عربي21:
2025-12-12@23:02:36 GMT

إسرائيل وجدت لتبقى!

تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT

بين الوجود الذي يراها فيه الرئيس الأمريكي "جو بايدن" وبين رؤية العديد من الدول العربية لها كواقع اقتصادي وآخر سياسي، وهذا ما يدعم تكرار رؤية "بايدن" التاريخية إنها لو لم تكن موجودة سيخلقها، وبالتالي "وجدت لتبقى.

عدو الزمن للعرب المقاطعين له بالأمس، والمنفتحين عليه المطبعين معه اليوم، والباحثين تحالفا معه في الغد، هي نفسها "إسرائيل" التي تضج فعال جيشها بوسائل إعلام العالم وتنفذ مذبحة القرن في إطار الوجود.



الوجود والبقاء؛ هذه منظومة استراتيجية نتيجتها كيان "إسرائيل"، وأما تكتيكها فتمحور في محطات ليست أولها وعد بلفور عام 1917، ولا ما سبق ذلك من محاولات الضغط على السلطان عبد الحميد الثاني بمنحهم فلسطين عام 1901، ولا بتشكيلات "الهاچانا" و"البالماخ" و"ليحي" و"إيتسل"، بل كلها مجتمعة وضعت استراتيجية البقاء.

ثم دخلت معادلة إعلان الدولة والحروب عام 1948 وعام 1967، وبينهما سنوات المواجهة والتحضير، ليتم تحقيق البقاء ضمن معطيات الميدان وتماشي الحالة الدولية، فباتت واقعا رأى فيه العرب أنه سرطان، وراح بعضهم يطلب من السمك أن يتجوع تمهيدا لرميهم في البحر، وآخر تمختر بين كلمات اللغة العربية ليختار خطابات ومبادرات تتمحور حول البقاء والوجود.

مرت سنوات وباتت حقيقة الوجود تتعزز كثيرا في عقلية أنظمة العرب، وهذا ترويض إضافي، ليفتح باب التطبيع من هناك في القاهرة عبر اتفاقية "كامب ديفيد" عام 1978، مرورا بوادي عربة عام 1994 وبينهما كارثة الحالة الصامتة مع سوريا، ومتوجة كلها باتفاقية أوسلو عام 1993، وفي كل اتفاقية بند رئيسي بات ديكورا وهو حل الدولتين، وأي دولتين اللتين يرمز لهما كل طرف؟!

دخلت العلاقة مرحلة جديدة بعد اتفاقيات السلام من عداء رسمي إلى مواجهة التطبيع على حساب حقوق الفلسطينيين واللبنانيين والسوريين، فانطلقت الاتفاقيات على الورق وكانت بطيئة في الواقع، فلا تحقق وطن للفلسطينيين ولم تنعم "إسرائيل" بالأمن، حيث أن محطات الاستنزاف على الحدود الشمالية استمرت للعام 2000 حتى انسحبت “إسرائيل” وبقي الاستنفار، وتواصل مع المواجهة التي استمرت في انتفاضة الاقصى وما قبلها من أحداث النفق ومصادرة الأراضي في جبل أبو غنيم ومجزرة الحرم الإبراهيمي والعديد من الاعتداءات، ما أكد على أن "إسرائيل" لا تريد البقاء وحسب وإنما مسح الواقع كله على حساب أصحاب الحق.

من اللحظة الأولى لتوقيع اتفاقية أوسلو وما تضمنته من نقاط ضعف كثيرة ضد الفلسطينيين ومتاهة الوضع النهائي، وما سبق ذلك من محاولة "سحق حماس" التي باشرتها "إسرائيل" بإبعاد جل كوادرها وقياداتها من غزة والضفة إلى مرج الزهور جنوب لبنان ومعهم نشطاء وقيادات في حركة الجهاد الإسلامي عام 1992، حيث كانت تمهيدا أمنيا لترتيبات أوسلو التي تم تسويقها على أنها ولادة الدولة الفلسطينية، فما كانت من هذه الاتفاقية إلا ترتيبات أمنية وتجاهل للحق الفلسطيني، والأخطر في ذلك تحويل فصيل كامل مركزي في القضية الفلسطينية إلى شرطي ومنظم لحياة تحت حكم ذاتي، نازعين منه بند الكفاح المسلح عام 1998 بحضور الرئيس الأمريكي “بل كلينتون"، والبند المزلزل وهو الاعتراف الرسمي بدولة "إسرائيل"، وهناك تعززت لديها نظرية البقاء والوجود.

