ضبط كميات من ياميش رمضان منتهية الصلاحية في حملة بالغربية
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
تمكن فرع هيئة سلامة الغذاء بالغربية، من ضبط 9 آلاف كيلو جرام مواد غذائية منتهية الصلاحية، في إطار الجهود والحملات المستمرة من الهيئة القومية لسلامة الغذاء بناء على تعليمات الدكتور طارق الهوبي رئيس الهيئة القومية لسلامة الغذاء بتشديد الرقابة علي أماكن بيع ياميش رمضان، للتأكد من صلاحية المنتجات للاستهلاك الآدمي وتعليمات الرقابة الإدارية بتشديد الرقابة على الأسواق، وتوجيهات المهندسة حنان عامر مدير عام فرع الغربية.
وأسفرت الحملة عن ضبط 1000 كيلو جرام قمر الدين منتهي الصلاحية، و600 كيلو جرام زبيب منتهي الصلاحية، و250 كيلوجرام مشمش مجفف منتهي الصلاحية، و1000 كيلو جرام طحينة منتهية الصلاحية، و150 كيلو جرام تمر وعصير بودر منتهي الصلاحية، و3 أطنان مخلاات منتهية الصلاحية، و3 أطنان عسل جلكوز يستخدم في العصائر منتهية الصلاحية، وتم ضبط جميع الكميات والتحفظ عليها واتخاذ الإجراءات القانونية حيال ذلك.
وأكدت المهندسة حنان عامر رئيس فرع الهيئة بالغربية، أن المهمة الاساسية للهيئة القومية لسلامة الغذاء هي حماية صحة المستهلك عن طريق التأكد من أن الغذاء المنتج، المصنع، الموزع أو المتداول في السوق يحقق أعلى معايير السلامة والصحة.
كما تهدف إلى تحقيق غذاء آمن للمواطن ورفع الوعي والثقافة بالاشتراطات الواجب توافرها أثناء عملية تداول الغذاء منذ شرائه وحتى تناوله بالطريقة السليمة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الهيئة القومية لسلامة الغذاء الرقابة على الأسواق الرقابة الإدارية تشديد الرقابة على الاسواق منتهیة الصلاحیة منتهی الصلاحیة کیلو جرام
إقرأ أيضاً:
الشركة المالكة للسفينة “إتيرنيتي سي” تعبر عن امتنانها لسلامة طاقمها
الثورة نت/..
أعربت شركة “كوزمو شيب” المالكة للسفينة ” “إتيرنيتي سي”، اليوم الثلاثاء، عن “ارتياحها العميق” بعد أن شاهدت أفراد طاقمها، على قيد الحياة، في فيديو نشره الإعلام الحربي، يوم أمس الاثنين.
ونقل موقع “تريد ويندز”، اليوم الثلاثاء، عن مالك السفينة – التي أغرقتها القوات المسلحة اليمنية في البحر الأحمر في التاسع من يوليو الجاري – إنه سعيد برؤية طاقم السفينة المملوكة للشركة، وهم بخير.
وقال الموقع المتخصص في الشؤون الملاحية: “إن الناجين ظهروا في ظروف مستقرة”.
وقال أحد البحارة إن “اليمنيين” أنقذوهم، وأنهم “يتلقون العناية اللازمة”.
وذكر بحارة آخرون أن قبطان السفينة أخبرهم بأن وجهتهم هي ميناء أم الرشراش (إيلات) من ميناء بربرة في الصومال، وأن ميناء جدة السعودي كان وجهة لغرض التمويه والتموين.
وبحسب الإعلام الحربي، تمكنت القوات البحرية اليمنية، من إنقاذ 11 من طاقم السفينة في عرض البحر، بينهم جريحان تم تقديم الرعاية الطبية لهما، في حين تم نقل جثة عُثر عليها على متن السفينة قبل غرقها، إلى ثلاجة المستشفى.
وأكدت التسجيلات التي أجريت مع طاقم السفينة، أنها انتهكت قرار حظر الملاحة البحرية، على موانئ فلسطين المحتلة؛ ولم تستجب للتحذيرات اليمنية.