وكيل وزارة الصحة، الدكتور مبروك سالم، قاد اليوم الاثنين اجتماعًا دوريًا للجنة التخلص الآمن من النفايات الطبية الخطرة في مطروح.

عُقد الاجتماع في قاعة الاجتماعات بديوان عام المديرية، بحضور الدكتور إبراهيم الدمرداش، مدير عام الطب الوقائي، والدكتورة ليلى صلاح، مديرة إدارة المستشفيات، والدكتورة سماح خوخة، مديرة إدارة العلاج الحر بالمديرية، والدكتور صبري شعبان، مدير مستشفى مطروح العام، و أشرف محروس، مراقب عام المديرية، وأعضاء اللجنة.

تم خلال الاجتماع مناقشة جميع عوائق تشغيل نظام التخلص الآمن من النفايات الخطرة، بالإضافة إلى استعراض جميع اقتراحات الحلول. وشدد الدكتور سالم، وكيل وزارة الصحة، على ضرورة التواصل السريع مع الجهات العلمية المعنية، مثل كليات الهندسة، لإجراء الدراسات والبحوث اللازمة وفقًا لتوجيهات اللواء خالد شعيب، محافظ مطروح، بشأن مجمع المحارق في مطروح والتأكد من تطابقه مع الدراسات البيئية.

وأكد الدكتور سالم أن مديرية الصحة تعطي أولوية قصوى لنظام التخلص الآمن من النفايات الطبية الخطرة، نظرًا لأهميته البالغة ودوره في ضمان سلامة العاملين في القطاع الصحي والمواطنين، بالإضافة إلى المساهمة في ضمان سلامة جميع الخدمات الصحية.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: التخلص الآمن الطب الوقائي القطاع الصحي النفايات الخطرة النفايات الطبية محافظة مطروح مديرية الصحة بمطروح التخلص الآمن من النفایات

إقرأ أيضاً:

أمنيون: سلاح الجوي الإسرائيلي يعمل دون عوائق في إيران بعد تدمير الدفاع الجوي

صرح مسؤولون أمنيون صباح اليوم السبت، بأن سلاح الجو الإسرائيلي أصبح قادرًا الآن على العمل دون عوائق حتى طهران، وذلك عقب ما وُصف بتدمير غالبية أنظمة الدفاع الجوي الإيرانية.

وأدّى تدمير القدرات العسكرية السورية، بما في ذلك قدرات حزب الله، إلى توسيع نطاق عمليات إسرائيل وتقصير مسارات الطيران إلى إيران.

حتى ما يقرب من عامين، واجه سلاح الجو الإسرائيلي قيودًا شديدة في العمل فوق لبنان وسوريا.

ويعكس تصريح رئيس أركان جيش الدفاع الإسرائيلي، إيال زامير، يوم السبت، القائل بأن "الطريق إلى طهران مُمهّد" الهيمنة الجوية الحالية لجيش الدفاع الإسرائيلي، ويُشير إلى تحوّل استراتيجي، بحسب ما أوردته صحيفة جيروزاليم بوست.

ووفقًا لمسؤولين عسكريين، من المتوقع أن تتسارع وتيرة العمليات الجوية.

تحتفظ إيران بثلاثة مواقع نووية رئيسية: نطنز، وأصفهان، وفوردو وقد أُفيد بأنّ نطنز وأصفهان أصبحتا غير جاهزتين للتشغيل، فيما وصفته مصادر دفاعية بأنه انتكاسة كبيرة لجهود التطوير النووي الإيرانية.

في حين أن منشأة فوردو لا تزال سليمة، فمن المتوقع أن يؤدي فقدان الكوادر العلمية، بسبب عمليات الاغتيال المستهدفة لشخصيات رئيسية، إلى تأخير أي تقدم نووي. وأكد مسؤولو الاستخبارات أن القيادة العلمية ضرورية للإشراف على مثل هذه البرامج المعقدة، وأن غيابها سيعيق قدرة إيران على تنسيق المزيد من الإجراءات.

كما وردت أنباء عن إلحاق أضرار جسيمة بأنظمة صواريخ أرض-أرض وصناعات الدفاع الإيرانية وتشير التقييمات العسكرية إلى أن إيران لا تزال معرضة بشدة لمزيد من الضربات، لا سيما في طهران، حيث من المتوقع تكثيف العمليات الإسرائيلية خلال الـ 24 ساعة القادمة.

طباعة شارك سلاح الجوي الإسرائيلي إيران تدمير الدفاع الجوي طهران أنظمة الدفاع الجوي الإيرانية إسرائيل حزب الله القدرات العسكرية السورية جيش الدفاع الإسرائيلي

مقالات مشابهة

  • باحث عماني: جميع الخيارات مطروحة لإنهاء الحرب أو استمرارها.. والملاحة في الخليج وباب المندب مهددة
  • الصحة النفسية لا تقل أهمية عن الجسدية.. تعليم مطروح: تدشين نادي سيكولوجي للطلاب
  • الدكتور حمضي يكشف خطورة المتحور الجديد لفيروس “كورونا” على صحة المغاربة (فيديو)
  • وكيل تعليم الغربية يناقش الاستعدادات النهائية لامتحانات الثانوية العامة
  • طلابا لثانوية الأزهرية بمطروح يستأنفون الامتحانات بمادة «الفيزياء» بعد إجازة عيد الأضحى
  • أمنيون: سلاح الجوي الإسرائيلي يعمل دون عوائق في إيران بعد تدمير الدفاع الجوي
  • بن حبتور يعزي في وفاة الدكتور سالم ناصر سريع
  • مستشار الرئيس: التأمين والفحص بدقة أحد أعمدة منظومة نقل الدم الآمن في مصر
  • وزير الصحة يناقش مشروع التوطين المحلي لأجهزة السونار في مصر
  • رسالة تحفيزية من قيادات مطروح الأزهرية لأوائل الشهادتين الابتدائية والإعدادية