أدرك ياسر عرفات رئيس السلطة أن سلطة منبثقة عن أوسلو ستكون مقبرة لتاريخ حركة فتح وتفريغا لمنظمة التحرير من مضمونها، فلم يستمر طويلا في مسلسل المفاوضات التي كانت كلمة سر دمج "إسرائيل" في الواقع العربي، حيث قال "يتسحاق رابين" في خطابه في الكنيست عام 1995 "سنعطي الفلسطينيين أقل من دولة يديرون بها شؤون حياتهم دون حدود أو سيادة".

حاول عرفات استغلال التواجد على أرض فلسطين لبناء رأي عام دولي، وكذلك بنية تحتية وطنية لتعزيز الحق الفلسطيني، فكانت حساباته تصطدم بإجراءات الاحتلال وترتيباته غير المتوقعة مع المحيط العربي الذي تجسد في قمة بيروت عام 2002 التي لم تتصل به بأمر أمريكي، وبقي محاصرا في المقاطعة برام الله.

في تلك الفترة كانت أمريكا و"إسرائيل" تحضران لليوم التالي لعرفات، تمثل في استحداث منصب رئيس الوزراء والالتفاف المباشر على المركزية العرفاتية في إدارة الانتفاضة والمشهد السياسي، أما جوهر الجهود الأمريكية آنذاك فكان أن "إسرائيل" وجدت لتبقى.

تمخضت عن قمة بيروت مبادرة السلام العربية الرامية للتطبيع مقابل حل الدولتين، وهنا فارقة جديدة بتوسع الاعتراف "بإسرائيل" مجانا.

من الطبيعي أن تحصل أي دولة على الاعتراف من الأمم المتحدة لا من دولة أخرى، فلماذا الفلسطيني الذي بلا دولة يُطلب منه بخبث أن يعترف بشرعية من يحتله كدولة يوهموننا أنها وجدت لتبقى؟!تدحرجت الأحداث وباتت مصر والأردن ومنظمة التحرير الفلسطينية -والتحقت بهم عديد الدول منها خليجية- معترفة "بإسرائيل"، وهذه مفارقة في مشروع أمريكا المستمر في بقاء "إسرائيل" والذي عززته بمنع الانتخابات في الدول العربية وحتى في فلسطين، بالإضافة إلى مخطط الفوضى الخلاقة وانتشار الطائفية والفتنة والانقلابات، وفي هذه الأثناء "إسرائيل" تبقى وتتوسع وتتمدد.

بات مشروع "إسرائيل" مبنيا على قبول المنطقة لها بل والاعتراف بها، فكلما زاد الاعتراف والتطبيع تلاشى الحق الفلسطيني وتقلصت مساحة الضفة وحيز الدولة المنشودة، حيث كان المستفيد دائما "إسرائيل" انفتاحا واعترافا وتحالفا وتطبيعا، والخاسر في كل جولة هو الحق الفلسطيني المهمش.

جاء حديث محمود عباس معززا لنظرية "إسرائيل"، فحديثه يعتبر هدية مجانية، وفي مراحل يعتبر استجداء من فراغ، ففي ظل خطة "دايتون" وشعار السلاح الشرعي الوحيد الذي من خلاله تمت محاربة المقاومة ونزع سلاحها وشيطنته في الساحة الفلسطينية؛ صرح قائلا عام 2012 "إسرائيل وجدت لتبقى" و"سأكون زائرا لصفد"، فما كانت نتيجة ذلك إلا مزيدا من الاستيطان والإجرام بحق الفلسطينيين في الضفة الغربية وحصار وخنق قطاع غزة وتهويد القدس.

واليوم يتم الحديث عن حل الدولتين ويراد خلط الحابل بالنابل بين هذا الوهم المباع أمريكياً والذي فيه اعتراف بدولة "إسرائيل"، وما بين الدولة الفلسطينية على حدود 1967 التي أقرها القانون الدولي، والتي تطلبها كل الفصائل الفلسطينية ولا تتضمن الاعتراف "بإسرائيل".

هنا كلمة سر جديدة يحاول الأمريكي ـ وبعض الأطراف التي تعمل لحسابه في الساحة ـ تفعيل حل الدولتين مؤقتا لجعل حماس في زاوية محرجة، ويضعون من جديد عقبات أمام انفتاحها على العالم، بينما يتنامى رأي دولي حول الدولة الفلسطينية المستقلة والتي لا يلغي استحقاقها عدم الاعتراف "بإسرائيل".

القانون الدولي لا يلزم الدول الاعتراف ببعضها، بل هو منظم للعلاقة والحياة فيما بينها، لبنان وسوريا بجوار "إسرائيل" ولا يوجد اعتراف "بإسرائيل"، وكلها تعتبر دولا في القانون الدولي، كذلك الهند وباكستان وكوريا الشمالية وغيرها من الدول التي بينها نزاعات.

