الجيش المصري يتصدر مواقع التواصل بعد قصف إسرائيلي قرب الحدود.. ومطالب بالتدخل
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
تصدر وسم "الجيش المصري" مواقع التواصل الاجتماعي، فور العدوان الإسرائيلي المكثف على مدينة رفح الحدودية جنوبي قطاع غزة.
وقال ناشطون إن تنفيذ جيش الاحتلال لمخططاته بشكل أولي عبر قصف رفح، هو تمهيد لاستكمال الخطة باقتحام المدينة.
وأوضح ناشطون أن العدوان على رفح والذي طال مناطق حدودية مع مصر، هو أوضح رسالة إلى الجيش المصري لضرورة التدخل.
وقال ناشطون إن على الجيش المصري الاستعداد لمنع جيش الاحتلال من تنفيذ مخططه باقتحام رفح، وتهجير أكثر من مليون فلسطيني يقطنون فيها حاليا.
واستبعد آخرون إقدام مصر في ظل حكم رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي على فعل أي شيء، لا سيما أن السلطات تواصل التضييق على أهالي قطاع غزة، وتعرقل حركة الخروج من معبر رفح بشكل سلس.
وكانت مصر حذرت الاحتلال من خطورة تنفيذ مخططه باقتحام مدينة رفح، دون التلويح بأي إجراءات تصعيدية على غرار تدخل الجيش، أو قطع العلاقات الدبلوماسية وإنهاء معاهدة السلام "كامب ديفيد".
لا تقولوا بعد اليوم أن الجيش المصري جيش "غظيم". تحدث إبادة جماعية على الحدود المصرية، وهم عاجزون عن فعل أي شيء (حتى فرض تسليم المساعدات).
إنا لله وإنا إليه راجعون وحسبنا الله ونعم الوكيل.#غزة #فلسطين pic.twitter.com/ypF4RlI2LL
ماذا يفعل الجيش المصري على الحدود مع رفح؟ هل يشاهد القصف الصهيوني يصل إلى حدوده؟
على الأقل دافعوا عن تراب وطنكم! فإن لم تعد الأخوة والعروبة تحرك غيرتكم، على الأقل دافعوا عن حدودكم التي تتعرض للقصف الصهيوني. pic.twitter.com/3pnHAPOy1X
لن أخاطب السيسي .. بل سأخاطب الجيش المصري الذي وجد قبل السيسي .. أليس منكم رجل رشيد !؟
.#GazaGenocide
هؤلاء جموع من الجيش المصري تم إرسالهم إلى رفح
ليس للتصدي لأي هجوم بري إسرائيلي للمدينة التي تضم 1.4 مليون نازح
بل ليتفرجوا على ذبح النازحين وربما يصفقوا ويرقصوا على ذلك
اليوم العدوان الصهيوني شن غارات عدة علر رفح وقتل العشرات وهؤلاء يتفرجون
ويرقصون
ويصفقون..
اللعنة وحدها لا تكفي… pic.twitter.com/EdSGjDi8VZ
#رفح_تحت_القصف وهذه هي فرصة الجيش المصرى لاستعادة هيبته وتصحيح صورته فهل سيقتنصها ؟
— Fadel Soliman (@FadelSoliman) February 12, 2024قصف بري وجوي وبحري على مدينة رفح ..!
برأيك هل سيتحرك الجيش المصري لإيقاف الإباا.دة التي سترتكبها إسرائيل في مدينة #رفح ؟ pic.twitter.com/0eHI5rDpbW
انا مش قادره اتخيل الخيانه العظمى لقيادات الجيش. لا اكيد دول مش خير اجناد الأرض لا .. مش دول . دول الخونه اكيد https://t.co/RheL2W95HJ
— Free Palestine ???????????????? (@ElkhyatEnas) February 12, 2024محور فلاديلفيا !!!!!
وسلم على خير أجناد الأرض بالله ما تنساش https://t.co/uMlqgehhMl
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية المصري رفح غزة الجيش المصري فلسطيني مصر الجيش المصري فلسطين غزة رفح المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الجیش المصری pic twitter com
إقرأ أيضاً:
تيك تاك.. الأهلي يشعل الترقب ويقترب من الإعلان عن "صفقة العيد"
أشعل النادي الأهلي مواقع التواصل الاجتماعي وألهب حماس جماهيره بعد نشره فيديو تشويقي عبر صفحاته الرسمية، أرفقه برمز "تيك تاك" وصوت صافرة إنذار، في إشارة واضحة لقرب الإعلان عن صفقة من العيار الثقيل خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية.
وباتت جماهير القلعة الحمراء تترقب بشغف لحظة الإعلان الرسمي عن ضم أحمد مصطفى "زيزو"، نجم الزمالك السابق، خاصة بعد انتهاء عقده مع القلعة البيضاء ودخوله دائرة اهتمام الأهلي في صفقة انتقال حر، وصفتها الجماهير بـ "صفقة القرن".
نهائي كأس مصر.. بيراميدز يحط الرحال في استاد القاهرة لملاقاة الزمالك طبيب بيراميدز يحذر من موعد مباراة الزمالك ردود أفعال مشتعلة على السوشيال ميدياما إن نشر الأهلي الفيديو الغامض، حتى امتلأت مواقع التواصل بتكهنات وتفاعلات واسعة من الجماهير الحمراء، فيما اعتبره البعض "عيدية" لا تُقدّر بثمن، خاصة مع طبيعة الصفقة التي تأتي من قلب الغريم التقليدي، وبالمجان.
كتب مشجع يُدعى أحمد المنسي: "العيدية وصلت يا أهلي".
وأضاف حازم الزهيري: "الله أكبر، أحلى عيدية يا جدعان".
أما أحد مشجعي الزمالك فعلق بسخرية: "بقايا الزمالك لا يستعملها إلا الأهلي".
في حين قال أحمد ثابت: "كده العيد يبقى عيدين".
وعلّق آخر: "الصفقة الأهم في تاريخ انتقالات الناديين.. من قلب الغريم وببلاش".
سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم السبت 7 يونيو 2025 (ثانى أيام عيد الأضحى)