موقع النيلين:
2025-06-14@04:10:05 GMT

السر الباتع فى قطع الحديث: (طه عثمان اسحق)

تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT


السر الباتع فى قطع الحديث: (طه عثمان اسحق) لم يكن مجرد ناشط فى (تقدم) ، وإنما يمثل ثلاثة ابعاد ، فهو يتحدث بإسم المجموعة المدنية ، وهذا غطاء محبب للقوى الغربية ، فهى وللتغطية على تمويل قحت وتقدم فإنها تتحدث عن تمويل (قوى مدنية) ، ولهذا تكثر هذه المجموعات من صناعة اللافتات ، أكثر من 130 اسم ، 30 منها عن النساء واخرى عن المجتمعات والارياف.

. ولكل حزب لافتات بإسم القوى المدنية..

والبعد آخر ، فهو يمثل دارفور ، ورغم كل فظاعات الجنجا ، والمليشيا فى الجنينة وزالنجي وقرى جبل مرة ، فان (طه عثمان اسحق) لا يتحدث ، لم يسمع ولم يشاهد ، كل العالم تحرك ولو تململا إلا ابن دارفور هذا..

والبعد الثالث ، أنه الرجل المقرب إلى قائد المليشيا ، حميدتي ، وقيل أنه اعد بيان تأييد تمرد 15 أبريل وكان خطابه جاهزا للإعلان من القصر الجمهورى ، وهو المرشح الاقوى لرئاسة الوزراء حينها.

ولذلك إنقطع اتصاله مع مذيع الجزيرة بعد أن قال ما قال ، لاحظوا حركته ناحيته الهاتف لاغلاقه ، هذه قحت وتقدم الذراع السياسي للمليشيا والحاضنة فى السر ومن لحن القول وتلميحات المواقف..

د.ابراهيم الصديق على

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

البنك الدولي يستأنف تمويل مشاريع الطاقة النووية لأول مرة منذ عقود

سيستأنف البنك الدولي دعم مشاريع توليد الطاقة النووية للمرة الأولى منذ عقود، وفق ما أعلن رئيسه أجاي بانغا لموظفي المؤسسة.

وقال بانغا -في رسالته الإلكترونية- إن الدعم سيتضمن "الجهود الرامية إلى توسيع نطاق المفاعلات النووية الحالية في الدول التي تمتلكها، وتحسين الشبكات والبنى التحتية. سنعمل أيضا على تسريع إمكانات المفاعلات النووية المعيارية الصغيرة، التي ستوفر خيارا عمليا لمزيد من الدول على المدى الطويل".

ولتحقيق هذه الغاية، سيدخل البنك في "شراكة" مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية "لتعزيز قدرتنا على تقديم المشورة بشأن ضمانات عدم الانتشار والسلامة والإطار التنظيمي"، وفق بانغا.

ولم يحدد رئيس البنك الدولي المبالغ التي يمكن تخصيصها لهذه المشاريع.

ونهاية أبريل/نيسان الماضي، رحّب المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي -في منشور على منصة إكس– بإجراء "حوار بنّاء مع البنك الدولي" بشأن هذا الموضوع، مؤكدا مع ذلك أن "التمويل ضروري"، وأن منظمته "مستعدة لدعم" البنك الدولي في حال حدوث تغيير في نهجه بشأن هذا الموضوع.

البنك الدولي سيستأنف تمويل مشروعات الطاقة النووية مدفوعا بالطلب على الكهرباء (أدوبي ستوك) الطلب على الكهرباء

وحدّدت المؤسسة المالية -التي تتخذ من واشنطن مقرا لها- هدفا يتمثل في ربط أكثر من 300 مليون شخص بشبكات الكهرباء خلال العقد المقبل، وترى في ذلك ضرورة في حربها على الفقر، وهي مهمتها الأساسية.

إعلان

لكن كما أشار أجاي بانغا، فإنّ "الطلب على الكهرباء سيزيد بأكثر من الضعف في البلدان النامية بحلول عام 2035″، الأمر الذي يتطلب رفع التمويل لشبكات الطاقة من 280 مليار دولار سنويا حاليا إلى 630 مليار دولار سنويا خلال عقد.

وبعد تراجعه إثر كارثة فوكوشيما في اليابان عام 2011، تجدد الاهتمام بالطاقة النووية على مستوى العالم، خاصة بسبب الاحتياجات الهائلة للطاقة في التكنولوجيا الرقمية، مع تطور الذكاء الاصطناعي.

وفي الولايات المتحدة، تدرس شركات تكنولوجيا رقمية عملاقة عديدة التزود بمفاعلات نووية معيارية صغيرة لتشغيل مراكز بياناتها التي يتزايد استهلاكها بشكل كبير مع استخدام الذكاء الاصطناعي.

وعلى نطاق أوسع، أعلنت بلدان عدة -أبرزها فرنسا والمملكة المتحدة وإندونيسيا- خلال الأشهر الأخيرة عن بناء مفاعلات نووية جديدة، وهي تراها بمنزلة حلّ منخفض الكربون لتلبية احتياجاتها المتزايدة من الكهرباء.

مقالات مشابهة

  • أحمد معاذ: جماهير الزمالك كلمة السر في التتويج بـ كأس مصر
  • مخاوف أميركية من "الرد الإيراني".. كلمة السر "البالستي"
  • تمويل أوروبي غير مباشر لصناعة السلاح الإسرائيلي المتورط في إبادة غزة
  • برلمانية: جذب المستثمرين للسياحة يحتاج خطة تمويل ذكية وشراكة
  • السر القاتل لـ«المشروبات الغازية» الخالية من السكر.. هل أنت في خطر؟
  • هدوء نسبي في الداخل الروسي وتقدم ميداني للقوات شرق أوكرانيا.. تفاصيل
  • البنك الدولي يستأنف تمويل مشاريع الطاقة النووية لأول مرة منذ عقود
  • اللقاء اللبناني السرّي في القاهرة
  • أطباء بلا حدود تحذر من تفشي الحصبة في دارفور جراء ضعف التحصين
  • السر الأعظم للجيزة.. اكتشاف مثير تحت أهرامات مصر قد يغير تاريخ البشرية! (صور)