وهنا مرة أخرى تلعب أطراف على معادلة بقاء "إسرائيل" لتفريغ مضمون الثورة الفلسطينية وطوفان الأقصى والدخول في دوامة الشرعية الدولية المحرفة، وفي هذا الإطار تواجه المقاومة والشعب الفلسطيني هذه المحاولة في ظل فاتورة دم ودمار كبيرة يسعى البعض العربي لتقزيمها بمقاسات أمنية وحياتية بمبادرة المقاسات الأمريكية؛ مسترجعة تاريخ المبادرة العربية التي نفذ فيها العرب كل شيء الا استرجاع الحق الفلسطيني، بل كان تحركهم إشارة فهمتها "إسرائيل" أن التطبيع والاعتراف بها يعني ضمنا سحق الفلسطينيين ومقاومتهم وحقهم وأرضهم، وتجاوز الطوفان بقوارب التطبيع المتجاهلة لحق الفلسطينيين وللقانون الدولي، والتفاف على وثيقة حماس عام 2017 الرامية إلى قبول دولة فلسطينية على حدود عام 1967 وحق اللاجئين بالعودة لأراضيهم، فمهمة حماس شاقة جدا ميداناً ووعياً وقانونا وفكرا وتحديا ينجح ويتراكم، ويضع القضية أمام العالم فاضحةً الإبادة والتجاهل وفارضة الحق في وجه منظومة ممتدة عميقة تعزز يوما بعد يوم بقاء "إسرائيل".

الخلاصة؛ أنه من الطبيعي أن تحصل أي دولة على الاعتراف من الأمم المتحدة لا من دولة أخرى، فلماذا الفلسطيني الذي بلا دولة يُطلب منه بخبث أن يعترف بشرعية من يحتله كدولة يوهموننا أنها وجدت لتبقى؟!

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه إسرائيل رأي إسرائيل امريكا علاقات رأي مدونات مقالات مقالات مقالات سياسة صحافة سياسة اقتصاد صحافة سياسة سياسة مقالات سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الحق الفلسطینی حل الدولتین

إقرأ أيضاً:

عمرو أديب: إسرائيل دولة مزيفة وبقاءها مشكوك فيه

أكد الإعلامي عمرو أديب أن تقارير الصحافة الإسرائيلية عن تنامي القدرة العسكرية المصرية تثير الانزعاج الدائم لتل أبيب.

وقال أديب في برنامج "الحكاية" على قناة "إم بي سي مصر"، أن هذا الانزعاج ينفي أي ادعاءات بتواطؤ مصري، مضيفًا أن تطوير السلاح المحلي والمسيرات والطائرات الشبحية أصبح واقعاً يغير قواعد اللعبة في المواجهات القصيرة المدى.

وأوضح أديب أن الفرق شاسع بين استيراد السلاح وتصنيعه محليًا، مشيرًا إلى أن المسافة القصيرة بين مصر وإسرائيل تجعل المسيرات سلاحًا فعالاً يصعب التصدي له.

وتابع أديب أن الردع الدفاعي يعني جعل أي مواجهة مكلفة للجميع، مؤكدًا أن مصر تسعى للسلام لكنها مستعدة دائمًا للحرب حفاظًا على حدودها.

وأكد مقدم "الحكاية" أن التعاون المصري التركي في التسليح، رغم الخلافات السابقة، يعكس تغليب المصلحة والحكمة من الرئيسين السيسي وأردوغان.

وأشار أديب إلى أن إسرائيل تعتبر أي دولة قوية تهديدًا بسبب عقدة الفناء، مشددًا على أن إسرائيل دولة مزيفة وبقاءها مشكوك فيه، معربًا عن اعتزازه بأن التقارير الإسرائيلية تثبت أهمية مصر الاستراتيجية.

اقرأ أيضا:

بدء تحصيل تذاكر ركوب لأتوبيسات النقل الداخلي بالعاصمة الإدارية يناير المقبل

الصحة: غلق 18 مركزًا لعلاج الإدمان في المقطم للعمل بدون ترخيص

أمطار على القاهرة.. تنويه عاجل من الأرصاد بشأن طقس الساعات المقبلة

نقيب البيطريين يكشف مفاجأة عن السعر العادل لكيلو اللحمة

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

إسرائيل دولة مزيفة الإعلامي عمرو أديب عمرو أديب في برنامج الحكاية العسكرية المصرية تثير الانزعاج الدائم لتل أبيب مصر تسعى للسلام أخبار ذات صلة عمرو أديب: مش عايزين وزارة جديدة.. عايزين سياسة جديدة أخبار متهمين جدد في هتك عرض الأطفال بمدرسة سيدز الدولية.. عمرو أديب يعلق على أخبار عمرو أديب يرد على منتقدي فيلم "الست".. ماذا قال؟ أخبار

