الأندية الفرنسية الأكثر انفاقا في سوق الانتقالات الشتوية
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
أظهر تقرير عن الانتقالات الدولية نشره الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، اليوم الثلاثاء، أن الأندية الفرنسية كانت الأكثر إنفاقا خلال فترة الانتقالات الشتوية لعام 2024، بحوالي 270 مليون أورو.
ويمثل هذا المبلغ ضعف المبلغ الإجمالي الذي دفعته الأندية الفرنسية العام الماضي خلال فترة الانتقالات نفسها، بزيادة نسبتها 121.
كما أنها المرة الأولى، منذ عام 2017، التي تتفوق فيها أندية بلد آخر على نظيرتها الانجليزية، التي انفقت 170 مليون أورو هذا الشتاء، في ترتيب الأكثر انفاقا.
وبشكل عام، كان الدوري الانجليزي أكثر تحفظا بعد موجة من عمليات الاستحواذ، لا سيما تحت قيادة تشلسي الذي انتقلت ملكيته إلى كونسورتيوم يقوده الأمريكي تود بوهلي، أحد مالكي نادي لوس أنجليس دودجرز للبيسبول.
وفي الاتجاه الآخر، حصلت البرازيل على أكبر قدر من رسوم الانتقالات (حوالي 233 مليون أورو).
وتم تسجيل 4716 صفقة على مستوى العالم بمبلغ إجمالي قدره 1.35 مليار أورو، أي أقل بنسبة 8.2 في المئة عما كان عليه في يناير 2023، وهو ما يمثل، رغم ذلك، ثاني أعلى إجمالي في التاريخ لنافذة انتقالات شتوية.
ولدى اللاعبات، تم تحطيم رقم قياسي جديد بإنفاق 1.94 مليون أورو في يناير 2024، بزيادة قدرها 165.5 في المئة مقارنة مع العام الماضي.
المصدر: مراكش الان
كلمات دلالية: ملیون أورو
إقرأ أيضاً:
استطلاع: 80 في المئة من المغاربة يثقون في الأداء الأمني
أظهرت نتائج استطلاع للرأي أنجزه “البارومتر العربي”، جرى نشره في أحدث تقرير له عن المغرب برسم سنة 2023، ثقة المواطنين في المؤسسة الأمنية، إذ عبر 80 في المائة من المغاربة الذين يمثلون العينة المستجوبة التي شملتها هذه الدراسة، عن ثقتهم في شرطة المملكة.
وكشفت نتائج الدراسة التي قام بها “البارومتر العربي” أن “المغاربة يثقون بالجهاز الأمني، إذ 8 من كل 10 أشخاص أنهم يشعرون بالثقة في الشرطة”، وهو التقرير نفسه الذي حملت نتائجه خلاصات أكدت أن “المغاربة راضون عن الخدمات الأمنية أكثر من أية خدمات أخرى”.
وتعد النتائج الإيجابية التي سجلتها مؤشرات ثقة المواطنين المغاربة في المؤسسات الأمنية تتويجا لاستراتيجية مندمجة اعتمدها قطب المديرية العامة للأمن الوطني والمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني انصبت أساسا على تعزيز التواصل المؤسساتي وتدعيم الدور الوقائي من الجريمة وتدعيم الإحساس بالأمن.