد» الألمانية، توصل لايبزج إلى اتفاق مع فابريجاس، لكن كومو لن يسمح للمدرب بالرحيل إلا مقابل دفع 20 مليون يورو، وهو مبلغ يعتبره لايبزج مبالغا فيه.
وفي الوقت نفسه، قاد جلاسنر كريستال بالاس للتتويج بلقب كأس الاتحاد الإنجليزي على مانشستر سيتي، وصرح المدرب مؤخرا بأن نسبة بقائه مع الفريق تصل إلى 99%.
وأقال لايبزج المدرب الألماني ماركو روزه في مارس الماضي، قبل أن ينهي الموسم المنصرم تحت قيادة المدرب المؤقت زولت لوف.
وأصبح البحث عن مدرب أكثر صعوبة بعد أن أنهى لايبزج الدوري الألماني في المركز السابع بترتيب المسابقة، مما يعني أن النادي لن يشارك في المسابقات الأوروبية الموسم المقبل.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدوري الألماني ماركو روزه لايبزج فريق لايبزج نادي لايبزج
إقرأ أيضاً:
تمديد موسم الفواكه الصيفية في العُلا حتى السبت المقبل
أعلنت الهيئة الملكية لمحافظة العُلا، تمديد موسم الفواكه الصيفية، المقام ضمن مبادرة "خيرات العُلا"، حتى يوم السبت القادم الموافق 3 أغسطس 2025، بهدف إتاحة فرصة إضافية للمزارعين والأسر المنتجة لعرض وتسويق منتجاتهم، وتعزيز حضور المنتجات المحلية في الأسواق، نظرًا لحجم الإقبال خلال أيام الموسم.
ويُقام الموسم في سوق المنشية للمزارعين، بمشاركة واسعة من مزارعي العُلا الذين يعرضون أصنافًا من الفواكه التي تشتهر بها المحافظة، من أبرزها: المانجو، والعنب، والتين، إلى جانب مشاركة الأسر المنتجة في أجواء تعكس أصالة الموروث الزراعي ودوره الاقتصادي.
ويُعدّ موسم الفواكه الصيفية من أبرز مواسم الإنتاج الزراعي في العُلا، إذ تنتج مزارعها أكثر من (4.9) آلاف طن سنويًا، من خلال نحو (216) ألف شجرة مثمرة، وتندرج هذه الفعالية ضمن سلسلة مواسم "خيرات العُلا"، التي تشمل مواسم التمور، والعنب، والحمضيات، والبيرغرينا، والعسل، في إطار جهود الهيئة لتعزيز الأمن الغذائي وتنمية المجتمعات الزراعية بما يواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030.
ويُسهم الموسم في تمكين المزارعين، وفتح منافذ تسويقية لمنتجاتهم، إضافة إلى تطوير أسواق البيع وربطها بالزوار، مما يعزز استدامة القطاع الزراعي في المحافظة، ويرسّخ ارتباطه بالهوية الثقافية والاقتصادية للعُلا.
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة