يسرا عن إعلان اعتزال عادل إمام: قلبي اتخلع
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تحدثت الفنانة يسرا، عن مشاعرها لحظة إعلان اعتزال الزعيم عادل إمام أثناء تكريمه بجائزة زعيم الفن العربي في حفل توزيع جوائز صناع الترفيه، الذي أقيم مؤخراً في المملكة العربية السعودية، مؤكدة أن سبب بكائها وقت سماع صوته وتكريمه نبع من ذكريات عملهما سوياً، وحبها الكبير له.
وقالت يسرا في تصريحات إذاعية: “متصورتش في يوم أن عادل إمام أستاذنا الكبير يعتزل لأنه عاش للفن وعمري ما تصورت إنه يبعد عنا، تصورت يومها أنه معقول مش هيرجع لينا تاني بفنه؟ حتة من قلبي اتخلعت، وعلى فكره حقه إنه يعوز يرتاح بس أنا مش شايفاه بعيد ولا هيبعد عني أو عن جمهوره”.
وأضافت يسرا: “عادل إمام عاش علشان حب الجمهور ده، والتكريم اتعمل له بصورة حلوة جداً، وكلنا تأثرنا، وعمري ما حسيت إني زعيمة جمب الزعيم، اتعلم منه الزعامة ممكن، وعمري ما فكرت إني أكون زعيمة الفن”.
وأضافت يسرا: “عمري ما هنسى لما أستاذ عصام إمام قالي من 20 سنة، هعملك مسرحية وهسميكي الزعيمة، قولتله لأ مفيش زعيم غير أستاذ عادل، فأنا برضوا صعب أي حد يقارن نفسه بعادل إمام”.
واستكملت: “أنا ولبلبة دايماً بنروح نشوف عادل إمام، وأنا بفرح بقاعدتي معاه وبنقعد نتكلم على كل الشغل وبيضحك ويهزر ولذيذ وقاعدته دمها خفيف، هو راجل رائع بمعنى الكلمة”.
وعن الكلمة التي قالها لها الزعيم عادل إمام ولم تنسها يسرا، فعلقت قائلة: “قالي أنتي بتتنطتي قدامي في كل السيناريوهات، بشوفك، فأنا بقول أنك لازم تبقي معايا”.
main 2024-02-13 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: عادل إمام
إقرأ أيضاً:
يسرا اللوزي عن لطفي لبيب: فقدنا واحد من أهم وأحب الفنانين لـ مصر
نعت الفنانه يسرا اللوزي الفنان الراحل لطفي لبيب الذي توفي اليوم بعد صراع مع المرض.
ونشرت يسرا اللوزي صورة للراحل لطفي لبيب عبر الانستجرام و علقت قائله:إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُون،فقدنا النهارده واحد من أهم وأحب الممثلين لمصر. لطفي لبيب، ربنا يرحمه. . نسأل الله أن يكون مثواه الجنة، وربنا يصبّر أهله وأحبابه.
توفي اليوم الفنان الكبير لطفي لبيب بعد صراع مع المرض، وفق ما أعلنه الفنان أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية.
تصدّر الفنان القدير لطفي لبيب مؤشر البحث على جوجل خلال الساعات الماضية، بعد تدهور حالته الصحية مجددًا، وذلك بعد أيام قليلة من خروجه من العناية المركزة ونقله إلى غرفة عادية بالمستشفى، إلا أن حالته استدعت إعادته مرة أخرى للرعاية الفائقة.