«بيئة عسير» تزور مزارع البن في أبها
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
البلاد – عسير
قام مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة عسير المهندس أحمد بن محمد بن مجثل بزيارة لبعض مزارع البن بقرى ريدة وجو آل النجيم وحبو في أبها .
تهدف الزيارة للاطلاع على واقع مزارع البن، وفرص وتحديات زراعته وانتاجه، كما تم بحث طرق الاستفادة من برامج الدعم المقدمة من الوزارة للمزارعين وخطواتها الإجرائية.
وأكد آل مجثل حرص الوزارة على الاهتمام بالميز النسبية لكل منطقة ومن ذلك منتج البن كميزة لمنطقة عسير، حيث يعدّ البن ثاني أكثر سلعة يتم تداولها عالمياً.
وعرفت زراعة البن في عدد من محافظات منطقة عسير منذ سنوات طويلة، وتعد من المناطق الغنية بإنتاجها للبن، كونها تملك المقومات اللازمة لهذه الشجرة المميزة، سواء من حيث خصوبة الأرض أو الأجواء المناسبة لزراعتها.
ويولي فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة عسير اهتمامًا بالغًا بهذا الجانب نابعًا من إيمان العاملين فيه بأن منطقة عسير من الممكن أن تكون خلال عدة سنوات قادمة مصدرًا رئيسيًا لإنتاج البن على مستوى المملكة، وقد كان لفرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة عسير دور في تبني ودعم مزارعي البن في المنطقة، وتمت زيارة العديد من مزارع البن والوقوف عليها، وتقديم الدعم والنصح والمساعدة، وما زالت هناك خطوات آخرى مستقبلية لتسهيل كافة الاحتياجات للنهوض بهذا النوع من الزراعة.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: مزارع البن مزارع البن
إقرأ أيضاً:
«إعلام جمرك الإسكندرية» ينظم برنامجًا تدريبيًا لتمكين المرأة في مجال البيئة
نظم مجمع اعلام الجمرك بالإسكندرية التابع للهيئة العامة للاستعلامات بالتعاون مع مؤسسة صواري للتنمية ومؤسسة حارتنا المصرية للتنمية المستدامة وبرعاية وزارة البيئة، برنامج تدريبي على مدار ثلاثة أيام بعنوان«إعداد بطل بيئي برؤية مصر 2023»، ضمن الحملة القومية التي أطلقها قطاع الإعلام الداخلي تحت عنوان «إيد في إيد.. هننجح أكيد».
دعم المرأة المصريةوتحدثت دكتورة ماجده الشاذلي، مقرر المجلس القومى للمرأة عن أهم المبادرات الرئاسية الداعمة للمرأة في مختلف النواحي الصحية والإجتماعية والسياسية، واستعرضت عددا من النماذج النسائية الناجحة في جميع المجالات وقدرة المرأة على تولي العديد من المناصب القيادية.
معالجة المياة الملوثةوأوضح دكتور سامح رياض، رئيس جهاز شئون البيئة، أن التلوث بدأ الحديث عنه في بداية الستينيات، فبدأت في اليابان الطفره الصناعية بعد تدمير بهيروشيما، ولكن حدث شئ غريب هو إصابة العديد من المواطنين بأزمات ربوية والسبب مادة ثاني أكسيد الكبريت المستخدمه في المصانع، ثم ظهرةت مشكلة أخرى وهي اكتشاف مادة الكادميوم في صرف مياه يستخدم للشرب، فبدأت الدولة بوضع تشريعات كي تكون الصناعة متوافقه مع البيئة، مشيرا إلى أنه في مصر سنة 1982 ظهرت قوانين لحماية البيئه من التلوث لنهر النيل ،وبدأت وزارة البيئه تعمل على مسببات تلوث في مصر ، كما تم اطلاق مشروع ضخم في محطة الضبعة لمعالجة المياه الملوثه وانتاج مشروعات لنباتات عطريه وغيرها