[ لما تنقلب موازين التقييم ….. ؟؟؟ ]
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
بقلم: حسن المياح – البصرة ..
{{ يكون ……. }}
لا عجب من عهر الدنيا وخناثتها ، وسفاهتها وسفسافها ، أن يحمل السلاح —- ولو بروبگاندويٱ وعرضٱ دعائيٱ من أجل الشهرة المزيفة ، والظهور السافل الكاذب اللئيم الجبان —- من هو جندري خنثوي متشبه مخنث جبان ، مطعون في أجانته صبيان ، ومن هو عميل ساقط مهان ، ومن هو مأجور إنكشاري ممسوس تيهان …… بائع العقيدة والذمة والكرامة والوطنية والشرف ، ومتنازل عن الرجولة والفحولة والذكران ….
وعش طويلٱ ، وسيريك الدهر عجبٱ ، وسيطلعك الزمان على الرجولة أنها خناثة وعمالة ، وإنبطاح وإضطجاع …. ولا فرق بين الرفع والنصب علامة إعراب نحو ، تفرق بين مفردات الجنس سواء كان ذكورة ، أو كان أنوثة …. لأن المتشابه المتماثل المشترك هو سيان ….. ؟؟؟ !!!
حسن المياح
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
الطيران يقلب موازين المعارك ..وإغلاق 10 مطارات روسية إثر هجوم جوي أوكراني
أعلنت روسيا أنّ الجيش الأوكراني استهدف ليل الاثنين - الثلاثاء، بعشرات الطائرات المسيّرة أراضيها، لا سيّما موسكو، في هجوم جوّي ضخم أدّى لتوقف العمل في نحو 10 مطارات روسية قبل 3 أيام من إحياء الكرملين ذكرى الانتصار على ألمانيا النازية.
ويأتي هذا الهجوم قبيل أيام من استضافة العاصمة الروسية الجمعة، عرضاً عسكرياً ضخماً سيحضره الرئيس فلاديمير بوتين ونحو 20 زعيماً أجنبياً. وقال رئيس بلدية موسكو سيرغي سوبيانين، إنّ الدفاعات المضادّة للطائرات اعترضت 19 طائرة مسيّرة في سماء العاصمة.
وأوضح أنّ الحطام سقط على شارع رئيسي جنوب موسكو، مضيفاً أنه لم ترد أنباء عن سقوط ضحايا.
وبثّت وسائل إعلام روسية صوراً لنافذة سوبر ماركت متصدّعة، وواجهة مبنى سكني متفحّمة.
وإثر هذا الهجوم، فرضت 4 مطارات في العاصمة؛ هي شيريميتيفو، ودوموديدوفو، وفنوكوفو، وجوكوفسكي، قيوداً مؤقتة على عملياتها خلال الليل، مع إغلاق بعضها مدارجه بالكامل لكن بصورة مؤقتة، بحسب ما أفادت وكالة الطيران المدني الروسية «روزافياتسيا».
وأضافت الوكالة أنّ الهجوم الجوي الأوكراني تسبّب أيضاً بتعليق العمل مؤقتاً في مطارات روسية أخرى، بما في ذلك مطارات في كثير من المدن الكبرى الواقعة على نهر الفولغا، مثل نيجني نوفغورود، وسامارا، وساراتوف، وفولغوغراد.
وفولغوغراد أو ستالينغراد كما كان اسمها سابقاً هي مسرح المعركة الأكثر دموية في التاريخ والمدينة التي شهدت هزيمة الجيش النازي السادس في عامي 1942 و1943، وتُعدّ معركتها نقطة تحوّل في الحرب العالمية الثانية.
وأعلنت سلطات منطقة فورونيج (جنوب) أنّ الدفاعات الجوية اعترضت 18 طائرة مسيّرة أوكرانية، بينما أعلنت سلطات منطقة بينزا الجنوبية أيضاً أنّ الدفاعات الروسية اعترضت 10 طائرات مسيّرة أوكرانية.
ولم يتمّ الإبلاغ في الحال عن سقوط قتلى أو جرحى من جراء هذا الهجوم. وفي كورسك، أدّى هجوم أوكراني لإصابة مراهقين (14 و17 عاماً)، وتسبّب في انقطاع التيار الكهربائي، بحسب ما أعلن حاكم المنطقة الروسية الحدودية.
بالمقابل، أسفرت غارة جوية روسية بطائرة من دون طيّار عن مقتل شخص واحد في منطقة أوديسا، وفقاً لحاكم المنطقة.
واقترحت روسيا وقفاً لإطلاق النار لمدّة 3 أيام من 8 إلى 10 مايو (أيار)، لمناسبة الاحتفال بالانتصار على ألمانيا النازية في الحرب العالمية الثانية. ولم توضح أوكرانيا ما إذا كانت تنوي الالتزام بهذه الهدنة التي أعلنها الرئيس بوتين، أم لا.