فيديو قد يعجبك



محتوى مدفوع

أحدث الموضوعات شئون عربية و دولية "14 شهيداً وغرق المخيمات".. منخفض "بيرون" يضرب قطاع غزة شئون عربية و دولية الأمم المتحدة: يجب وقف إطلاق النار في السودان بشكل فوري زووم 20 صورة لـ عبلة كامل.. من الشباب إلى النجومية أخبار المحافظات القبض على مزارع قتل جاره وأصاب اثنين آخرين في مشاجرة بقنا كرة نسائية "حمادة وشيكا وبيبو".. ألقاب الرجال تقتحم الكرة النسائية "مأساة حقيقية"..عمرو أديب يعلق على واقعة تسرب مياه في متحف اللوفر عمرو أديب عن مجموعة مصر في كأس العالم: حلوة ولدينا فرصة حقيقية للتأهل أخبار مصر هل قامت الكائنات الفضائية ببناء الأهرامات؟.. زاهي حواس يكشف الحقيقة (فيديو) منذ 20 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر حالة الطقس اليوم.. تحذير مهم من الأرصاد بشأن الساعات المقبلة منذ 56 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر حسام موافي يكشف عن أخطر عضو في الجسم منذ 1 ساعة قراءة المزيد أخبار مصر هل ترتفع أسعار الطماطم خلال الفترة المقبلة؟ منذ 1 ساعة قراءة المزيد أخبار مصر شعبة المواد الغذائية: السلع متوفرة بكميات كبيرة.. ولا داعي للتكالب قبل منذ 1 ساعة قراءة المزيد أخبار مصر رئيس اليمن الأسبق: لم أكن سعيدًا بتولّي رئاسة الجمهورية.. مسؤوليات بلا منذ ساعتين قراءة المزيد المزيد

إعلان

أخبار

المزيد حوادث وقضايا "الجريمة في أسبوع".. انفجار إمبابة ومقتل فنان شهير وجريمة كافيه مدينة نصر شئون عربية و دولية الاتحاد الأوروبي يجمد أصولا روسية لأجل غير مسمى شئون عربية و دولية فيضانات واشنطن العارمة تجبر مدينة بأكملها على الإخلاء أخبار مصر حالة الطقس اليوم.. تحذير مهم من الأرصاد بشأن الساعات المقبلة شئون عربية و دولية إعلام عبري يكشف عن خطة لهجوم واسع على لبنان.. ما القصة؟

إعلان

أخبار

عمرو أديب: إسرائيل دولة مزيفة وبقاءها مشكوك فيه

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

من نحن اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

سد النهضة.. خبير يكشف عن تراجع منسوب المياه بحوض المفيض بعد انفجار إمبابة.. "تاون جاس" تكشف أسباب تسرب الغاز وتحذر المواطنين تغييرات واسعة.. وزير التربية يعتمد حركة تنقلات جديدة داخل الوزارة 21

القاهرة - مصر

21 14 الرطوبة: 42% الرياح: شمال غرب المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي من نحن إتصل بنا إحجز إعلانك سياسة الخصوصية خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • عمرو أديب: إسرائيل دولة مزيفة وبقاءها مشكوك فيه
  • الأمم المتحدة تعتمد قرارًا يلزم “إسرائيل”بإدخال المساعدات وعدم تهجير الفلسطينيين بغزة
  • عاجل- وزير الحكم المحلي الفلسطيني: 7 أشهر بلا تحويلات مالية.. وأزمة خانقة تعصف بالسلطة الفلسطينية
  • وزير الحكم المحلي الفلسطيني: 7 أشهر بلا تحويلات مالية.. وأزمة خانقة تعصف بالسلطة الفلسطينية
  • الرئيس الفلسطيني يبحث مع رئيس وزراء إسبانيا تثبيت وقف إطلاق النار في غزة
  • الخارجية الفلسطينية: حقوق الشعب الفلسطيني غير قابلة للتجاهل
  • مشعل: القضية الفلسطينية استعادت حضورها الدولي والطوفان كشف الوجه الحقيقي لـ"إسرائيل"
  • الرئاسة الفلسطينية تدين إعلان إسرائيل بناء 764 وحدة استيطانية جديدة بالضفة الغربية
  • الرئيس الفلسطيني وملك إسبانيا يبحثان آخر التطورات السياسية والأوضاع الميدانية
  • ضياء رشوان: نتنياهو يرفض الدولة الفلسطينية دون أسباب