أماكن محطات كايرو بايك في القاهرة ورابط الحجز
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
أكدت محافظة القاهرة أن مشروع كايرو بايك لتشجيع ركوب الدراجات وسط البلد هو وسيلة تنقل صديقة للبيئة والحد من الازدحام المروري، وتحسين الصحة وتوفير تكاليف النقل ودعم السياحة، حييث يضم حاليًا 25 محطة توفر 250 دراجة تمثل المرحلة الأولى من مشروع كايرو بايك.
واشارت إلى أن المحافظة تعمل على نشر ثقافة استخدام الدراجات في القاهرة وربطها بوسائل المواصلات من أجل مستقبل افضل في ظل مواجهة العالم للتغيرات المناخية، ومن يرغب الاستفادة من المشروع وحجز دراجة كايرو بايك يمكنه الدخول على الرابط من هنا .
فيما يتعلق بأماكن محطات كايرو بايك التي تعمل حاليا داخل محافظة القاهرة وهي تتركز في وسط البلد فهى كالتالي:
- ميدان عبد المنعم رياض مدخل السرفيس من الكورنيش
- داخل ممر الشواربي من قصر النيل، وسط البلد
- مدخل جراج التحرير من الميدان
- ميدان الجمهورية مقابل شرطة المرافق في عابدين
- ميدان محمد فريد أمام محطة مترو مقابل مسجد الطباخ
- تقاطع شارع الفلكي مع الشيخ ريحان
- مدخل شارع محمود بسيوني من طلعت حرب
- ممر القاضي الفاضل بين قصرالنيل ومحمد صبري أبو علم
- ناصية شارع الفلكي من شارع التحرير
- الرصيف المقابل لنقابة المحامين شارع رمسيس
- أمام كنتاكى ميدان التحرير
- السور الخلفي لدار العلوم ناصية محمد عز العرب مع الشيخ على يوسف
- أمام مستشفى الهلال شارع رمسيس
- شارع رمسيس أمام نقابة التجاريين
- يمين مخرج عبد الخالق ثروت المتجه لنفق الأزهر ميدان الأوبرا
- أمام مدخل شارع الجمهورية
- أمام عمارة رمسيس
- شارع الجمهورية مع نجيب الريحاني
- ممر زكريا أحمد من شارع 26 يوليو
- محطة مترو الأوبرا عند مدخل نادي ضباط الشرطة
- شارع قصر النيل أمام فندق شتيجنبرجر بميدان التحرير
- جوار سور ضريح سعد زغلول
- أمام مسرح السلام ناصية إسماعيل أباظة والقصر العيني
- مخرج الجهادية مع شارع الفسقية بجوار نقابة الأطباء شارع قصرالنيل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القصر العينى ركوب الدراجات كايرو بايك استخدام الدراجات مشروع كايرو بايك محافظة القاهرة کایرو بایک
إقرأ أيضاً:
بعد قرار تأجيل افتتاحه.. رحلة تمثال رمسيس الثاني حتى وصوله إلى المتحف المصري الكبير
في ظل التطورات الإقليمية الراهنة وما تشهده منطقة الشرق الأوسط من مستجدات، أعلن الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، قرارًا بإرجاء الافتتاح الرسمي للمتحف المصري الكبير، الذي كان من المقرر أن يُقام في الثالث من يوليو المقبل، ليُعاد تحديد موعده خلال الربع الأخير من عام 2025، على أن يُعلن عنه في الوقت المناسب بالتنسيق مع جميع الجهات المعنية.
سيعمل المتحف المصري الكبير على مواصلته استقبال زائريه في ضوء الافتتاح التجريبي له، وحتى قرب الموعد الجديد للافتتاح الرسمي، وفي ضوء ذلك سنستعرض خلال السطور التالية تاريخ تمثال الملك رمسيس الثاني وهو من بين القطع الأثرية التي يضمها المتحف، ويتجاوز عمر التمثال حاجز الـ 32 قرنا.
أشار الدكتور مصطفى مدبولي أن قرار تأجيل افتتاح المتحف المصري الكبير، نابع من حرص الدولة المصرية على تقديم فعالية استثنائية تواكب المكانة التاريخية والثقافية لمصر، وتليق بعظمة حضارتها التي تمتد لآلاف السنين، كما يهدف التأجيل إلى ضمان مشاركة دولية واسعة وتنظيم احتفالية عالمية تُظهر الوجه الحضاري لمصر أمام العالم.
تمثال رمسيس الثاني.. من ممفيس إلى المتحف الكبيرمن بين القطع الأثرية البارزة التي يحتضنها المتحف المصري الكبير، يبرز تمثال الملك رمسيس الثاني كأحد أعظم الشواهد على عظمة الفن المصري القديم، هذا التمثال الضخم الذي يبلغ عمره أكثر من 3200 عام، يُجسد الملك واقفًا في شموخ يُحاكي روعة عهده وامتداد نفوذه.
اكتشاف أثري في قلب ممفيستم اكتشاف التمثال عام 1820 على يد المستكشف الإيطالي "جيوفاني باتيستا كافيليا" في منطقة "ميت رهينة" القريبة من ممفيس التاريخية بمحافظة الجيزة، وقد وُجد التمثال مفككًا إلى ستة أجزاء.
مواصفات التمثاليبلغ ارتفاع التمثال 11 مترًا ويزن نحو 80 طنًا، وقد نُحت من الجرانيت الوردي المستخرج من أسوان، وهو ما يعكس مدى براعة الفنان المصري القديم في التعامل مع الصخور الصلبة وتحويلها إلى أيقونات خالدة.
من ميدان رمسيس إلى المتحف المصري الكبيرشهد التمثال رحلة طويلة منذ اكتشافه، أبرز محطاتها نقله إلى ميدان باب الحديد بالقاهرة عام 1955، بقرار من الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، ليُطلق عليه لاحقًا اسم "ميدان رمسيس"، تكريمًا لهذا الملك العظيم.
ومع تصاعد المخاوف البيئية الناتجة عن التلوث والضوضاء في قلب العاصمة، تم اتخاذ قرار بنقل التمثال مجددًا إلى موقعه الحالي في المتحف المصري الكبير، وفي يوم 25 أغسطس 2006، تحرك التمثال وسط متابعة شعبية وإعلامية واسعة في رحلة بلغ طولها 30 كيلومترًا، قاطعًا شوارع القاهرة والجيزة بسرعة متوسطة بلغت 5 كم/ساعة.
رحلة معقدة بتكلفة 6 ملايين جنيهلم تكن عملية النقل سهلة، إذ تطلبت دراسات هندسية دقيقة لاختيار الوسيلة الأنسب لضمان سلامة التمثال، وبعد محاكاة حية باستخدام كتلة خرسانية تزن 83 طنًا، تم تنفيذ عملية النقل بطريقة "محورية"، ارتكز فيها التمثال على مركز ثقله لضمان ثباته وتوزيع الأحمال بشكل آمن، وقُدرت تكلفة هذه العملية بـ 6 ملايين جنيه مصري.