إغلاق معبر رفح البري بشمال سيناء لعطلة رأس السنة الهجرية
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
أغلقت السلطات المصرية، اليوم الخميس، معبر رفح البري بشمال سيناء، بمناسبة عطلة رأس السنة الهجرية.
أخبار متعلقة
تواصل فتح معبر رفح البري بشمال سيناء
استمرار فتح معبر رفح البري بشمال سيناء
إغلاق معبر رفح البري للعطلة الأسبوعية
استئناف فتح معبر رفح البري في شمال سيناء
وقال مصدر مسؤول، إنه يتم إغلاق المعبر يومي الجمعة والسبت من كل أسبوع للعطلة الأسبوعية، بجانب إغلاقه في العطلات الرسمية المصرية وفقًا لقرارات رئيس مجلس الوزراء.
وأضاف المصدر أنه تم اغلاق المعبر اليوم الخميس لعطلة رأس السنة الهجرية ويومي الجمعة والسبت للعطلة الأسبوعية ويوم الأحد المقبل لعطلة ذكرى ثورة 23 يوليو، على أن يعاد فتح المعبر مرة أخرى يوم الاثنين المقبل، وذلك لعبور المسافرين الفلسطينيين في كلا الاتجاهين وإدخال المساعدات المتنوعة إلى قطاع غزة طبقًا لتوجيهات القيادة السياسية.
كان الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، أصدر قرارًا بأن يكون اليوم الخميس إجازة رسمية مدفوعة الأجر، للعاملين في الوزارات، والمصالح الحكومية، والهيئات العامة، ووحدات الإدارة المحلية، وشركات القطاع العام، وشركات قطاع الأعمال العام، وشركات القطاع الخاص، وذلك بمناسبة رأس السنة الهجرية.
وقرر رئيس مجلس الوزراء أن يكون يوم الأحد الموافق 23 يوليو 2023 إجازة رسمية مدفوعة الأجر، للعاملين في الوزارات، والمصالح الحكومية، والهيئات العامة، ووحدات الإدارة المحلية، وشركات القطاع العام، وشركات قطاع الأعمال العام والقطاع الخاص، وذلك بمناسبة عيد ثورة 23 يوليو.
اغلاق معبر رفح البري لعطلة رأس السنة الهجرية آلية السفر عبر معبر رفح البري إجازة رأس السنة الهجرية إغلاق معبر رفح البري بشمال سيناء إغلاق معبر رفح البري للعطلة الأسبوعيةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين إجازة رأس السنة الهجرية إغلاق معبر رفح البري بشمال سيناء إغلاق معبر رفح البري للعطلة الأسبوعية معبر رفح البری بشمال سیناء إغلاق معبر رفح البری رأس السنة الهجریة
إقرأ أيضاً:
إضراب عام يشل حركة النقل البري في تونس لليوم الثاني
شهدت تونس، الخميس، تواصل إضراب عام شامل في قطاع النقل البري لليوم الثاني على التوالي في كامل أنحاء البلاد، ما أحدث اضطرابا وتعطيلا لحركة تنقل المسافرين.
والثلاثاء، أعلن الاتحاد العام التونسي للشغل، تنفيذ إضراب شامل في قطاع النقل البري لمدة 3 أيام بدأ الأربعاء، بعد فشل مفاوضات مع الحكومة بشأن مطالب نقابية.
وقالت الجامعة العامة للنقل التابعة لاتحاد الشغل، في بيان الخميس، عبر صفحتها على "فيسبوك"، إن "الإضراب في يومه الثاني سجل نجاحا باهرا وأنه سيتواصل".
وأضافت: "في يومه الثاني، يثبت الإضراب القطاعي للنقل أنه ليس مجرد محطة نضالية عابرة، بل رسالة واضحة مفادها: الوحدة تصنع القوة، والإصرار ينتصر".
وتابعت: "النجاح الباهر للإضراب يؤكد أن أبناء وبنات القطاع متمسكون بحقوقهم، وماضون بثبات، ومؤمنون بالحوار الجدي ولكنهم رافضون للمراوغة والتسويف".
من جهة أخرى، قال الأمين العام المساعد باتحاد الشغل صلاح الدين السالمي في تصريحات إعلامية، مساء الأربعاء، إن "الإضراب متواصل حتى تحقيق المطالب المشروعة لأعوان (عمال) النقل".
وأبدى السالمي "استعداد النقابة لاستئناف التفاوض مع الحكومة في أي وقت من أجل التوصل إلى اتفاق".
والثلاثاء، أكدت الجامعة العامة للنقل، في بيان، "تمسكها بتنفيذ الإضراب أيام 30 و31 تموز/يوليو و1 آب/ أغسطس 2025، عقب فشل جلسة التفاوض التي عقدت مع الجانب الحكومي صباح نفس اليوم".
وأوضحت أن قرار الإضراب جاء بعد "رفض الطرف الحكومي جميع المطالب النقابية"، مؤكدة "استمراره في التعنت وغياب الجدية في التعاطي مع مطالب عمّال قطاع النقل البري للمسافرين".
ويحتج عمال النقل البري على "تدهور ظروف العمل وغياب أدنى معايير السلامة المهنية"، وفق البيان.
في المقابل، أكدت وزارة النقل التونسية في بيان مساء الثلاثاء، أنها "اتخذت جملة من الإجراءات الاستثنائية لضمان حق المواطنين في التنقل، وذلك تبعًا للاضطرابات المنتظر أن تطرأ على سفرات النقل العمومي في تونس الكبرى ومختلف الجهات نتيجة الإضراب".
وأشارت إلى أنه "تم منح ترخيص استثنائي لسيارات الأجرة والنقل الريفي للعمل في مختلف مناطق الجمهورية دون التقيد بالنطاق الجغرافي المحدد".
ولفتت الوزارة، إلى أنه "تم تسخير عدد من الأعوان لتأمين الحد الأدنى من تنقل المواطنين".
ويعاني قطاع النقل في تونس منذ سنوات من تراجع كبير في مستوى الخدمات، بسبب تراكم الديون وتقادم الأسطول، إلى جانب ارتفاع كلفة الأجور، في ظل أزمة اقتصادية حادة تعاني منها البلاد صعّبت جهود إنعاش هذا القطاع الحيوي.