الأسبوع:
2025-05-26@05:15:28 GMT

عيد الحب 2024.. 3 أبراج لا تفضل الهدايا في الفلانتين

تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT

عيد الحب 2024.. 3 أبراج لا تفضل الهدايا في الفلانتين

نقف اليوم على أعتاب الدخول في عيد الحب 2024، ويهتم الكثير من الأشخاص بمعرفة أفضل الطرق للتعبير عن المشاعر لمن ترتبط به وتحبه، لكن على النقيض لا يفضل البعض الهدايا، ولكن يرون أن التقدير المادي أفضل بكثير.

ويستعرض «الأسبوع» في السطور التالية 3 أبراج فلكية لا تفضل هدايا عيد الحب، وذلك وفقا لموقع «elitedaily».

الأبراج التي لا تفضل الهدايا في عيد الحب

وتتمثل الأبراج التي لا تفضل الهدايا في عيد الحب، فيما يلي:

عيد الحب 20241)برج الجدي

يتسم مواليد برج الجدي بالجدية والانضباط، لذا، فهو يفضل التقدير المادي بدلا من شراء الهدايا لشركاء حياتهم.

2) برج الدلو

غم أن أصحاب هذا البرج أذكياء ومبدعون، إلا أن طبيعتهم العملية قد تجعلهم يفتقدون إلى الرومانسية ويهملون الاحتفال بعيد الحب.

3) برج العذراء

ويفضل مواليد برج العذراء إنفاق أموالهم على شيء يدوم طويلاً، مثل الاستثمار في المشروعات المهمة.

اقرأ أيضاًأغاني عيد الحب 2024.. أصالة وكاظم الساهر رفعوا شعار مرحبًا بـ «الفركشة»

طريقة عمل تورتة الكريز.. تصلح لـ عيد الحب

«ابعد عن العطور».. 5 هدايا لا تصلح لعيد الحب

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الجدي الدلو العذراء الفلانتين 2024 عيد الحب عيد الحب 2024 عید الحب

إقرأ أيضاً:

استشاري: المحافظة على الحب صعبة وسط ضغوط مجتمعية لا ترحم

حذر الدكتور محمد رجب، استشاري التنمية البشرية، من خطورة تجاهل الفروق الطبقية والاجتماعية في العلاقات الزوجية، مؤكدًا أن الزواج بين شريكين ينتميان إلى مستويات مادية أو مجتمعية متفاوتة قد يحوّل الحب من نعمة إلى عبء نفسي دائم.

وأوضح "رجب" خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن الحب، رغم كونه عنصرًا أساسيًا في أي علاقة ناجحة، لا يستطيع وحده الصمود أمام التحديات اليومية الناتجة عن اختلاف نمط الحياة والتوقعات بين الطرفين. وقال: "المشكلة لا تكون في وجود الحب، بل في القدرة على المحافظة عليه وسط ضغوط مجتمعية لا ترحم".

وأشار استشاري التنمية البشرية، إلى أن الشخص الذي ينتمي إلى الطبقة الأدنى غالبًا ما يشعر بالعجز عن توفير نفس مستوى المعيشة الذي اعتاده الطرف الآخر، مما يؤدي إلى مشاعر إحباط وتوتر داخلي، سرعان ما تنعكس على العلاقة برمتها.

ولفت إلى أن المجتمع الشرقي، بطبيعته، لا يتسامح مع هذا النوع من الاختلافات، حيث تُفرض معايير إنفاق صارمة وتُلقى الاتهامات بسهولة على الطرف الذي يبدو أقل حظًا ماديًا، سواء كان الرجل أو المرأة. وتابع: "في البداية قد يبرر الطرفان الحب بأنه أقوى من أي فوارق، لكن مع أول اختبار حقيقي تبدأ الفجوة في الاتساع".

وشدد على أهمية الوعي الكامل قبل اتخاذ قرار الزواج، مشيرًا إلى أن التوافق المادي والاجتماعي لا يقل أهمية عن العاطفة، بل قد يكون الضمانة الأولى لاستمرارية العلاقة في وجه التحديات.

طباعة شارك تنمية بشرية الفروق الطبقية العلاقات الزوجية

مقالات مشابهة

  • هل الحب جريمة؟.. سؤال للمستقبل
  • الحياة مدرسة
  • القادسية بطل درع التميز العام في المصارعة لموسم 2024-2025
  • يستحق التقدير والإشادة.. إعلامي يتغنى بأداء الأهلي في ألعاب الصالات
  • العربي للبحوث: ضغوط إسرائيل تعرقل مفاوضات إيران.. وواشنطن تفضل التفاوض
  • للمرة الثانية خلال مسيرته الاحترافية بـ”البريمرليج”.. “محمد صلاح” أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي بموسم 2024/ 2025
  • تصل إلى 54 ألف جنيه.. أسعار تذاكر حفل كاظم الساهر في تركيا
  • الرياح تهاجم الكهرباء العراقية.. 10 أبراج تسقط والتيار ينقطع في محافظتين
  • استشاري: المحافظة على الحب صعبة وسط ضغوط مجتمعية لا ترحم
  • حبس عاطلين بتهمة سرقة بطاريات أبراج شركات الاتصالات