«أبوظبي الدولي للشطرنج» يستحدث بطولة للسفارات
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن أبوظبي الدولي للشطرنج يستحدث بطولة للسفارات، nbsp;أبوظبي وام أعلنت اللجنة المنظمة لمهرجان أبوظبي الدولي للشطرنج، استحداث بطولة السفارات للمرة الأولى، وذلك ضمن laquo;النسخة .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «أبوظبي الدولي للشطرنج» يستحدث بطولة للسفارات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أبوظبي (وام)
أعلنت اللجنة المنظمة لمهرجان أبوظبي الدولي للشطرنج، استحداث بطولة السفارات للمرة الأولى، وذلك ضمن «النسخة الـ29» من المهرجان، الذي تبلغ جوائزه 300 ألف درهم، والمقررة إقامته خلال الفترة من 14 إلى 25 أغسطس المقبل، على أن تقتصر المشاركة في البطولة على العاملين بالسفارات داخل الدولة.وأكد حسين عبد الله الخوري، رئيس مجلس إدارة نادي أبوظبي للشطرنج والألعاب الذهنية، رئيس اللجنة المنظمة للمهرجان، اكتمال كافة الاستعدادات لإنجاح المهرجان، والذي يشتمل على منافسات بطولة الأساتذة الرئيسية، والبطولة المفتوحة بشقيها «أ» و«ب»، وبطولة الناشئين تحت 16 سنة، وبطولة الشطرنج الخاطف المفتوحة، والناشئين، وبطولة الشطرنج العائلي، وبطولة الجاليات وبطولة الأكاديميات، بجانب العديد من البرامج المصاحبة التي أعدت للمشاركين.من جانبه، أوضح سهيل عبد الرحيم العوضي، عضو اللجنة المنظمة مدير المهرجان، أن اللجنة تحرص من خلال هذا الحدث على إظهار الوجه الحضاري للدولة، وإبراز الجوانب الثقافية والتنموية، وتحقيق تجربة استثنائية للمشاركين والزوار.وأشار إلى حرص اللجان المعنية على إبراز قيم وأهداف المهرجان، الذي يرسخ دوره الإيجابي في تأكيد أهمية رياضة الشطرنج، لاسيما أنه من الأحداث المهمة في أجندة الشطرنج الدولية، ويجمع بين العديد من اللاعبين المحترفين والهواة من أنحاء العالم المختلفة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس اللجنة المنظمة
إقرأ أيضاً:
تنظيم مؤتمر «الاتحاد الدولي لتعزيز الصحة» 13 مايو في أبوظبي
متابعات: «الخليج»
يُنظِّم مركز أبوظبي للصحة العامة بالتعاون مع الاتحاد الدولي لتعزيز الصحة والتثقيف الصحي، المؤتمر العالمي الخامس والعشرين لتعزيز الصحة، خلال الفترة من 13 إلى 16 مايو 2025 في مركز أدنيك أبوظبي، للمرة الأولى في منطقة الشرق الأوسط.
ويُعقَد المؤتمر هذا العام تحت شعار «البيئات الداعمة لصحة ورفاه الكوكب»، ويُتوقَّع أن يحضره أكثر من 2,000 خبير صحي عالمي وصانع سياسات وباحث وأكاديمي ومهني صحي من مختلف أنحاء العالم. ويسلِّط المؤتمر الضوء على أبرز التحديات الصحية العالمية، بدءاً من الأمراض غير المُعدية والصحة النفسية وصولاً إلى تغيُّر المناخ والاستعداد للطوارئ. ويتضمَّن برنامج المؤتمر جلسات رئيسية، وورش عمل تفاعلية، ويهدف إلى سد الفجوة بين البحث العلمي والممارسة العملية، وتعزيز التعاون متعدد القطاعات من أجل صحة مستدامة وشاملة.
وقال الدكتور راشد السويدي، المدير العام لمركز أبوظبي للصحة العامة: «يعكس هذا الحدث البارز التزام أبوظبي بدفع عجلة التقدُّم في مجال الصحة العالمية والاستدامة. ويمثل الحدث انتقالنا من مفاهيم الرعاية الصحية إلى نهج الصحة الشاملة، واضعين الوقاية والابتكار في قلب رؤيتنا».
وقال سِيون تويتاهي، رئيس الاتحاد الدولي لتعزيز الصحة والتثقيف الصحي: «تواجه البشرية اليوم تقاطعات حاسمة من التحديات الصحية والبيئية، ولهذا يحمل انعقاد المؤتمر للمرة الأولى في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مهد الحضارات دلالة رمزية عميقة، ويُعد خطوة ضرورية للتعاون في الوصول إلى حلول جماعية».
ويُعَدُّ المؤتمر منصة رائدة عالمياً في مجال تعزيز الصحة، وبمناسبة مرور 74 عاماً على تأسيس الاتحاد الدولي لتعزيز الصحة والتثقيف الصحي، تمثِّل استضافة أبوظبي لهذا الحدث شهادة على مكانتها المتنامية كمركزٍ عالميٍّ للسياسات الصحية والبحث والابتكار.
ويطرح المؤتمر مجموعة واسعة من الموضوعات الحيوية التي تشمل البيئات الداعمة للصحة، وتشمل المدارس وأماكن العمل والمدن، إضافة إلى جاهزية الأنظمة الصحية للطوارئ والتعاون الدولي ومصادر التمويل لدعم برامج التثقيف الصحي، والابتكار والتحول الرقمي الصحي والسياسات الداعمة للصحة، وأخيراً شمول الفئات المختلفة والتوعية الصحية الشخصية.
ولاقت الدعوة للمشاركة استجابة واسعة من الباحثين والمهنيين الصحيين من جميع أنحاء العالم، مع تقديم ملخصات بحثية من دولة الإمارات والهند وأستراليا وغانا وتايوان وكندا والمغرب والمملكة المتحدة وأوغندا وإندونيسيا وإيطاليا واليابان وفرنسا والولايات المتحدة الأمريكية وزامبيا والبرازيل وسويسرا.
وتعكس استضافة هذا المؤتمر العالمي التزام أبوظبي المستمر بدورها كمركز مؤثِّر في صناعة السياسات الصحية، وترسيخ مكانتها في تعزيز الصحة العامة والاستدامة.