أكد الدكتور مجدي شاكر، الخبير الأثري، أن فرنسا هي الدولة الأولى التي ساهمت في حل رموز اللغة المصرية القديمة عن طريق شمبليون، بالإضافة إلى اكتشافها لحجر رشيد.

 

وأضاف "شاكر"، خلال مداخلته ببرنامج "هذا الصباح" على شاشة "اكسترا نيوز"، أن هناك أكثر من 23 بعثة أثرية فرنسية تعمل داخل مصر، معقبا: "باريس عاشقة للمصريات و مؤسسة للمصريات وكانت أول كرسي لدراسة علم الايجبتولوجي.

 

الفرنسيون هم أكثر المحبين للحضارة المصريات

وعلق على معرض مقتنيات توت عنخ أمون في باريس، قائلا: "طريقة العرض مميزة لهذا المعرض وتعتمد على أساليب الإبهار التكنولوجي و هي عملية جذب"، لافتا إلى أن هذا الأمر يصب في مصلحة مصر وهو نوع من الدعايا غير المباشرة لهذه الحضارة الهامة، مؤكدا أن الفرنسيين هم أكثر المحبين للحضارة المصرية. 
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فرنسا باريس توت عنخ آمون معرض توت عنخ آمون

إقرأ أيضاً:

الإعلام الإسرائيلي يرجح استقالة بن غفير إذا تم التوصل لاتفاق بغزة

رجحت هيئة البث الرسمية الإسرائيلية -السبت- تقديم وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير استقالته من الحكومة الائتلافية إذا ما تم توقيع اتفاق بشأن غزة مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس).

وأوضحت الهيئة أن هناك أزمة في الائتلاف الحاكم في إسرائيل، على خلفية المفاوضات الجارية مع حركة حماس في قطر.

وأفادت بأن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بسبب ارتكاب جرائم ضد الإنسانية في غزة- سيعقد جلسة خاصة (لم تحدد موعدها) مع وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، حتى لا يُفك الائتلاف الحاكم في تل أبيب.

وتوقعت الهيئة تقديم بن غفير استقالته من الائتلاف إذا تم توقيع الاتفاق مع حماس.

في المقابل، نقلت القناة الـ14 الإسرائيلية عن مقربين من نتنياهو أن سموتريتش ربما لا يغادر الحكومة في حال المضي قدما في الاتفاق.

وتشهد العاصمة القطرية الدوحة حاليا جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة بين وفدي حماس وإسرائيل، بوساطة قطرية مصرية، وبمشاركة أميركية، بهدف التوصل إلى اتفاق جديد لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.

وعلى مدار نحو 20 شهرا، انعقدت عدة جولات من المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحماس، بشأن وقف الحرب وتبادل الأسرى، بوساطة قادتها كل من مصر وقطر والولايات المتحدة.

وخلال هذه الفترة، تم التوصل إلى اتفاقين لوقف إطلاق النار، كان الأول في نوفمبر/تشرين الثاني 2023، والثاني في يناير/كانون الثاني 2025، وشهدا اتفاقيات جزئية لتبادل أعداد من الأسرى.

وتهرب نتنياهو من استكمال الاتفاق الأخير، إذ استأنف الإبادة على غزة يوم 18 مارس/آذار الماضي.

وتؤكد المعارضة الإسرائيلية أن نتنياهو يرغب فقط في صفقات جزئية تضمن استمرار الحرب، لتحقيق مصالحه السياسية الشخصية، لا سيما استمراره بالسلطة، وذلك استجابة للجناح اليميني الأكثر تطرفا في حكومته.

إعلان

مقالات مشابهة

  • الإعلام الإسرائيلي يرجح استقالة بن غفير إذا تم التوصل لاتفاق بغزة
  • نظام البكالوريا اختيارك الأنسب.. خبير التربوي: يسمح للطالب الجمع بين أكثر من مسار لاختيار أي كلية | خاص
  • متحف أثري يوناني يستضيف معرضا يحتفي بالمرأة
  • خبير اقتصادي يدعو الحكومة إلى تطوير العلاقة التجارية مع أمريكا
  • يعود للعصر الروماني.. كشف أثري جديد في بنغازي
  • أقوى الرسائل المباشرة الموجهة للعدو الصهيوني من صنعاء وكل المحافظات .. هذا ما حدث اليوم
  • فضل شاكر: ظُلِمتُ أكثر من 13 سنة وتعرضت للابتزاز المالي
  • وزيرة التضامن تفتتح معرض "ديارنا" للحرف اليدوية بالساحل الشمالي بمشاركة أكثر من 500 عارض
  • «العربية للطيران» تستأنف رحلاتها المباشرة إلى دمشق
  • صادر له قرار ترميم.. سقوط أجزاء داخلية من عقار أثري بمنطقة بحري بالإسكندرية